في لقطة وصفت من بعض المتابعين بأنها عفوية وصادقة وتم تداولها بشكل واسع عبر مقطع فيديو انتشر في وسائل التواصل الاجتماعي بعد نهاية مباراة النصر والاتفاق، عبر اللاعب خالد الغامدي عن غضبه من نتيجة التعادل عبر صرخة قوية أطلقها في الممر المؤدي إلى غرفة تغيير الملابس بعد نهاية اللقاء ليرد عليه قائد الفريق إبراهيم غالب بقول: «مدربنا ميت ما لعبنا في وسط ملعبهم»، وجاءت التعليقات على هذا المقطع ما بين مؤيد لكلام غالب وما بين من حمل غالب ورفاقه المسؤولية بحكم أنهم موجودون في الميدان، وكان من الأجدر أن يؤدوا مهماتهم على أكمل وجه حتى وإن أخطأ المدرب.
وأشار بعض المتابعين إلى أن غالب يقصد بكلامه الظروف الصحية التي يعاني منها ريكاردو غوميز بعد إصابته بجلطة في الرأس في وقت سابق التي ستؤثر عليه في عدم قدرته على أداء عمله على أكمل وجه.
من جانبها، حمّلت الجماهير النصراوية الجهاز الفني لكرة القدم بقيادة المدرب البرازيلي ريكاردو غوميز وباقي طاقمه الفني مسؤولية تفريط فريقها الأول لكرة القدم بالعلامة الكاملة خلال مواجهة الاتفاق مساء أمس الأول ضمن الجولة الثانية من مباريات دوري جميل للمحترفين التي انتهت نتيجتها بالتعادل الإيجابي بهدفين لكلا الفريقين، إذ فشلوا في تقديم أي بصمة فنية تغير من ملامح هوية الفريق (شكلاً ومضموناً)، إضافة إلى أن العامل اللياقي لم يكن بنسبة كبيرة لدى اللاعبين، إذ شاهدوا في الدقائق الأخيرة الفرق بين لاعبي العالمي والنواخذة، والأفضلية طبعاً للأخير، وذلك خلال ردة فعلها عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر قائلين: أيعقل أن نفقد الصدارة قبل فترة التوقف بسبب مدرب (جبان) ولاعبين لا يملكون الروح القتالية العالية، ولا حتى احترام الجماهير الحاضرة التي وجدت وقامت برفع تيفو وغيرها من الأمور الجميلة، لأجل نجوم الملايين التي تركض داخل المستطيل الأخضر وفي الأخير الخروج بنقطة (قاتلة) بالنسبة لنا كون الهدف الاتفاقي في آخر دقيقة من المباراة.
وعن غوميز قالت الجماهير: للأسف يبدو أنه سيكون مثله مثل باق المدربين «الفاشلين» السابقين عدا «طيب الذكر» زوران وكارينيو اللذين مهما طال الزمان والمكان سيظلان أفضل وأجرأ من مر على «العالمي»، أما غوميز فهو بكل أمانة «مستفز» بسبب أنه لم يقدم أي شيء يذكر ولا قيمة فنية ولا حتى لمحة تكتيكية وكل ما يحدث داخل المستطيل الأخضر من اللاعبين مجرد «اجتهادات».
وزادت: هل يعقل أن تقوم الإدارة النصراوية بقيادة الرئيس الأمير فيصل بن تركي بدفع أموالٍ طائلة هنا وهناك لأجل جلب المحترفين الأجانب للاستفادة من إمكاناتهم الفنية وبكل دم بارد يتقدم غوميز ويضعهم بجانبه على دكة البدلاء، وكأن الفريق ليس بحاجة لهم؟.
وطالبت جماهير الشمس، كحيلان، بالتحدث مع المدرب غوميز لاستغلال فترة التوقف الحالية، فإما إصلاح أخطائه الفنية أو إلغاء عقده وإحضار مدرب كفء بديلا عنه خصوصا أنه حتى اللحظة فشل فشلاً غير مقبول.
وأشارت جماهير النصر إلى أن الفريق في الشوط الثاني وخصوصاً بعد الدقيقة 60 في المباراتين السابقتين وضح على اللاعبين العجز التام وضعف اللياقة ما يسمح للخصوم بمحاصرة النصر في وسط ملعبه وزاد الأمر سوءا بتأخر المدرب في التغييرات والأخطاء في التشكيل.
وأشار بعض المتابعين إلى أن غالب يقصد بكلامه الظروف الصحية التي يعاني منها ريكاردو غوميز بعد إصابته بجلطة في الرأس في وقت سابق التي ستؤثر عليه في عدم قدرته على أداء عمله على أكمل وجه.
من جانبها، حمّلت الجماهير النصراوية الجهاز الفني لكرة القدم بقيادة المدرب البرازيلي ريكاردو غوميز وباقي طاقمه الفني مسؤولية تفريط فريقها الأول لكرة القدم بالعلامة الكاملة خلال مواجهة الاتفاق مساء أمس الأول ضمن الجولة الثانية من مباريات دوري جميل للمحترفين التي انتهت نتيجتها بالتعادل الإيجابي بهدفين لكلا الفريقين، إذ فشلوا في تقديم أي بصمة فنية تغير من ملامح هوية الفريق (شكلاً ومضموناً)، إضافة إلى أن العامل اللياقي لم يكن بنسبة كبيرة لدى اللاعبين، إذ شاهدوا في الدقائق الأخيرة الفرق بين لاعبي العالمي والنواخذة، والأفضلية طبعاً للأخير، وذلك خلال ردة فعلها عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر قائلين: أيعقل أن نفقد الصدارة قبل فترة التوقف بسبب مدرب (جبان) ولاعبين لا يملكون الروح القتالية العالية، ولا حتى احترام الجماهير الحاضرة التي وجدت وقامت برفع تيفو وغيرها من الأمور الجميلة، لأجل نجوم الملايين التي تركض داخل المستطيل الأخضر وفي الأخير الخروج بنقطة (قاتلة) بالنسبة لنا كون الهدف الاتفاقي في آخر دقيقة من المباراة.
وعن غوميز قالت الجماهير: للأسف يبدو أنه سيكون مثله مثل باق المدربين «الفاشلين» السابقين عدا «طيب الذكر» زوران وكارينيو اللذين مهما طال الزمان والمكان سيظلان أفضل وأجرأ من مر على «العالمي»، أما غوميز فهو بكل أمانة «مستفز» بسبب أنه لم يقدم أي شيء يذكر ولا قيمة فنية ولا حتى لمحة تكتيكية وكل ما يحدث داخل المستطيل الأخضر من اللاعبين مجرد «اجتهادات».
وزادت: هل يعقل أن تقوم الإدارة النصراوية بقيادة الرئيس الأمير فيصل بن تركي بدفع أموالٍ طائلة هنا وهناك لأجل جلب المحترفين الأجانب للاستفادة من إمكاناتهم الفنية وبكل دم بارد يتقدم غوميز ويضعهم بجانبه على دكة البدلاء، وكأن الفريق ليس بحاجة لهم؟.
وطالبت جماهير الشمس، كحيلان، بالتحدث مع المدرب غوميز لاستغلال فترة التوقف الحالية، فإما إصلاح أخطائه الفنية أو إلغاء عقده وإحضار مدرب كفء بديلا عنه خصوصا أنه حتى اللحظة فشل فشلاً غير مقبول.
وأشارت جماهير النصر إلى أن الفريق في الشوط الثاني وخصوصاً بعد الدقيقة 60 في المباراتين السابقتين وضح على اللاعبين العجز التام وضعف اللياقة ما يسمح للخصوم بمحاصرة النصر في وسط ملعبه وزاد الأمر سوءا بتأخر المدرب في التغييرات والأخطاء في التشكيل.