استقبلت الأوساط الرياضية في المملكة القرارات الهامة والمفصلية التي صدرت مؤخرا في المؤتمر الاستثنائي الذي عقده المستشار بالديوان الملكي ورئيس مجلس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ مؤخرا في حضور رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم عادل عزت وجمع غفير من رجالات الإعلام.
وكانت جميع القرارات هادفة وتصب في مصلحة الرياضة السعودية بشكل عام وكرة القدم على وجه الخصوص. ونالت على إثرها إشادة الأوساط الرياضية كافة وأثنى الجميع على جهود رجل الرياضة الأول.
وبالرغم من قصر المدة التي قضاها رئيس هيئة الرياضة داخل أروقة الهيئة إلا أن ما قدمه من جهود كبيرة وجبارة تصب في المقام الأول والأخير في مصلحة الكرة السعودية ومن أجل الرقي برياضتها، واختصار لفترة زمنية كان الجميع ينتظر من خلالها قرارات هامة وقوية، وإن كانت جل القرارات تعد مهمة جدا والجميع يدعمها فإن قرار المواليد يأتي في الصدارة من حيث الجرأة وأقواها كون هذا الملف الشائك في الرياضة السعودية بشكل عام دائما ما يبرز على سطح الأحداث الكروية وظهوره دائما ما يأتي مع الإخفاق ويبرز كأحد الحلول ليأتي الآن القرار الهام بالاستفادة من مواليد المملكه كونهم أبناء هذا البلد بالفطرة حيث تربيتهم ونشأتهم كانت في هذا البلد وتشربوا عاداته منذ الصغر والعديد من المواهب الرياضية الشابة التي ولدت بالمملكة ولم تجد فرصتها لخدمة البلد غادرت إلى دول أخرى وتم الاستفادة من هذه المواهب وقدمت أداء كبيرا واستطاعت تمثيل منتخبات هذه البلدان. والأمر لايقتصر على كرة القدم فقط بل امتد إلى الألعاب المختلفة مثل ألعاب القوى وغيرها من الرياضات الأخرى التي نشاهد العديد ممن عاشوا في المملكة يشاركون بأسماء بلدان أخرى ويحرزون نتائج مشرفة. ليأتي الآن هذا القرار الهام والمفصلي بالاستفادة من المواليد ليعيد الأمور لنصابها من أجل أن تتواصل إنجازات الرياضة السعودية في شتى المجالات لتعود لموقعها الطبيعي الذي تبوأته منذ القدم على رأس الهرم العربي والآسيوي متصدرة دوما في ظل قيادتها الحكيمة.
وكانت جميع القرارات هادفة وتصب في مصلحة الرياضة السعودية بشكل عام وكرة القدم على وجه الخصوص. ونالت على إثرها إشادة الأوساط الرياضية كافة وأثنى الجميع على جهود رجل الرياضة الأول.
وبالرغم من قصر المدة التي قضاها رئيس هيئة الرياضة داخل أروقة الهيئة إلا أن ما قدمه من جهود كبيرة وجبارة تصب في المقام الأول والأخير في مصلحة الكرة السعودية ومن أجل الرقي برياضتها، واختصار لفترة زمنية كان الجميع ينتظر من خلالها قرارات هامة وقوية، وإن كانت جل القرارات تعد مهمة جدا والجميع يدعمها فإن قرار المواليد يأتي في الصدارة من حيث الجرأة وأقواها كون هذا الملف الشائك في الرياضة السعودية بشكل عام دائما ما يبرز على سطح الأحداث الكروية وظهوره دائما ما يأتي مع الإخفاق ويبرز كأحد الحلول ليأتي الآن القرار الهام بالاستفادة من مواليد المملكه كونهم أبناء هذا البلد بالفطرة حيث تربيتهم ونشأتهم كانت في هذا البلد وتشربوا عاداته منذ الصغر والعديد من المواهب الرياضية الشابة التي ولدت بالمملكة ولم تجد فرصتها لخدمة البلد غادرت إلى دول أخرى وتم الاستفادة من هذه المواهب وقدمت أداء كبيرا واستطاعت تمثيل منتخبات هذه البلدان. والأمر لايقتصر على كرة القدم فقط بل امتد إلى الألعاب المختلفة مثل ألعاب القوى وغيرها من الرياضات الأخرى التي نشاهد العديد ممن عاشوا في المملكة يشاركون بأسماء بلدان أخرى ويحرزون نتائج مشرفة. ليأتي الآن هذا القرار الهام والمفصلي بالاستفادة من المواليد ليعيد الأمور لنصابها من أجل أن تتواصل إنجازات الرياضة السعودية في شتى المجالات لتعود لموقعها الطبيعي الذي تبوأته منذ القدم على رأس الهرم العربي والآسيوي متصدرة دوما في ظل قيادتها الحكيمة.