أوضح المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الشباب سامي الجابر، حول مباريات أمس (الخميس) ضمن افتتاحية مواجهات دوري جميل للمحترفين بأنه لا توجد فروقات كبيرة بين الأندية التي لعبت وبيننا.
جاء ذلك خلال حديثه في وقائع المؤتمر الصحفي، مضيفا: هذا الموسم سيكون أصعب من السابق، بسبب زيادة عدد اللاعبين الأجانب، وأولى المباريات أوضحت لنا عدم وجود فوارق كبيرة بين الفرق، وسنسعى لتقديم الوجه الحقيقي للشباب أمام أحد غداً.
وتابع: الشباب مر بظروف صعبة، لكن تجاوزناها بفضل الله ثم بفضل الرمز وأبنائه، الشباب من أفضل الأندية خلال 15 سنة الماضية، وسنسعى لرد الجميل لكل عشاق هذا الكيان.
وزاد: أثق في قدرات نجوم الشباب لتحقيق أفضل النتائج، ونعمل كمجموعة وعائلة واحدة، وهدفنا هو إعادة الشباب إلى وضعه ومكانته الطبيعية، وطموحاتنا لا تختلف عن أي نادي كبير.
وأكمل "الذئب" حديثه: لدينا سبعة لاعبين أجانب، ولدينا عرض لإدريس مبوبو من نادي أوروبي، وباب الانتقالات المحلية لا يزال مفتوحا.
وحول الضغوطات التي تلازمه قال الجابر: عشت 30 عاماً في الرياضة، واعتدت على ضغط الإعلام والجماهير، والضغوطات جزء من متعة وتحدي كرة القدم، وسأتقبل جميع الانتقادات بصدر رحب، خصوصاً من جماهير الشباب المحبة، فدعم الجماهير هو مطلب للفريق وللاعبين، ووجودهم في الملعب يشكل لنا دافعا وحافزا لتقديم الأفضل، وهذه رسالة مني ومن لاعبي الفريق لكل عاشق لهذا الكيان الكبير.
شكراً للإدارة
من جانبه، شكر التونسي الدولي فاروق بن مصطفى حامي عرين (الليث) إدارة النادي والجهاز الفني على الثقة الكبيرة التي أوليت له، "وسعيد بوجودي هنا في السعودية وبأحد أكبر أنديتها".
وأضاف: حينما سألني الجابر قبل مجيئي عن طموحاتي، ذكرت له أني أهدف إلى تحقيق البطولات وإعادة الشباب إلى مكانته الطبيعية، فأنا أتيت من فريق كبير وهو الأفريقي التونسي إلى ناد كبير هو الشباب، وبإذن الله عازمون على إسعاد محبي النادي.
وزاد: استعددنا للموسم بشكل جيد، الفريق يملك عددا من الأسماء البارزة، والمدرب سامي الجابر ماهر في خلق توليفة جميلة للفريق، مباراة الغد مهمة كونها الظهور الأول للفريق، وينتظرنا موسم صعب، وبإذن الله بتكاتف وحضور الجميع، سنقدم موسما مميزا.
وفي ما يخص المنافسة على مركز الحراسة قال فاروق: لا شك المنافسة قوية، لدينا حراس طموحون، والحارس إذا افتقد للعزيمة والطموح فلن يتطور.
جاء ذلك خلال حديثه في وقائع المؤتمر الصحفي، مضيفا: هذا الموسم سيكون أصعب من السابق، بسبب زيادة عدد اللاعبين الأجانب، وأولى المباريات أوضحت لنا عدم وجود فوارق كبيرة بين الفرق، وسنسعى لتقديم الوجه الحقيقي للشباب أمام أحد غداً.
وتابع: الشباب مر بظروف صعبة، لكن تجاوزناها بفضل الله ثم بفضل الرمز وأبنائه، الشباب من أفضل الأندية خلال 15 سنة الماضية، وسنسعى لرد الجميل لكل عشاق هذا الكيان.
وزاد: أثق في قدرات نجوم الشباب لتحقيق أفضل النتائج، ونعمل كمجموعة وعائلة واحدة، وهدفنا هو إعادة الشباب إلى وضعه ومكانته الطبيعية، وطموحاتنا لا تختلف عن أي نادي كبير.
وأكمل "الذئب" حديثه: لدينا سبعة لاعبين أجانب، ولدينا عرض لإدريس مبوبو من نادي أوروبي، وباب الانتقالات المحلية لا يزال مفتوحا.
وحول الضغوطات التي تلازمه قال الجابر: عشت 30 عاماً في الرياضة، واعتدت على ضغط الإعلام والجماهير، والضغوطات جزء من متعة وتحدي كرة القدم، وسأتقبل جميع الانتقادات بصدر رحب، خصوصاً من جماهير الشباب المحبة، فدعم الجماهير هو مطلب للفريق وللاعبين، ووجودهم في الملعب يشكل لنا دافعا وحافزا لتقديم الأفضل، وهذه رسالة مني ومن لاعبي الفريق لكل عاشق لهذا الكيان الكبير.
شكراً للإدارة
من جانبه، شكر التونسي الدولي فاروق بن مصطفى حامي عرين (الليث) إدارة النادي والجهاز الفني على الثقة الكبيرة التي أوليت له، "وسعيد بوجودي هنا في السعودية وبأحد أكبر أنديتها".
وأضاف: حينما سألني الجابر قبل مجيئي عن طموحاتي، ذكرت له أني أهدف إلى تحقيق البطولات وإعادة الشباب إلى مكانته الطبيعية، فأنا أتيت من فريق كبير وهو الأفريقي التونسي إلى ناد كبير هو الشباب، وبإذن الله عازمون على إسعاد محبي النادي.
وزاد: استعددنا للموسم بشكل جيد، الفريق يملك عددا من الأسماء البارزة، والمدرب سامي الجابر ماهر في خلق توليفة جميلة للفريق، مباراة الغد مهمة كونها الظهور الأول للفريق، وينتظرنا موسم صعب، وبإذن الله بتكاتف وحضور الجميع، سنقدم موسما مميزا.
وفي ما يخص المنافسة على مركز الحراسة قال فاروق: لا شك المنافسة قوية، لدينا حراس طموحون، والحارس إذا افتقد للعزيمة والطموح فلن يتطور.