تتجدد آمال الكرة السعودية في تحقيق الإنجاز الآسيوي الكبير (كأس دوري أبطال آسيا)، وعودته إلى أراضيها بعد غياب اثني عشر عاما في حال تجاوز ممثلها الهلال مواجهتي نصف النهائي أمام فريق بيروزي الإيراني، ومن ثم تحقيق اللقب المنتظر.
ويأمل الفريق الهلالي أن يبتسم له الحظ هذه المرة في ظل بلوغه لنهائي هذه البطولة أكثر من مرة، وعدم توفقه في تحقيق اللقب الذي أحرزه مرتين بالمسمى السابق (بطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري) وبالتحديد في نسختي (1992) و(2000).
وبالعودة إلى تاريخ مشاركات الأندية السعودية في هذه البطولة نجد أن البداية كانت عبر نادي الأهلي عام 1986، ثم توالت المشاركات السعودية عبر أندية الهلال والاتحاد والنصر والشباب والاتفاق، قبل أن يشهد عام 2003 تغيير مسمى البطولة إلى (دوري أبطال آسيا). ويعتبر الاتحاد الفريق السعودي الوحيد الذي أحرز البطولة بمسماها الحالي عندما أحرزها مرتين متتالين، عامي (2004) و(2005)، في حين فشل الهلال والأهلي في تحقيقها، وبالذات الهلال الذي بلغ نهائيها أكثر من مرة.
ويأمل الفريق الهلالي أن يبتسم له الحظ هذه المرة في ظل بلوغه لنهائي هذه البطولة أكثر من مرة، وعدم توفقه في تحقيق اللقب الذي أحرزه مرتين بالمسمى السابق (بطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري) وبالتحديد في نسختي (1992) و(2000).
وبالعودة إلى تاريخ مشاركات الأندية السعودية في هذه البطولة نجد أن البداية كانت عبر نادي الأهلي عام 1986، ثم توالت المشاركات السعودية عبر أندية الهلال والاتحاد والنصر والشباب والاتفاق، قبل أن يشهد عام 2003 تغيير مسمى البطولة إلى (دوري أبطال آسيا). ويعتبر الاتحاد الفريق السعودي الوحيد الذي أحرز البطولة بمسماها الحالي عندما أحرزها مرتين متتالين، عامي (2004) و(2005)، في حين فشل الهلال والأهلي في تحقيقها، وبالذات الهلال الذي بلغ نهائيها أكثر من مرة.