في عالم التطور والبرمجيات والتطبيقات كل شيء يحتاج تحديثا، فحضر تركي آل الشيخ وحدّث عالم هيئة الرياضة بأكمله ووضع النقاط على الحروف، وناقش مواضيع كل الملفات وكل من كان مظلوما ومهضومة لديه بعض الحقوق. ولم يكتف بذلك بل ذهب إلى أبعد باهتمامه بالمنتخب وتغيير الجهاز الفني وترتيب الجهاز الإداري، فكان النصيب الأكبر للمنتخب هو وجود أسطورة الكرة السعودية الكابتن ماجد عبدالله على الهرم الإداري، فارتباط اسم ماجد عبدالله من الماضي في المنتخب وإلى الحاضر ومن ثم في المستقبل في أحداث كأس العالم في روسيا له الأثر الكبير على من يمثلون المنتخب السعودي ومن يشاهدونه.