تتجه أنظار الباحثين عن المتعة والقوة والإثارة صوب استاد الملك فهد الدولي لمتابعة مواجهة القمة التي تجمع الزعيمين فريق الهلال السعودي ونده وغريمه فريق العين الإماراتي، من أجل خطف بطاقة العبور للدور نصف النهائي.
وكان الزعيم السعودي قد عاد بتعادل سلبي مع ضيفه في مرحلة الذهاب، يعد الأول بينهما على المستوى الآسيوي، بعد أن التقيا في ثماني مناسبات تغلب البنفسجي في أربع منها وخسر ثلاث مواجهات.
ولعل ذلك التعادل يمنح الزعيم السعودي الأفضلية وهو الذي يلعب داخل قواعده رغم دخول الضيف بفرصتي التعادل الإيجابي أو الانتصار ليتمكن بالتالي من إزاحة الهلال عن منافسات البطولة، فيما سيمدد تعادلهما السلبي المواجهة للوقتين الإضافيين، ومن بعدها الركلات الترجيحية التي ستحدد المتأهل منهما، ما يعني أن الجماهير على موعد مع مواجهة من نوع مختلف.
فنيا، تبدو كفة الطرفين متساوية لتحقيق الانتصار، بيد أن تمتع الأزرق السعودي بعاملي الأرض والجماهير قد تميل الكفة إليه اليوم، إذ يأمل أنصاره بتجاوز ظروفه ومواصلة مشواره الآسيوي بتحقيقه فوزا على ضيفه يمنحه الانتقال للدور نصف النهائي.
ميدانيا، واصل الزعيم الأزرق استعداداته خلال فترة التوقف التي شهدت تأهل الصقور الخضر لمونديال كأس العالم في روسيا 2018، وخاض لقاء وديا مع فريق الاتفاق وكسبه بهدفين نظيفين. ويطمح الفريق في مواصلة تميزه الآسيوي، وهو الذي لم يتذوق طعم الهزيمة في هذه النسخة التي حقق الانتصار من خلالها في خمس مواجهات، فيما نال التعادل في أربع مناسبات، في طريقة لكسر عناد البطولة الآسيوية في نسختها الجديدة، في وقت أنعشت عودة المحترف الهلالي ميليسي لقائمة الفريق آمال مدربه الذي يفتقد لثلاثة من نجومه بداعي الإيقاف.
فيما واصل الزعيم الإماراتي استعداداته القوية لهذه المواجهة المصيرية وخاض مواجهة أمام فريق حتا في استهلال منافسات المجموعة الأولى من كأس الخليج العربي الإماراتي للمحترفين، وخرج متعادلا بهدفين لمثلهما، في وقت تنفس مدربه زوران الصعداء بعودة رمانة الفريق عمر عبدالرحمن بعد الإصابة.
وكان الزعيم السعودي قد عاد بتعادل سلبي مع ضيفه في مرحلة الذهاب، يعد الأول بينهما على المستوى الآسيوي، بعد أن التقيا في ثماني مناسبات تغلب البنفسجي في أربع منها وخسر ثلاث مواجهات.
ولعل ذلك التعادل يمنح الزعيم السعودي الأفضلية وهو الذي يلعب داخل قواعده رغم دخول الضيف بفرصتي التعادل الإيجابي أو الانتصار ليتمكن بالتالي من إزاحة الهلال عن منافسات البطولة، فيما سيمدد تعادلهما السلبي المواجهة للوقتين الإضافيين، ومن بعدها الركلات الترجيحية التي ستحدد المتأهل منهما، ما يعني أن الجماهير على موعد مع مواجهة من نوع مختلف.
فنيا، تبدو كفة الطرفين متساوية لتحقيق الانتصار، بيد أن تمتع الأزرق السعودي بعاملي الأرض والجماهير قد تميل الكفة إليه اليوم، إذ يأمل أنصاره بتجاوز ظروفه ومواصلة مشواره الآسيوي بتحقيقه فوزا على ضيفه يمنحه الانتقال للدور نصف النهائي.
ميدانيا، واصل الزعيم الأزرق استعداداته خلال فترة التوقف التي شهدت تأهل الصقور الخضر لمونديال كأس العالم في روسيا 2018، وخاض لقاء وديا مع فريق الاتفاق وكسبه بهدفين نظيفين. ويطمح الفريق في مواصلة تميزه الآسيوي، وهو الذي لم يتذوق طعم الهزيمة في هذه النسخة التي حقق الانتصار من خلالها في خمس مواجهات، فيما نال التعادل في أربع مناسبات، في طريقة لكسر عناد البطولة الآسيوية في نسختها الجديدة، في وقت أنعشت عودة المحترف الهلالي ميليسي لقائمة الفريق آمال مدربه الذي يفتقد لثلاثة من نجومه بداعي الإيقاف.
فيما واصل الزعيم الإماراتي استعداداته القوية لهذه المواجهة المصيرية وخاض مواجهة أمام فريق حتا في استهلال منافسات المجموعة الأولى من كأس الخليج العربي الإماراتي للمحترفين، وخرج متعادلا بهدفين لمثلهما، في وقت تنفس مدربه زوران الصعداء بعودة رمانة الفريق عمر عبدالرحمن بعد الإصابة.