حمزة صالح ذلك النجم الذي سطع اسمه في ناديه الأهلي، وشارك في كأس العالم مرتين عامي 94 و98 ولعب في جميع المباريات أساسيا، قال إن إدارة المنتخب بحاجة إلى وضع خطة إستراتيجية تبدأ من الآن لإعداده لكأس العالم 2018 بروسيا، وأن التأهل كان فرحة للوطن. وأضاف: «كنا نحتاج ذلك التأهل الذي كان صعبا جدا، ولم يكن المنتخب في حالة فنية مستقرة خصوصا في المشوار الأخير من التصفيات».
وزاد: «الفرصة متاحة ليكون هناك إعداد قوي وجيد قبل انطلاق كأس العالم»، مؤكدا أهمية استمرار المدرب مارفيك، إذ إن الاستقرار مطلوب بعد أن عرف مستويات اللاعبين وحاجات المنتخب خلال الفترة القادمة.
وأبدى صالح تحفظه على اختيارات المدرب مارفيك للاعبين، إذ حصرها في نحو أربعة أندية، بينما هناك لاعبون في أندية أخرى وفي الدرجة الأولى يستحقون الانضمام للمنتخب. وقال: «إن حمزة إدريس شارك مع المنتخب في كأس العالم 94 وهو يلعب لنادي أحد في الدرجة الأولى».
وتابع: «هناك لاعبون جيدون في الأندية الأخرى خلاف الموجودين في المنتخب، والمفترض أن يحصلوا على فرصتهم، إذ كان المدرب البرازيلي كارلوس البرتو يزور الأندية ويشاهد جميع المباريات لاستثمار أي لاعب يستفيد منه المنتخب».
وتمنى صالح الاستعانة في الجهاز الإداري بلاعبي المنتخب الذين لعبوا في كأس العالم سواء في الجهاز التدريبي أو الإداري «سامي الجابر من الممكن أن يكون ضمن الجهاز التدريبي كمساعد، خصوصا أن له أربع مشاركات في كأس العالم والمفترض إعطاء الفرصة له، خصوصا أن الإداري الذي سبق أن لعب وشارك في كأس العالم يتقبل منه اللاعب النصائح ويكون لديه معرفة بجميع الأمور الفنية، إذ إن كأس العالم يختلف عن أي بطولة وله تنظيم خاص، كما أنها بطولة لها كثير من الأسرار، لذلك أتمنى أن يمنح أحد الذين شاركوا الفرصة «أعطوا الخبز لخبازه».
وحول موعد بدء البرنامج الإعدادي للمنتخب، قال: «يجب التحضير من الآن وترتيب برنامج للمنتخب، وأتمنى أن يكون هناك معسكر قبل انطلاق البطولة بثلاثة أشهر». وزاد: «المنتخب في عام 94 استمر معسكره ستة أشهر وكانت هناك فائدة جيدة منه رغم أنني لا أفضل المعسكرات الطويلة التي لها مرود جيد في منح إعداد جيد للاعبين، لكن يكون هناك ملل لدى اللاعبين».
وقال صالح: «لدينا العديد من الإشكالات في النواحي الفنية للمنتخب خصوصا عدم وجود مهاجمين في ظل التراجع الفني الحالي لمعظم المهاجمين، لذلك يجب التفكير في تهيئة وإعداد لاعبين مهاجمين، وكذلك في الدفاع والوسط ظهرت العديد من النواحي السلبية وقد يتأثر المنتخب بغياب لاعب أساسي وعدم وجود البديل الجاهز».
وحول الفرق بين تجربة 94 و98، قال: «إن التجربة الأولى كانت ناجحة وكان هناك لاعبو خبرة وكانت الروح عالية، بعكس 98، إذ سمح حينها بالاحتراف الخارجي وكان بعض اللاعبين يلعبون بشكل فردي للظهور والبحث عن الاحتراف في أوروبا».
وزاد: «الفرصة متاحة ليكون هناك إعداد قوي وجيد قبل انطلاق كأس العالم»، مؤكدا أهمية استمرار المدرب مارفيك، إذ إن الاستقرار مطلوب بعد أن عرف مستويات اللاعبين وحاجات المنتخب خلال الفترة القادمة.
وأبدى صالح تحفظه على اختيارات المدرب مارفيك للاعبين، إذ حصرها في نحو أربعة أندية، بينما هناك لاعبون في أندية أخرى وفي الدرجة الأولى يستحقون الانضمام للمنتخب. وقال: «إن حمزة إدريس شارك مع المنتخب في كأس العالم 94 وهو يلعب لنادي أحد في الدرجة الأولى».
وتابع: «هناك لاعبون جيدون في الأندية الأخرى خلاف الموجودين في المنتخب، والمفترض أن يحصلوا على فرصتهم، إذ كان المدرب البرازيلي كارلوس البرتو يزور الأندية ويشاهد جميع المباريات لاستثمار أي لاعب يستفيد منه المنتخب».
وتمنى صالح الاستعانة في الجهاز الإداري بلاعبي المنتخب الذين لعبوا في كأس العالم سواء في الجهاز التدريبي أو الإداري «سامي الجابر من الممكن أن يكون ضمن الجهاز التدريبي كمساعد، خصوصا أن له أربع مشاركات في كأس العالم والمفترض إعطاء الفرصة له، خصوصا أن الإداري الذي سبق أن لعب وشارك في كأس العالم يتقبل منه اللاعب النصائح ويكون لديه معرفة بجميع الأمور الفنية، إذ إن كأس العالم يختلف عن أي بطولة وله تنظيم خاص، كما أنها بطولة لها كثير من الأسرار، لذلك أتمنى أن يمنح أحد الذين شاركوا الفرصة «أعطوا الخبز لخبازه».
وحول موعد بدء البرنامج الإعدادي للمنتخب، قال: «يجب التحضير من الآن وترتيب برنامج للمنتخب، وأتمنى أن يكون هناك معسكر قبل انطلاق البطولة بثلاثة أشهر». وزاد: «المنتخب في عام 94 استمر معسكره ستة أشهر وكانت هناك فائدة جيدة منه رغم أنني لا أفضل المعسكرات الطويلة التي لها مرود جيد في منح إعداد جيد للاعبين، لكن يكون هناك ملل لدى اللاعبين».
وقال صالح: «لدينا العديد من الإشكالات في النواحي الفنية للمنتخب خصوصا عدم وجود مهاجمين في ظل التراجع الفني الحالي لمعظم المهاجمين، لذلك يجب التفكير في تهيئة وإعداد لاعبين مهاجمين، وكذلك في الدفاع والوسط ظهرت العديد من النواحي السلبية وقد يتأثر المنتخب بغياب لاعب أساسي وعدم وجود البديل الجاهز».
وحول الفرق بين تجربة 94 و98، قال: «إن التجربة الأولى كانت ناجحة وكان هناك لاعبو خبرة وكانت الروح عالية، بعكس 98، إذ سمح حينها بالاحتراف الخارجي وكان بعض اللاعبين يلعبون بشكل فردي للظهور والبحث عن الاحتراف في أوروبا».