قبل 16 عاماً.. تربع طلال آل الشيخ على كرسي إدارة الليث ليسجل مشوارا حافلا بالذهب، مهديا محبوبه أول بطولة قارية في تاريخه، عندما حقق بطولة كأس الكؤوس الآسيوية عام 2001، ومنذ ذلك الوقت ابتعد العاشقان لأكثر من عقد ونصفه من الزمن، لتحكم الأقدار بلقائهما مجددا.. فهل ينتصر رجل الصحافة للشبابيين؟
آل الشيخ «المغوار» في بحر «بلاط صاحبة الجلالة» من خلال تقلده للعديد من المناصب، أبرزها رئيس تحرير صحيفة الحياة، ورئيس تحرير الوطن، ورئيس لجنة الإعلام الرياضي ورئاسة نادي الشباب وغيرها، يعود من جديد إلى عشقه الأزلي حاملا معه آمالا كبيرة في عودة ناديه إلى توهجه وعنفوانه الذي كان سمته حينما كان الشباب «شبابا»، لاسيما أنه يعشق «التحديات» ويغوص في بحرها لامتلاكه إمكانات قيادية، فمنذ أن تدرج بالعمل الصحفي ككاتب وناقد رياضي عبر البلاد، اليوم، المدينة، عالم الرياضة، وهو الاسم الأبرز الذي ينافس نفسه وسط ظهور عدد من الأسماء الرنانة بالمجال الإعلامي.
ولا ينسى توليه منصب عضو اللجنة العليا المنظّمة لبطولة كأس العالم للأندية في الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، كما حصل على وسام الاتحاد العربي للصحافة الرياضية لقادة العمل الإعلامي لعام 2013.
آل الشيخ «المغوار» في بحر «بلاط صاحبة الجلالة» من خلال تقلده للعديد من المناصب، أبرزها رئيس تحرير صحيفة الحياة، ورئيس تحرير الوطن، ورئيس لجنة الإعلام الرياضي ورئاسة نادي الشباب وغيرها، يعود من جديد إلى عشقه الأزلي حاملا معه آمالا كبيرة في عودة ناديه إلى توهجه وعنفوانه الذي كان سمته حينما كان الشباب «شبابا»، لاسيما أنه يعشق «التحديات» ويغوص في بحرها لامتلاكه إمكانات قيادية، فمنذ أن تدرج بالعمل الصحفي ككاتب وناقد رياضي عبر البلاد، اليوم، المدينة، عالم الرياضة، وهو الاسم الأبرز الذي ينافس نفسه وسط ظهور عدد من الأسماء الرنانة بالمجال الإعلامي.
ولا ينسى توليه منصب عضو اللجنة العليا المنظّمة لبطولة كأس العالم للأندية في الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، كما حصل على وسام الاتحاد العربي للصحافة الرياضية لقادة العمل الإعلامي لعام 2013.