«أنتم شركاء النجاح.. وستكون رؤية المملكة 2030 مصدر إلهام لنا وخارطة طريق تقودنا نحو مبادرات خلاقة وبرامج طموحة وعمل دؤوب يقود رياضة وطننا نحو أكبر المحافل الدولية وتحقيق أفضل النتائج لتمثيله خير تمثيل».. كانت تلك الكلمات فحوى رسالة رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، لموظفي وموظفات هيئة الرياضة ومنسوبي قطاعاتها، في خطوة تهدف إلى شحذ هممهم، وإخلاص العمل للارتقاء برياضة الوطن.
وحملت رسالة آل الشيخ التي حرص على تسليمها لجميع الموظفين دون استثناء، عبر الإيميلات وبطاقات خاصة في مكاتبهم، ووثقت في ممرات الهيئة: «أضع بين أيديكم مسؤولية عظيمة وجليلة ألا وهي النهوض برياضتنا السعودية بمختلف أنواعها وبرامجها وفعالياتها، فالجميع له دور هام مهما كانت طبيعة عمله ومهمته في هذه المؤسسة التي نعتز بالانتماء لها، ونعمل كفريق واحد لتحقيق التطلعات والأماني، فسماء الإبداع تتسع للجميع ولدينا في هذه المنظومة رؤى وأهداف نسعى لتحقيقها إن شاء الله بعزيمتكم وتكاتفكم ومبادراتكم وإخلاصكم المعهود، فنحن شركاء في العمل، شركاء في المسؤولية، شركاء في الإنجاز لبلوغ غاياتنا وأهدافنا في خدمة هذا الوطن العظيم».
وزاد: «لدينا برامج تطويرية بدأنا العمل بها وأنتم عماد تلك البرامج ومحور تطبيقها، وهي برامج لن يكتب لها النجاح ما لم تتضافر الجهود وتتصافى الأنفس وتتسامى الهمم ليدعم بعضنا بعضا ولنبتعد عن المحبطات ونتجاوز العوائق والمثبطات، ولتكن أقصى أمانينا عزة ورفعة وطننا، وعليه، ومن منطلق الثقة بقدراتكم وإمكاناتكم، فإنني أتطلع لعمل جاد وتعاون مثمر وأداء متقن يحقق تطلعات قيادتنا الحكيمة، ويسهم في إبراز الصورة الحقيقية للهيئة العامة للرياضة وأنشطتها وفعالياتها وبرامجها التنافسية والمجتمعة».
وحملت رسالة آل الشيخ التي حرص على تسليمها لجميع الموظفين دون استثناء، عبر الإيميلات وبطاقات خاصة في مكاتبهم، ووثقت في ممرات الهيئة: «أضع بين أيديكم مسؤولية عظيمة وجليلة ألا وهي النهوض برياضتنا السعودية بمختلف أنواعها وبرامجها وفعالياتها، فالجميع له دور هام مهما كانت طبيعة عمله ومهمته في هذه المؤسسة التي نعتز بالانتماء لها، ونعمل كفريق واحد لتحقيق التطلعات والأماني، فسماء الإبداع تتسع للجميع ولدينا في هذه المنظومة رؤى وأهداف نسعى لتحقيقها إن شاء الله بعزيمتكم وتكاتفكم ومبادراتكم وإخلاصكم المعهود، فنحن شركاء في العمل، شركاء في المسؤولية، شركاء في الإنجاز لبلوغ غاياتنا وأهدافنا في خدمة هذا الوطن العظيم».
وزاد: «لدينا برامج تطويرية بدأنا العمل بها وأنتم عماد تلك البرامج ومحور تطبيقها، وهي برامج لن يكتب لها النجاح ما لم تتضافر الجهود وتتصافى الأنفس وتتسامى الهمم ليدعم بعضنا بعضا ولنبتعد عن المحبطات ونتجاوز العوائق والمثبطات، ولتكن أقصى أمانينا عزة ورفعة وطننا، وعليه، ومن منطلق الثقة بقدراتكم وإمكاناتكم، فإنني أتطلع لعمل جاد وتعاون مثمر وأداء متقن يحقق تطلعات قيادتنا الحكيمة، ويسهم في إبراز الصورة الحقيقية للهيئة العامة للرياضة وأنشطتها وفعالياتها وبرامجها التنافسية والمجتمعة».