تحتضن مدينة سابورو باليابان مضمارالتزلج على المنحدر الشرقي لجبال اوكورا، ويستضيف الملعب عددا من الأحداث الرياضية الشتوية بما في ذلك الألعاب الأوليمبية الشتوية التي نظمها عام 1972 وبطولة العالم للتزلج عام 2007.
وبدأت أول دورة للألعاب الأوليمبية في مدينة سابورو عام 1940، لكنها توقفت وألغيت بالكامل بسبب الحرب العالمية الثانية، لتبقى تلك المدينة الخضراء التي تستهوي الزوار متوقف العمل بها حتى العام 1972 عندما انطلقت بطولة الألعاب الأوليمبية الشتوية بحضور أكثر من 22 دولة بمشاركة الجنسين (الرجال والنساء).
ويقع مضمار التزلج على منحدر يتجاوز طوله 146 مترا يصل إليه المتسابقون والمشاركون والمحكمون عن طريق عربات التلفريك التي تستخدم لنقل اللاعبين والحكام والمراقبين إلى أعلى قمة المضمار في أوقات البطولات، فيما تستخدم لنقل الزوار والسياح الذين يتوافدون لتلك المنطقة في الكثير من أيام العام عن طريق الرحلات السياحية، للاستمتاع بالمنظر الجميل للمدينة التي تحيط بها الغابات من عدد من الجهات.
وينطلق المتسابقون واحدا تلو الآخر من أعلى منصة المضمار التي تصل إلى 146 مترا، مرقمة بلوحات على جنبات المضمار، إذ سجلت أطول قفزة بـ143 مترا، فيما تتوزع مهمات المراقبين على جنبات المضمار وتنتشر مقار القنوات والوسائل الإعلامية المختلفة كذلك، فيما خصصت للجمهور ومحبي رياضة التزلج مدرجات في الجانب الأيمن من المضمار الذي يقع في مدخله متحف للرياضة الشتوية يضم عددا من الأدوات المستخدمة في التزلج طوال السنوات الماضية من الخشب حتى وصلت إلى الفايبر والأنواع الحديثة التي يضمها حاليا، ويتوافد عليها الرياضيون من المدن اليابانية كافة وكذلك الزوار.
وبدأت أول دورة للألعاب الأوليمبية في مدينة سابورو عام 1940، لكنها توقفت وألغيت بالكامل بسبب الحرب العالمية الثانية، لتبقى تلك المدينة الخضراء التي تستهوي الزوار متوقف العمل بها حتى العام 1972 عندما انطلقت بطولة الألعاب الأوليمبية الشتوية بحضور أكثر من 22 دولة بمشاركة الجنسين (الرجال والنساء).
ويقع مضمار التزلج على منحدر يتجاوز طوله 146 مترا يصل إليه المتسابقون والمشاركون والمحكمون عن طريق عربات التلفريك التي تستخدم لنقل اللاعبين والحكام والمراقبين إلى أعلى قمة المضمار في أوقات البطولات، فيما تستخدم لنقل الزوار والسياح الذين يتوافدون لتلك المنطقة في الكثير من أيام العام عن طريق الرحلات السياحية، للاستمتاع بالمنظر الجميل للمدينة التي تحيط بها الغابات من عدد من الجهات.
وينطلق المتسابقون واحدا تلو الآخر من أعلى منصة المضمار التي تصل إلى 146 مترا، مرقمة بلوحات على جنبات المضمار، إذ سجلت أطول قفزة بـ143 مترا، فيما تتوزع مهمات المراقبين على جنبات المضمار وتنتشر مقار القنوات والوسائل الإعلامية المختلفة كذلك، فيما خصصت للجمهور ومحبي رياضة التزلج مدرجات في الجانب الأيمن من المضمار الذي يقع في مدخله متحف للرياضة الشتوية يضم عددا من الأدوات المستخدمة في التزلج طوال السنوات الماضية من الخشب حتى وصلت إلى الفايبر والأنواع الحديثة التي يضمها حاليا، ويتوافد عليها الرياضيون من المدن اليابانية كافة وكذلك الزوار.