«الطقطقة» التي تعتبر ملح التشجيع طبعا بحدود، هي ما يعشقه الجمهور الرياضي بميوله كافة بعد أي مباراة حتى أصبحت واقعا نعيشه.
ولكن هناك ظواهر دخلت علينا بل وفُرضت.
إعلامي يجزم بعدم تحقيق هذا النادي للدوري إلا بهدايا تحكيم، وآخر يرد بحماسة ويتعهد بحلق شنبه بـ«قزاز» إن حقق ذاك النادي تلك البطولة، وهناك من يذود عن فريقه بشراسة مستخدما اللامنطق في ذلك، ومنهم من غرد بـ«تويتر» واستعان بألفاظ خارجة عن حدود الأدب واللباقة في وصف هدف أو فريق أو حتى جمهور، ومن ظهر على الشاشة يشكك ببيعة مباراة، ومن زاد على حده بالمطالبة بإلغاء ناد.
كل ما سبق يظل «هياطا» إلى أن تفاقم الأمر وتصادم ذلك السلوك على الهواء بداية بأكذوبات مرورا بـ«تخسى» منتهيا عند فاصل.
انتقل الهياط بعدهم للاعبين في مقاطعهم التي انتشرت بمبادرة منهم.
وبالتأكيد لا ننسى السناب شات الوافد الجديد للمعسكرات.
والكثير الكثير يحدث في دورينا لا يمت لكرة القدم بصلة!
على العموم يظل الملعب للاعبين والمدرج للجمهور.
ولكن هناك ظواهر دخلت علينا بل وفُرضت.
إعلامي يجزم بعدم تحقيق هذا النادي للدوري إلا بهدايا تحكيم، وآخر يرد بحماسة ويتعهد بحلق شنبه بـ«قزاز» إن حقق ذاك النادي تلك البطولة، وهناك من يذود عن فريقه بشراسة مستخدما اللامنطق في ذلك، ومنهم من غرد بـ«تويتر» واستعان بألفاظ خارجة عن حدود الأدب واللباقة في وصف هدف أو فريق أو حتى جمهور، ومن ظهر على الشاشة يشكك ببيعة مباراة، ومن زاد على حده بالمطالبة بإلغاء ناد.
كل ما سبق يظل «هياطا» إلى أن تفاقم الأمر وتصادم ذلك السلوك على الهواء بداية بأكذوبات مرورا بـ«تخسى» منتهيا عند فاصل.
انتقل الهياط بعدهم للاعبين في مقاطعهم التي انتشرت بمبادرة منهم.
وبالتأكيد لا ننسى السناب شات الوافد الجديد للمعسكرات.
والكثير الكثير يحدث في دورينا لا يمت لكرة القدم بصلة!
على العموم يظل الملعب للاعبين والمدرج للجمهور.