يرى المدرب الوطني عبدالعزيز الخالد أن مباراة اليابان الحاسمة بعد غد (الثلاثاء) على ملعب الجوهرة، مواجهة ليست فنية أو إدارية، بل هي مباراة وطنية بحتة، موجها رسالة للاعبين «العبوا وقدموا ما لديكم حبا ووفاء للوطن، والجماهير السعودية ستحفزكم وتساندكم من جانبها لتنتهي القصة بالحصول على النقاط الثلاث بعيدا عن المدرب وكيال والإداريين وما إلى ذلك».
ويضيف بأن الخسارة المفاجئة أمام الإمارات عقدت الأمور، إذ إن الفوز في تلك المباراة كان سيدفع المنتخب بحظوظ أقوى لخطف إحدى بطاقات التأهل المباشر، بيد أن الخسارة تركت هذه الفرصة مقرونة بنتائج المنتخبات الأخرى، مثل الفوز على اليابان في الجوهرة وانتظار نتيجة أستراليا وتايلند. لكنه ركز على أن المنتخب قادر على الفوز على منتخب الساموراي، إذا اختار مارفيك التشكيل المناسب واللعب بالتكتيك المناسب.
وزاد: «منتخبنا فنيا أمام الإمارات لم يقدم ما يشفع له لا على مستوى الأداء أو التنظيم أو حتى الروح والقتالية داخل الملعب واللعب بالإحساس الوطني المطلوب، فاللاعبون أغفلوا الاهتمام بالأداء داخل الملعب ولم يقدموا أي شيء يشفع لهم، ولكن الآن أمامهم فرصة اليابان ويجب ألا تضيع».
ثم توسع في حديثه ليقول: «التنظيم في مباراة الثلاثاء يجب أن يكون مغايرا عن مباراة الإمارات، إذ لم يكن جيدا، فعدد كبير من اللاعبين الأساسيين لم يلعبوا بالدوري».
ويرد على من حمل المسؤولية للاعب بعينه أو للمدرب فقط، بقوله: «هناك من حمل المسؤولية لطارق كيال وهذا خطأ، فكيال إداري مهمته ليست داخل الملعب، المسؤول عما يحدث داخل الملعب هو مارفيك، وسبق أن تحدثنا عن غياب مارفيك عن مباريات الدوري وعدم وجوده المستمر، وهذه بلا شك نقطة ضعف يتحملها اتحاد الكرة بالسماح له بذلك».
ويضيف: «أما اختيار لاعب بعينه ليتحمل المسؤولية، فذلك غير منطقي». وزاد: «المسؤولية جماعية على اللاعبين والمدرب وإدارة المنتخب، ومنظومة العمل بشكل كامل تعاني من عدم الاحترافية».
ويضيف بأن الخسارة المفاجئة أمام الإمارات عقدت الأمور، إذ إن الفوز في تلك المباراة كان سيدفع المنتخب بحظوظ أقوى لخطف إحدى بطاقات التأهل المباشر، بيد أن الخسارة تركت هذه الفرصة مقرونة بنتائج المنتخبات الأخرى، مثل الفوز على اليابان في الجوهرة وانتظار نتيجة أستراليا وتايلند. لكنه ركز على أن المنتخب قادر على الفوز على منتخب الساموراي، إذا اختار مارفيك التشكيل المناسب واللعب بالتكتيك المناسب.
وزاد: «منتخبنا فنيا أمام الإمارات لم يقدم ما يشفع له لا على مستوى الأداء أو التنظيم أو حتى الروح والقتالية داخل الملعب واللعب بالإحساس الوطني المطلوب، فاللاعبون أغفلوا الاهتمام بالأداء داخل الملعب ولم يقدموا أي شيء يشفع لهم، ولكن الآن أمامهم فرصة اليابان ويجب ألا تضيع».
ثم توسع في حديثه ليقول: «التنظيم في مباراة الثلاثاء يجب أن يكون مغايرا عن مباراة الإمارات، إذ لم يكن جيدا، فعدد كبير من اللاعبين الأساسيين لم يلعبوا بالدوري».
ويرد على من حمل المسؤولية للاعب بعينه أو للمدرب فقط، بقوله: «هناك من حمل المسؤولية لطارق كيال وهذا خطأ، فكيال إداري مهمته ليست داخل الملعب، المسؤول عما يحدث داخل الملعب هو مارفيك، وسبق أن تحدثنا عن غياب مارفيك عن مباريات الدوري وعدم وجوده المستمر، وهذه بلا شك نقطة ضعف يتحملها اتحاد الكرة بالسماح له بذلك».
ويضيف: «أما اختيار لاعب بعينه ليتحمل المسؤولية، فذلك غير منطقي». وزاد: «المسؤولية جماعية على اللاعبين والمدرب وإدارة المنتخب، ومنظومة العمل بشكل كامل تعاني من عدم الاحترافية».