لم يتحدد بعد مصير نجم آرسنال، الألماني مسعود أوزيل، إذ لا يزال غامضا في ظل عدم تجديد عقده الذي ينتهي الصيف القادم، وتضارب التقارير حول استمراره مع المدفعجية أو رحيله.
وذكرت صحيفة «ذا صن» البريطانية عبر موقعها الإلكتروني أن أوزيل غاضب من الحملة التي تهدف لإبعاده عن صفوف الفريق اللندني.
وأضافت الصحيفة أن أوزيل أخبر زملاءه في الفريق نيته إنهاء الجدل حول التزامه مع آرسنال، مشيرة إلى أن الدولي الألماني لم يبدأ محادثات مع النادي بشأن تجديد عقده مع الفريق منذ مارس الماضي، ولم يخبر أحدا بأنه بصدد الانتقال إلى مانشستر يونايتد، ولم يطالب أيضا براتب أسبوعي قدره 300 ألف جنيه إسترليني.
ويخشى أوزيل أن يكون ضحية لحملة تهدف للتشكيك في التزامه مع آرسنال.
ونقلت «ذا صن» عن صديق مقرب من اللاعب قوله: «مسعود لم يتلق أي عرض للتجديد من آرسنال، كانت هناك مفاوضات بشأن زيادة راتبه، لكنها انتهت في مارس، ولم يحدث شيء منذ ذلك الحين». وأضاف: «في ذلك الحين دارت شكوك حول مستقبل المدرب آرسين فينغر مع الفريق، ولذلك توقفت المفاوضات، لم تُقدم للاعب أي عروض سواء من آرسنال أو غيره، وهو لا يبحث عن تصدر قائمة اللاعبين الأعلى أجرا في البريمييرليغ، هذا ليس هدفه».
وتابع صديقه: «مسعود مصر على أنه لم يتحدث لأي لاعب بالفريق حول الذهاب إلى مانشستر يونايتد، لا يعرف ما إذا كان يونايتد مهتما بضمه أم لا، يريد البقاء مع آرسنال، لقد اشترى منزلا جديدا للتو في لندن».
وختم: «كان مسعود مستأجرا، لكنه قرر شراء المنزل لأنه يتوقع البقاء، لكنه غاضب من الناس بسبب تشكيكهم به، وهو يشعر أن هناك حملة تستهدفه، نيته كانت دائما البقاء مع آرسنال، لكنه في الوقت ذاته يشعر أنه يتم عزله في الظلام، إنه قلق بشأن لعبة تدور حوله ويتم تركه في منتصفها».
وذكرت صحيفة «ذا صن» البريطانية عبر موقعها الإلكتروني أن أوزيل غاضب من الحملة التي تهدف لإبعاده عن صفوف الفريق اللندني.
وأضافت الصحيفة أن أوزيل أخبر زملاءه في الفريق نيته إنهاء الجدل حول التزامه مع آرسنال، مشيرة إلى أن الدولي الألماني لم يبدأ محادثات مع النادي بشأن تجديد عقده مع الفريق منذ مارس الماضي، ولم يخبر أحدا بأنه بصدد الانتقال إلى مانشستر يونايتد، ولم يطالب أيضا براتب أسبوعي قدره 300 ألف جنيه إسترليني.
ويخشى أوزيل أن يكون ضحية لحملة تهدف للتشكيك في التزامه مع آرسنال.
ونقلت «ذا صن» عن صديق مقرب من اللاعب قوله: «مسعود لم يتلق أي عرض للتجديد من آرسنال، كانت هناك مفاوضات بشأن زيادة راتبه، لكنها انتهت في مارس، ولم يحدث شيء منذ ذلك الحين». وأضاف: «في ذلك الحين دارت شكوك حول مستقبل المدرب آرسين فينغر مع الفريق، ولذلك توقفت المفاوضات، لم تُقدم للاعب أي عروض سواء من آرسنال أو غيره، وهو لا يبحث عن تصدر قائمة اللاعبين الأعلى أجرا في البريمييرليغ، هذا ليس هدفه».
وتابع صديقه: «مسعود مصر على أنه لم يتحدث لأي لاعب بالفريق حول الذهاب إلى مانشستر يونايتد، لا يعرف ما إذا كان يونايتد مهتما بضمه أم لا، يريد البقاء مع آرسنال، لقد اشترى منزلا جديدا للتو في لندن».
وختم: «كان مسعود مستأجرا، لكنه قرر شراء المنزل لأنه يتوقع البقاء، لكنه غاضب من الناس بسبب تشكيكهم به، وهو يشعر أن هناك حملة تستهدفه، نيته كانت دائما البقاء مع آرسنال، لكنه في الوقت ذاته يشعر أنه يتم عزله في الظلام، إنه قلق بشأن لعبة تدور حوله ويتم تركه في منتصفها».