محزن ومؤلم أن يصل الحال بحارس الهلال والمنتخب السابق خالد شراحيلي حد استجداء مكافأة التأهل لكأس العالم 2018 في روسيا، على الرغم من أنه تسلم الحافز الذي يخصه، حسب اللائحة.
إبان مشاركته «أساسيا» في التصفيات التمهيدية قبل أن يجني على نفسه بتصرفات طائشة دفعت الإدارة الهلالية، التي مدت له حبال الصبر طويلا، لغسل يدها منه، ليهيم على وجهه فاقدا مركزه في واحد من أهم الأندية السعودية وأكثرها بطولات وإنجازات.
وتبعا لذلك فقد فرصته في تمثيل المنتخب ونيل شرف اللعب في كأس العالم القادم، وهو أغلى أمنية لأي لاعب كرة قدم.
وها هو فوق ذلك كله يفقد المكافأة الكبيرة التي كان يمكن أن يتسلمها أسوة بزملائه، وبالفعل على نفسها جنت براقش.
إبان مشاركته «أساسيا» في التصفيات التمهيدية قبل أن يجني على نفسه بتصرفات طائشة دفعت الإدارة الهلالية، التي مدت له حبال الصبر طويلا، لغسل يدها منه، ليهيم على وجهه فاقدا مركزه في واحد من أهم الأندية السعودية وأكثرها بطولات وإنجازات.
وتبعا لذلك فقد فرصته في تمثيل المنتخب ونيل شرف اللعب في كأس العالم القادم، وهو أغلى أمنية لأي لاعب كرة قدم.
وها هو فوق ذلك كله يفقد المكافأة الكبيرة التي كان يمكن أن يتسلمها أسوة بزملائه، وبالفعل على نفسها جنت براقش.