القائد الشجاع يظهر في الأزمات, والشدائد تصنع الرجال و تكشف مدى تحملهم للمهمات الصعبة وها هو حمد الصنيع ابن الاتحاد لاعبا و إداريا سابقا ورئيسا حاليا يتصدى للمهمة الأصعب، عقب أن وضعت القيادة الرياضية الثقة فيه ولم يتردد لحظة في قبولها لخدمة العميد في أصعب مراحله على مر تاريخه, خبرة الصنيع الرياضية التي تتجاوزالـ 25 عاما وهدوءه المعروف إضافة إلى الدعم المعنوي والمالي من رئيس هيئة الرياضة كفيله بالتفاف الاتحاديين حوله وتكاتفهم معه من أجل العودة بالعميد إلى الطريق الصحيح واستعادة بريق ذهب المنصات التي يعرفونها جيدا ويتطلعون إلى الخطوات التصحيحية التي سيقوم بها الرئيس الجديد وتباشير الفرح التي طال انتظارها.