استغرب رئيس نادي الاتحاد السابق المهندس حاتم باعشن الأنباء التي تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن تلقيه خطابا بمنعه من السفر لحين انتهاء هيئة الرقابة والتحقيق من ملف التجاوزات والمخالفات وتبديد المال العام في ميزانية نادي الاتحاد، مؤكدا في اتصال هاتفي مع «عكاظ» أمس عدم صحة تلك الأنباء التي تم تناقلها حيال منعه من السفر، مبينا أنه سيغادر لخارج المملكة في الأول من شهر أكتوبر القادم.
وأثنى باعشن على قرار رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ بتحويل ملف التجاوزات والمخالفات وتبديد المال العام في ميزانية العميد لهيئة الرقابة والتحقيق، مشيرا إلى أن هذه الخطوة ستسهم بشكل كبير في كشف الأمور في نادي الاتحاد، خصوصا أن المديونيات المالية التي على النادي معظمها لمدربين ولاعبين ووكلاء أعمال، ولابد من الوقوف عند تلك المطالبات المالية من خلال التأكد من سلامة العقود المبرمة مع النادي والقيمة المالية الموجودة فيها.
وأكد باعشن أنه واثق من عمله كرئيس لنادي الاتحاد بالتكليف، مبينا أنه لم يتجاوز أو يخالف أو يبدد أموال ناديه، مطالبا بالتحقيق مع جميع الرؤساء من أجل الوقوف على المسببات التي ألحقت الضرر بالعميد وساهمت في حجم المديونية المالية الكبيرة على النادي.
واختتم الرئيس الاتحادي تصريحه بثقته في نفسه وأنه لا يخشى من أي شيء كونه لم يقم بأي شيء مخالف أو تبديد أموال العميد، وستظهر الأيام ذلك.
وأثنى باعشن على قرار رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ بتحويل ملف التجاوزات والمخالفات وتبديد المال العام في ميزانية العميد لهيئة الرقابة والتحقيق، مشيرا إلى أن هذه الخطوة ستسهم بشكل كبير في كشف الأمور في نادي الاتحاد، خصوصا أن المديونيات المالية التي على النادي معظمها لمدربين ولاعبين ووكلاء أعمال، ولابد من الوقوف عند تلك المطالبات المالية من خلال التأكد من سلامة العقود المبرمة مع النادي والقيمة المالية الموجودة فيها.
وأكد باعشن أنه واثق من عمله كرئيس لنادي الاتحاد بالتكليف، مبينا أنه لم يتجاوز أو يخالف أو يبدد أموال ناديه، مطالبا بالتحقيق مع جميع الرؤساء من أجل الوقوف على المسببات التي ألحقت الضرر بالعميد وساهمت في حجم المديونية المالية الكبيرة على النادي.
واختتم الرئيس الاتحادي تصريحه بثقته في نفسه وأنه لا يخشى من أي شيء كونه لم يقم بأي شيء مخالف أو تبديد أموال العميد، وستظهر الأيام ذلك.