أكدت سفيرة الألعاب الذهنية في المملكة الأميرة لاما بنت خالد السديري أن تأسيس الاتحاد السعودي للشطرنج برئاسة معتز بن عبدالرحمن السليمان كان من أهم القرارات الرياضية في هذا العام، فهو داعم صائب وحكيم من الجهات العليا لدعم لهذه الرياضة، إذ سيعمل على توضيح قوانين الشطرنج التي بدأت تتجلى إلى شكلها الحالي في العصور الوسطى واستمرت في التغير تدريجيا بشكل طفيف حتى وصلت لهيئتها الحالية في بداية القرن الـ19، في حين أنه لا تعرف أصولها وقواعدها الأولى.
وفي يومنا الحالي أصبح الاتحاد الدولي للشطرنج هو الذي يحدد قوانين اللعبة، وقالت: قرار الاتحاد ساهم إلى حد كبير في رفع معنويات الفتيات اللواتي اتجهن بشكل كبير لهذه الرياضة الذهنية التي تساهم في الحد من التوتر والاكتئاب لديهن ومحاربة الزهايمر. وأضافت: إنهم كأعضاء لابد أن يسعون لدعم الكوادر الشابة وتحفيزها للمشاركة، مطالبة بالبحث عنها في المناطق النائية ودعم كل المشاركات من كل الدول العربية والشقيقة، إذ لا فرق بينهن وبين بنات الوطن طالما تقدمن للمنافسة الشريفة بهذه الرياضة المحببة والمناسبة لهن.
ودعت السديري لضرورة تفعيل دور الأسر بعد القرار لتشجيع بناتها وأبنائها عامة في تطوير هذه الرياضة وممارستها، لما لها من فوائد ذهنية منشطة للذكاء. وختمت حديثها باستعدادها لتمثيل بلدها في المسابقات العالمية والمونديال، ومتفائلة بحصد البطولة النهائية.
وفي يومنا الحالي أصبح الاتحاد الدولي للشطرنج هو الذي يحدد قوانين اللعبة، وقالت: قرار الاتحاد ساهم إلى حد كبير في رفع معنويات الفتيات اللواتي اتجهن بشكل كبير لهذه الرياضة الذهنية التي تساهم في الحد من التوتر والاكتئاب لديهن ومحاربة الزهايمر. وأضافت: إنهم كأعضاء لابد أن يسعون لدعم الكوادر الشابة وتحفيزها للمشاركة، مطالبة بالبحث عنها في المناطق النائية ودعم كل المشاركات من كل الدول العربية والشقيقة، إذ لا فرق بينهن وبين بنات الوطن طالما تقدمن للمنافسة الشريفة بهذه الرياضة المحببة والمناسبة لهن.
ودعت السديري لضرورة تفعيل دور الأسر بعد القرار لتشجيع بناتها وأبنائها عامة في تطوير هذه الرياضة وممارستها، لما لها من فوائد ذهنية منشطة للذكاء. وختمت حديثها باستعدادها لتمثيل بلدها في المسابقات العالمية والمونديال، ومتفائلة بحصد البطولة النهائية.