تسلم المهندس محمد سمرقندي ظهر أمس إدارة نادي الوحدة بعد تكليفه من هيئة الرياضة حتى إشعار آخر. وبدأ بالفعل في إجراء اتصالات عدة مع كبار أعضاء الشرف لإطلاعهم على كافة الملفات، لمعرفة موقف ناديهم على كافة الأصعدة والموقف الحرج الذي يعيشه ماديا في الوقت الراهن، والتنسيق لاجتماع موسع لمناقشة أبرز الصعوبات التي تواجه الإدارة المكلفة.
من جهته، طالب عضو الشرف إبراهيم عساس رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ بفتح ملفات الوحدة السابقة والمغلقة بالشمع الأحمر وعرضها لهيئة الرقابة والتحقيق حتى يعرف الجميع من المتسبب في ضياع الوحدة ماليا وفنيا، لأجل بناء الثقة مستقبلا في عملية الدعم المادي. وزاد «لابد أن نعرف كيف تصرف الأموال، كما أن مشكلات الوحدة المزمنة لابد أن تحل، فهناك من يعمل على تطفيش الداعمين دون وجه حق وسبق إبان إدارة علي داوود أن وقف رجل أعمال معروف مع نادي الوحدة ماديا وخص نادينا دون غيره بالدعم المادي والوقفة الصادقة، ولكن وبكل أسف تعرض لحملة تطفيش دون مبرر وتوقف عن الدعم، فلابد من محاسبة كل من تسبب في مشكلات الوحدة وبعدها نجتمع كعقلاء نضع أيدينا في أيدي بعض ونختار الإدارة التي يراها السواد الأعظم بأنها الأكفأ ونلتف حولها بصدق نية، فالوحدة كيان عريق يمثل واجهة مكة الرياضية، ولابد من انتشاله من قبل رجال مكة وإعادته إلى مكانه الطبيعي بين أندية جميل».
من جهته، طالب عضو الشرف إبراهيم عساس رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ بفتح ملفات الوحدة السابقة والمغلقة بالشمع الأحمر وعرضها لهيئة الرقابة والتحقيق حتى يعرف الجميع من المتسبب في ضياع الوحدة ماليا وفنيا، لأجل بناء الثقة مستقبلا في عملية الدعم المادي. وزاد «لابد أن نعرف كيف تصرف الأموال، كما أن مشكلات الوحدة المزمنة لابد أن تحل، فهناك من يعمل على تطفيش الداعمين دون وجه حق وسبق إبان إدارة علي داوود أن وقف رجل أعمال معروف مع نادي الوحدة ماديا وخص نادينا دون غيره بالدعم المادي والوقفة الصادقة، ولكن وبكل أسف تعرض لحملة تطفيش دون مبرر وتوقف عن الدعم، فلابد من محاسبة كل من تسبب في مشكلات الوحدة وبعدها نجتمع كعقلاء نضع أيدينا في أيدي بعض ونختار الإدارة التي يراها السواد الأعظم بأنها الأكفأ ونلتف حولها بصدق نية، فالوحدة كيان عريق يمثل واجهة مكة الرياضية، ولابد من انتشاله من قبل رجال مكة وإعادته إلى مكانه الطبيعي بين أندية جميل».