«صدق أو لا تصدق» أن الشعب التركي عاش فرحة كبيرة خلال الأيام الماضية عقب أن نجح منتخب «مبتوري الأطراف» في تحقيق بطولة أوروبا لكرة القدم التي استضافتها تركيا واختتمت فعالياتها أخيراً، إذ نجح النجوم «الأتراك» بالظفر باللقب من أمام نظيرهم المنتخب الإنجليزي بwهدفين مقابل هدف، وأقيمت المواجهة على ملعب «فودافون بارك» بمدينة إسطنبول، أحرز هدفي المنتخب التركي عمر جولريوز من ركلة جزاء عند الدقيقة الخامسة والعشرين من المباراة، إلا أن النجم عثمان جقماق الذي يعتبر أحد أخطر اللاعبين الأتراك «جحفل» منتخب الأسود في الوقت بدل الضائع ونجح في تسجيل الهدف القاتل الثمين الذي نثر من خلاله الفرحة الكبيرة على محيا الشعب التركي والشارع الرياضي بشكل عام، أما هدف المنتخب الإنجليزي الوحيد جاء عن طريق ويست بروك من ركلة حرة ثابتة.
وتسلم لاعبو المنتخب التركي ميداليتهم وكأس البطولة من يد وزير الشباب والرياضة عثمان آشكن باك، كما هنأ رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان المنتخب التركي لمبتوري الأطراف لإحرازه بطولة أوروبا.
هنا يقف الجميع احتراماً وتقديراً لهؤلاء الأبطال الذين لاقوا تحية واستقبالا خاصا من قبل مسؤولي الدولة في تركيا، إضافة للجماهير التي هتفت لهم وأكدت أن هذا المنتخب الذهبي قاموا بـ«إسعادنا» عكس منتخبنا الوطني الذي فشل فشلاً ذريعاً في الوصول لمونديال كأس العالم روسيا 2018، بالرغم من الاهتمام الكبير به واستلام اللاعبين مئات الملايين!.
وفي حديث لإحدى وسائل الإعلام التركية التي تداولت خبر التتويج بشكل موسع وفرد صفحات مخصصة للأبطال قالت إحدى الصحف: الإعاقة لا تعتبر عيباً في الإنسان، بل قد تعطيه الدافع القوي والكبير لأجل أن يقدم شيئا لنفسه ولوطنه، والدليل هاهم أبطال المنتخب التركي «مبتوري الأطراف» نجحوا في تحقيق بطولة أمم أوروبا الغائبة عن منتخبنا الأول لكرة القدم منذ سنوات طويلة ولاعبينا في كامل صحتهم وعافيتهم يفشلون من بطولة لأخرى وهؤلاء الأبطال ظفروا بأغلى الألقاب.
وتسلم لاعبو المنتخب التركي ميداليتهم وكأس البطولة من يد وزير الشباب والرياضة عثمان آشكن باك، كما هنأ رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان المنتخب التركي لمبتوري الأطراف لإحرازه بطولة أوروبا.
هنا يقف الجميع احتراماً وتقديراً لهؤلاء الأبطال الذين لاقوا تحية واستقبالا خاصا من قبل مسؤولي الدولة في تركيا، إضافة للجماهير التي هتفت لهم وأكدت أن هذا المنتخب الذهبي قاموا بـ«إسعادنا» عكس منتخبنا الوطني الذي فشل فشلاً ذريعاً في الوصول لمونديال كأس العالم روسيا 2018، بالرغم من الاهتمام الكبير به واستلام اللاعبين مئات الملايين!.
وفي حديث لإحدى وسائل الإعلام التركية التي تداولت خبر التتويج بشكل موسع وفرد صفحات مخصصة للأبطال قالت إحدى الصحف: الإعاقة لا تعتبر عيباً في الإنسان، بل قد تعطيه الدافع القوي والكبير لأجل أن يقدم شيئا لنفسه ولوطنه، والدليل هاهم أبطال المنتخب التركي «مبتوري الأطراف» نجحوا في تحقيق بطولة أمم أوروبا الغائبة عن منتخبنا الأول لكرة القدم منذ سنوات طويلة ولاعبينا في كامل صحتهم وعافيتهم يفشلون من بطولة لأخرى وهؤلاء الأبطال ظفروا بأغلى الألقاب.