عاقب المحترف النصراوي البديل جيبور لاعبي الأهلي على إهدار الفرص، ليرفض خروج العالمي خاسرا في لقاء الكلاسيكو، الذي احتضنه ملعب الجوهرة أمس في ختام منافسات الجولة الثالثة من دوري جميل للمحترفين، حين أدرك التعادل للعالمي قبل نهاية المواجهة بست دقائق، ليرد على هدف التقدم الأهلاوي الذي سجل بواسطة فيتفا (د:8)، ليرفع الملكي رصيده إلى أربع نقاط، فيما نال العالمي النقطة الخامسة في مسيرته.
وكان الملكي قد استلم زمام المبادرة وسط ارتباك في الصفوف النصراوية التي بكر فيتفا باستثمارها عبر تسديدة لم يحسن وليد عبدالله التعامل معها لتأخذ الكرة طريقها لشباكه (د:8)، منح ذلك التقدم الثقة للمضيف ليشدد حصاره على الضيف وتشهد الدقيقة (11) تألق وليد عبدالله بالتصدي لتسديدة وليد باخشوين، ومع مرور الدقائق دخل لاعبو الضيوف أجواء المواجهة ليتحسن الأداء العام للعالمي وسط غياب الخطورة على مرمى محمد العويس نظرا لقلة الكثافة العددية لمهاجميه واللجوء للفردية في تنفيذها ما سهل على الدفاعات الأهلاوية بقيادة أبوا التعامل معها.
ولم تتبدل الأوضاع في الحصة الثانية، إذ واصل الملكي تميزه لتشهد (د:49) إهدار عمر السومة لفرصة أهلاوية مرت بمحاذاة القائم الأيمن النصراوي بسلام، شعر لاعبو النصر بصعوبة وضعهم فسعوا لمقاسمة المضيف السيطرة خصوصا مع التبديلات التي أجراها غوميز على كتيبته، ليهدر يحيى الشهري فرصة انفرادية وقفت لها براعة محمد العويس بالمرصاد (د:62)، ومع الاندفاع النصراوي كاد عمر السومة يقضي على الآمال النصراوية بالعودة بيد أن براعة وليد عبدالله وقفت لتسديدته بالمرصاد (د:75)، وعند حلول (د:84) منح البديل النصراوي جيبور التعادل لفريقه عبر رأسية متقنة، مستثمرا عرضية محمد السهلاوي المميزة، معيدا المواجهة لنقطة البداية، لتمر بقية الدقائق وسط محاولات مستميتة من الجانبين بحثا عن الانتصار بيد أن استعجال المهاجمين حال دون تحققها.
وكان الملكي قد استلم زمام المبادرة وسط ارتباك في الصفوف النصراوية التي بكر فيتفا باستثمارها عبر تسديدة لم يحسن وليد عبدالله التعامل معها لتأخذ الكرة طريقها لشباكه (د:8)، منح ذلك التقدم الثقة للمضيف ليشدد حصاره على الضيف وتشهد الدقيقة (11) تألق وليد عبدالله بالتصدي لتسديدة وليد باخشوين، ومع مرور الدقائق دخل لاعبو الضيوف أجواء المواجهة ليتحسن الأداء العام للعالمي وسط غياب الخطورة على مرمى محمد العويس نظرا لقلة الكثافة العددية لمهاجميه واللجوء للفردية في تنفيذها ما سهل على الدفاعات الأهلاوية بقيادة أبوا التعامل معها.
ولم تتبدل الأوضاع في الحصة الثانية، إذ واصل الملكي تميزه لتشهد (د:49) إهدار عمر السومة لفرصة أهلاوية مرت بمحاذاة القائم الأيمن النصراوي بسلام، شعر لاعبو النصر بصعوبة وضعهم فسعوا لمقاسمة المضيف السيطرة خصوصا مع التبديلات التي أجراها غوميز على كتيبته، ليهدر يحيى الشهري فرصة انفرادية وقفت لها براعة محمد العويس بالمرصاد (د:62)، ومع الاندفاع النصراوي كاد عمر السومة يقضي على الآمال النصراوية بالعودة بيد أن براعة وليد عبدالله وقفت لتسديدته بالمرصاد (د:75)، وعند حلول (د:84) منح البديل النصراوي جيبور التعادل لفريقه عبر رأسية متقنة، مستثمرا عرضية محمد السهلاوي المميزة، معيدا المواجهة لنقطة البداية، لتمر بقية الدقائق وسط محاولات مستميتة من الجانبين بحثا عن الانتصار بيد أن استعجال المهاجمين حال دون تحققها.