لن تقبل الجماهير السعودية بغير فوز منتخبها الليلة بديلا وهو يلاقي ضيفه منتخب اليابان في الجولة الـ10 والأخيرة من منافسات التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2018 في روسيا، في أهم وأخطر منعطف يمر به الأخضر بعد عودته من الإمارات بخسارة مفاجئة لخبطت أوراقه وأدخلته في نفق الحسابات المعقدة التي قد تطيح بآماله، في ظل المنافسة الشرسة والصراع القوي الذي يجمعه مع المنتخب الأسترالي لتحديد صاحب البطاقة الثانية، بعد أن حسم الساموراي الأزرق أمر تأهله لنهائيات كأس العالم القادمة للمرة السادسة على التوالي في تاريخه بانتصاره الأخير على منتخب أستراليا بهدفين نظيفين، الأمر الذي منحه صدارة المجموعة الثانية.
وتكمن خطورة المواجهة على الأخضر الذي يستند على وجوده داخل الديار أنه يلاقي منتخبا يؤدي المباراة كتحصيل حاصل، ويبحث لاعبوه عن الدفاع عن كبريائهم بعد ضمان التأهل، ما يعني بعدهم عن الضغوط بعكس لاعبي الأخضر، إذ يعد الفوز طريقهم الوحيد، مع النظر في نتيجة مقابلة أستراليا وتايلند التي تسبقها، أو الذهاب للملحق الذي يتوجب على من يناله خوض مواجهتين مع الثالث من المجموعة الأولى ذهابا وإيابا، ليخوض المتأهل مواجهتين مع رابع الكونكاكاف.
المدرب: الهولندي بيرت فان مارفيك
الطريقة: 4/2/3/1 يبحث من خلالها عن السيطرة على منطقة المناورة، وإيقاف قوة المضيف من خلال تحركات يحيى الشهري وتيسير الجاسم ونواف العابد، مع الحفاظ على كتلة الأخضر وتفعيل دور الأطراف بانطلاقات العائد سعيد المولد وياسر الشهراني، مع بقاء عبدالملك الخيبري وسلمان الفرج بالقرب من المدافعين عمر هوساوي وأسامة هوساوي لمساندتهما لدرء الخطر عن شباك عبدالله المعيوف.
نقاط القوة:
تكمن قوة المنتخب السعودي في خط وسطه، مع إجادة لاعبيه للاختراق واستثمار تحركات المهاجم محمد السهلاوي.
نقاط الضعف:
تعد الكرات العرضية وغياب الرقابة على المهاجمين من أبرز نقاط الضعف في الدفاعات السعودية، وكذلك بطء بناء الهجمات، ما يمنح الفرق المقابلة فرصة ترتيب أوضاعها.
وتكمن خطورة المواجهة على الأخضر الذي يستند على وجوده داخل الديار أنه يلاقي منتخبا يؤدي المباراة كتحصيل حاصل، ويبحث لاعبوه عن الدفاع عن كبريائهم بعد ضمان التأهل، ما يعني بعدهم عن الضغوط بعكس لاعبي الأخضر، إذ يعد الفوز طريقهم الوحيد، مع النظر في نتيجة مقابلة أستراليا وتايلند التي تسبقها، أو الذهاب للملحق الذي يتوجب على من يناله خوض مواجهتين مع الثالث من المجموعة الأولى ذهابا وإيابا، ليخوض المتأهل مواجهتين مع رابع الكونكاكاف.
المدرب: الهولندي بيرت فان مارفيك
الطريقة: 4/2/3/1 يبحث من خلالها عن السيطرة على منطقة المناورة، وإيقاف قوة المضيف من خلال تحركات يحيى الشهري وتيسير الجاسم ونواف العابد، مع الحفاظ على كتلة الأخضر وتفعيل دور الأطراف بانطلاقات العائد سعيد المولد وياسر الشهراني، مع بقاء عبدالملك الخيبري وسلمان الفرج بالقرب من المدافعين عمر هوساوي وأسامة هوساوي لمساندتهما لدرء الخطر عن شباك عبدالله المعيوف.
نقاط القوة:
تكمن قوة المنتخب السعودي في خط وسطه، مع إجادة لاعبيه للاختراق واستثمار تحركات المهاجم محمد السهلاوي.
نقاط الضعف:
تعد الكرات العرضية وغياب الرقابة على المهاجمين من أبرز نقاط الضعف في الدفاعات السعودية، وكذلك بطء بناء الهجمات، ما يمنح الفرق المقابلة فرصة ترتيب أوضاعها.