في ظل حاجة المنتخب الأول للظفر بنقاط المباراة الأخيرة في التصفيات أمام المنتخب الياباني بعد غد الثلاثاء على أرضية ملعب الجوهرة في جدة أخذت «عكاظ» وجهة نظر عدد من المدربين الوطنيين. البداية كانت مع المدرب الوطني فيصل سيف
والذي قال: «مارفيك اختلف في نهجه من بداية التصفيات وإلى نهايتها، فالموسم الماضي طالب بأن يعسكر اللاعبون قبل بداية الدوري، وجهزهم للموسم الجديد بشكل خاص بسبب أنه يرى أن المدربين في الأندية متغيرون، وهذه نقطة تحسب له بلاشك، لكن هذا الموسم لم يفعل، ورأينا حالة المنتخب أمام الإمارات من ناحية الضعف البدني والذي تسبب بدوره في أخطاء فنية في تباعد الخطوط، وعدم القوة في الأداء، وعدم الفاعلية أو تشكيل خطورة على مرمى الخصم».
ويضيف سيف «الإعداد النفسي أيضاً لم يكن كما كان في بداية التصفيات والدليل حالة اللاعبين قبل مباراة مصيرية كهذه، لم نشاهد التركيز على وجهوهم، بل شاهدنا توزيع ابتسامات وبرودا وتخاذلا، وانعكس ذلك على أداء المجموعة بشكل غير جيد».
ويرفض سيف كسابقه تحميل المسؤولية للاعب بعينه بقوله: «الفوز له عدة عوامل تتمحور حول إدارة المنتخب والجهاز الفني واللاعبين، فمثلما الفوز ينسب للجميع الخسارة كذلك، والهجوم على السهلاوي أراه غير مبرر، فكل لاعب كرة قدم معرض لإضاعة الفرص، وهذه ظاهرة تحدث لأفضل اللاعبين في العالم، والسهلاوي تتحدث عنه أرقامه وتصنيفه التهديفي عالمياً والتي تؤكد أن اللاعب من أفضل اللاعبين السعوديين، ويفترض أن نقف معه، فهو في الأخير بشر معرض لهبوط مستوى ولعدم التوفيق».
وعن المباراة الأخيرة أمام اليابان بعد غد طرح رأيه قائلاً: «هي مباراة صعبة وأي فريق لديه ربع فرصة يفترض أن يقاتل عليها حتى آخر دقيقة، المباراة تحتاج لإعداد خاص يتم من خلاله إخراج اللاعبين من الضغط الذي يتعرضون له، والأهم ألا نستعجل في الفوز الذي من الممكن أن يأتي في أي لحظة، وأن يتم التركيز على عدم التسرع والاستعجال في المباراة».
والذي قال: «مارفيك اختلف في نهجه من بداية التصفيات وإلى نهايتها، فالموسم الماضي طالب بأن يعسكر اللاعبون قبل بداية الدوري، وجهزهم للموسم الجديد بشكل خاص بسبب أنه يرى أن المدربين في الأندية متغيرون، وهذه نقطة تحسب له بلاشك، لكن هذا الموسم لم يفعل، ورأينا حالة المنتخب أمام الإمارات من ناحية الضعف البدني والذي تسبب بدوره في أخطاء فنية في تباعد الخطوط، وعدم القوة في الأداء، وعدم الفاعلية أو تشكيل خطورة على مرمى الخصم».
ويضيف سيف «الإعداد النفسي أيضاً لم يكن كما كان في بداية التصفيات والدليل حالة اللاعبين قبل مباراة مصيرية كهذه، لم نشاهد التركيز على وجهوهم، بل شاهدنا توزيع ابتسامات وبرودا وتخاذلا، وانعكس ذلك على أداء المجموعة بشكل غير جيد».
ويرفض سيف كسابقه تحميل المسؤولية للاعب بعينه بقوله: «الفوز له عدة عوامل تتمحور حول إدارة المنتخب والجهاز الفني واللاعبين، فمثلما الفوز ينسب للجميع الخسارة كذلك، والهجوم على السهلاوي أراه غير مبرر، فكل لاعب كرة قدم معرض لإضاعة الفرص، وهذه ظاهرة تحدث لأفضل اللاعبين في العالم، والسهلاوي تتحدث عنه أرقامه وتصنيفه التهديفي عالمياً والتي تؤكد أن اللاعب من أفضل اللاعبين السعوديين، ويفترض أن نقف معه، فهو في الأخير بشر معرض لهبوط مستوى ولعدم التوفيق».
وعن المباراة الأخيرة أمام اليابان بعد غد طرح رأيه قائلاً: «هي مباراة صعبة وأي فريق لديه ربع فرصة يفترض أن يقاتل عليها حتى آخر دقيقة، المباراة تحتاج لإعداد خاص يتم من خلاله إخراج اللاعبين من الضغط الذي يتعرضون له، والأهم ألا نستعجل في الفوز الذي من الممكن أن يأتي في أي لحظة، وأن يتم التركيز على عدم التسرع والاستعجال في المباراة».