اعلن الاتحاد الإماراتي، تقدمه بطلب عاجل إلى رئيس الاتحاد الآسيوي سلمان بن إبراهيم،، لإجراء تحقيق حول تناقض قرار لجنة المسابقات الآسيوية، في ما يتعلق بنقل مكان إقامة مجموعة منتخب الإمارات للناشئين في التصفيات القارية من الدوحة إلى مكان آخر.
وأعرب الأمين العام بالوكالة لاتحاد كرة القدم إبراهيم النمر عن ثقته من أن سلمان بن إبراهيم، سيتخذ الإجراءات المناسبة في هذا الصدد.
وقال النمر لموقع اتحاد الكرة الإماراتي: «اللجنة الآسيوية تلقت مطلب الإمارات قبل شهور عدة، وحصلت على فرصة كافية لدراسة الموضوع، واتخذت في البداية قرارا عادلا، بإجراء تغيير بسيط في القرعة، بنقل المنتخب الإماراتي لمجموعة أخرى، وإحلال العراق مكانه».
وأوضح: «لقي هذا قبول المنتخبين العراقي والإماراتي، وبعد موافقتنا ونشر القرار على موقع الاتحاد الآسيوي، فوجئنا بتراجع اللجنة عن قرارها، والعودة والإصرار على الوضع السابق».
وأضاف: «تلقينا ذلك بمزيد من الدهشة والاستغراب، خاصة أن تعديل الوضع، الذي كان من اقتراحهم في اللجنة، كان يتضمن عدم الإضرار بمصالح أي طرف، ويحافظ على مبدأ تكافؤ الفرص، ويراعي المواءمة مع ظروف المنطقة».
وأكمل: «لكن التراجع وإلغاء القرار السابق للجنة المسابقات الآسيوية، يتسبب في ضرر مباشر لمنتخب الإمارات للناشئين الذي جرى إعداده منذ شهور طويلة، وهذا يهدد بظلمه وحرمانه من المشاركة لأسباب مجهولة أو لمصالح أو تدخلات خاصة تضرب مصداقية اللجنة وتفقدها الحياد عند تناولها للأمر».
وتابع: «من هنا، فإننا ننتظر بسرعة تدخل رئيس الاتحاد الآسيوي، وحسم الأمر وكشف ملابسات القرارات المتناقضة للجنة المسابقات الآسيوية، وإصدار قرار عاجل بمنح المنتخب الإماراتي حقه باللعب في ظل ظروف مناسبة، عملاً بمبدأ تكافؤ الفرص بين جميع المنتخبات».
وأعرب الأمين العام بالوكالة لاتحاد كرة القدم إبراهيم النمر عن ثقته من أن سلمان بن إبراهيم، سيتخذ الإجراءات المناسبة في هذا الصدد.
وقال النمر لموقع اتحاد الكرة الإماراتي: «اللجنة الآسيوية تلقت مطلب الإمارات قبل شهور عدة، وحصلت على فرصة كافية لدراسة الموضوع، واتخذت في البداية قرارا عادلا، بإجراء تغيير بسيط في القرعة، بنقل المنتخب الإماراتي لمجموعة أخرى، وإحلال العراق مكانه».
وأوضح: «لقي هذا قبول المنتخبين العراقي والإماراتي، وبعد موافقتنا ونشر القرار على موقع الاتحاد الآسيوي، فوجئنا بتراجع اللجنة عن قرارها، والعودة والإصرار على الوضع السابق».
وأضاف: «تلقينا ذلك بمزيد من الدهشة والاستغراب، خاصة أن تعديل الوضع، الذي كان من اقتراحهم في اللجنة، كان يتضمن عدم الإضرار بمصالح أي طرف، ويحافظ على مبدأ تكافؤ الفرص، ويراعي المواءمة مع ظروف المنطقة».
وأكمل: «لكن التراجع وإلغاء القرار السابق للجنة المسابقات الآسيوية، يتسبب في ضرر مباشر لمنتخب الإمارات للناشئين الذي جرى إعداده منذ شهور طويلة، وهذا يهدد بظلمه وحرمانه من المشاركة لأسباب مجهولة أو لمصالح أو تدخلات خاصة تضرب مصداقية اللجنة وتفقدها الحياد عند تناولها للأمر».
وتابع: «من هنا، فإننا ننتظر بسرعة تدخل رئيس الاتحاد الآسيوي، وحسم الأمر وكشف ملابسات القرارات المتناقضة للجنة المسابقات الآسيوية، وإصدار قرار عاجل بمنح المنتخب الإماراتي حقه باللعب في ظل ظروف مناسبة، عملاً بمبدأ تكافؤ الفرص بين جميع المنتخبات».