فتحت الدعوة الرسمية من الاتحاد الخليجي لكرة القدم للاتحادات الخليجية لحضور مراسم قرعة كأس الخليج العربي لكرة القدم بمشاركة ثمانية منتخبات، التي تحتضنها العاصمة القطرية الدوحة في الـ25 من الشهر الجاري؛ باب التجميد للاستضافة القطرية، خصوصا أن الدوحة دخلت كبديلة لاستضافة الكويت الموقوفة دوليا.
ووفقا لمصادر رفيعة المستوى، فإن اتحادات السعودية والإمارات والبحرين تدرس خلال الساعات القادمة التنسيق مع مواقف بلادها السيادية المعلنة في قطع علاقاتها مع قطر، انطلاقا من ممارسة حقوق الدول الثلاث السيادية التي كفلها القانون الدولي، وحماية لأمنها الوطني من مخاطر الإرهاب والتطرف.
وقال الأمين العام للاتحاد البحريني لكرة القدم إبراهيم البوعينين: «دعوة الاتحاد الخليجي لكرة القدم وصلت صباح أمس (الأحد) ولم نتخذ حتى الآن موقفا في هذا الأمر».
فيما أكد مصدر مسؤول في الاتحاد السعودي لكرة القدم أن القرار مرتبط بجملة قرارات اتخذت في مقاطعة دولة قطر، وشملت كل المجالات.
وبحسب مصادر في اتحادات السعودية والإمارات والبحرين، هناك تنسيق مواقف بين الاتحادات الثلاثة للرد على دعوة الاتحاد الخليجي لكرة القدم، إما باستمرار المقاطعة وتجميد البطولة الخليجية الـ23، أو نقلها لدولة خليجية أخرى خارج دول المقاطعة لدولة قطر. وكان الاتحاد الخليجي لكرة القدم تأسس رسميا في عام 2015 من قبل رؤساء ثمانية اتحادات بقيادة السعودية، الإمارات، البحرين، الكويت، اليمن، العراق، قطر، وعمان، وسيكون هذا الاتحاد مسؤولا عن إدارة المسابقات الإقليمية في المنطقة لا سيما كأس الخليج للمنتخبات وكأس أبطال الخليج للأندية وكأس الكؤوس للأندية. وستعتمد الدول الخليجية المقاطعة على جملة من المخالفات والجرائم التي ارتكبتها القيادة السياسية في قطر.
ووفقا لمصادر رفيعة المستوى، فإن اتحادات السعودية والإمارات والبحرين تدرس خلال الساعات القادمة التنسيق مع مواقف بلادها السيادية المعلنة في قطع علاقاتها مع قطر، انطلاقا من ممارسة حقوق الدول الثلاث السيادية التي كفلها القانون الدولي، وحماية لأمنها الوطني من مخاطر الإرهاب والتطرف.
وقال الأمين العام للاتحاد البحريني لكرة القدم إبراهيم البوعينين: «دعوة الاتحاد الخليجي لكرة القدم وصلت صباح أمس (الأحد) ولم نتخذ حتى الآن موقفا في هذا الأمر».
فيما أكد مصدر مسؤول في الاتحاد السعودي لكرة القدم أن القرار مرتبط بجملة قرارات اتخذت في مقاطعة دولة قطر، وشملت كل المجالات.
وبحسب مصادر في اتحادات السعودية والإمارات والبحرين، هناك تنسيق مواقف بين الاتحادات الثلاثة للرد على دعوة الاتحاد الخليجي لكرة القدم، إما باستمرار المقاطعة وتجميد البطولة الخليجية الـ23، أو نقلها لدولة خليجية أخرى خارج دول المقاطعة لدولة قطر. وكان الاتحاد الخليجي لكرة القدم تأسس رسميا في عام 2015 من قبل رؤساء ثمانية اتحادات بقيادة السعودية، الإمارات، البحرين، الكويت، اليمن، العراق، قطر، وعمان، وسيكون هذا الاتحاد مسؤولا عن إدارة المسابقات الإقليمية في المنطقة لا سيما كأس الخليج للمنتخبات وكأس أبطال الخليج للأندية وكأس الكؤوس للأندية. وستعتمد الدول الخليجية المقاطعة على جملة من المخالفات والجرائم التي ارتكبتها القيادة السياسية في قطر.