قال المدافع البرازيلي مارسيلو، إنه يتوقع مواجهة جميلة بين منتخب بلاده والإكوادور فجر الجمعة، بتصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال روسيا 2018.
وفي تصريحات أدلى بها خلال مؤتمر صحفي، قال مارسيلو إن الإكوادور ستسعى لتسجيل أهداف خلال هذا اللقاء، ولكنه أبدى ثقته في أن منتخب "السامبا" سيحافظ على الانتصارات التي يواصل تحقيقها منذ تولي تيتي تدريبه (8 انتصارات في 8 مباريات رسمية).
وأضاف مدافع ريال مدريد الإسباني: أعتقد أنها ستكون مواجهة جميلة، هم في حاجة للفوز ومن ثم فإنهم سيسعون لتسجيل الأهداف، ولكننا سنركز على ما نقوم به وعلى وضعنا.
وضمن منتخب البرازيل تأهله لمونديال 2018 حيث يتصدر تصفيات أمريكا الجنوبية بـ33 نقطة، بينما تحتل الإكوادور المركز السادس بـ20 نقطة.
وحول إعلان تيتي أن مارسيلو سيكون قائد منتخب البرازيل خلال مباراة الإكوادور، رد اللاعب: أنا سعيد بهذا، وسعادتي الأكبر لأنني أساعد المنتخب.
وأبرز مارسيلو أنه بات أكثر نضجاً مما كان عليه العام الماضي، مبيناً: إذا بذلت قصارى جهدي مع النادي الذي ألعب فيه ومع منتخب بلادي فهذا يكفي، أنا سعيد لفوزي بالتشامبيونز ليغ، وبمشاركتي مع المنتخب البرازيلي أيضاً وإسعاد جمهور بلادي.
وتابع: نظراً للوقت القصير الذي نمضيه بعد استدعائنا للمنتخب، نحاول أن نكون متحدين لكي ندخل البهجة على الشعب البرازيلي، الفوز هو المهم، فهو يضفي سعادة دائماً؟
ويرى مارسيلو أن ضمان التأهل للمونديال لا يجعل لاعبي منتخب السامبا مطمئنين، لاسيما أن عليهم تحسين أدائهم دوماً.
وفي تصريحات أدلى بها خلال مؤتمر صحفي، قال مارسيلو إن الإكوادور ستسعى لتسجيل أهداف خلال هذا اللقاء، ولكنه أبدى ثقته في أن منتخب "السامبا" سيحافظ على الانتصارات التي يواصل تحقيقها منذ تولي تيتي تدريبه (8 انتصارات في 8 مباريات رسمية).
وأضاف مدافع ريال مدريد الإسباني: أعتقد أنها ستكون مواجهة جميلة، هم في حاجة للفوز ومن ثم فإنهم سيسعون لتسجيل الأهداف، ولكننا سنركز على ما نقوم به وعلى وضعنا.
وضمن منتخب البرازيل تأهله لمونديال 2018 حيث يتصدر تصفيات أمريكا الجنوبية بـ33 نقطة، بينما تحتل الإكوادور المركز السادس بـ20 نقطة.
وحول إعلان تيتي أن مارسيلو سيكون قائد منتخب البرازيل خلال مباراة الإكوادور، رد اللاعب: أنا سعيد بهذا، وسعادتي الأكبر لأنني أساعد المنتخب.
وأبرز مارسيلو أنه بات أكثر نضجاً مما كان عليه العام الماضي، مبيناً: إذا بذلت قصارى جهدي مع النادي الذي ألعب فيه ومع منتخب بلادي فهذا يكفي، أنا سعيد لفوزي بالتشامبيونز ليغ، وبمشاركتي مع المنتخب البرازيلي أيضاً وإسعاد جمهور بلادي.
وتابع: نظراً للوقت القصير الذي نمضيه بعد استدعائنا للمنتخب، نحاول أن نكون متحدين لكي ندخل البهجة على الشعب البرازيلي، الفوز هو المهم، فهو يضفي سعادة دائماً؟
ويرى مارسيلو أن ضمان التأهل للمونديال لا يجعل لاعبي منتخب السامبا مطمئنين، لاسيما أن عليهم تحسين أدائهم دوماً.