يتطلع العين للاحتفاظ بالصدارة وتحقيق فوزه الخامس على التوالي عندما يستضيف الشارقة الأخير السبت في المرحلة السادسة من الدوري الإماراتي لكرة القدم التي تشهد قمة بين الوحدة الوصيف وشباب الأهلي الرابع.
استفاد العين من فوزه على الإمارات 3-صفر في المرحلة الماضية، وتعثر الوصل بالتعادل مع الجزيرة صفر-صفر، ليصعد إلى صدارة الترتيب برصيد 13 نقطة للمرة الأولى منذ ديسمبر 2016، رغم أن الفريق المتوج باللقب 12 مرة لا يبدو في أفضل أحواله فنيا.
لكن الكرواتي زوران ماميتش مدرب العين رد على منتقديه بعد الفوز على الإمارات «لا أعرف ما المستوى المطلوب من العين تحديدا، نحن في الصدارة والحصول على النقاط الثلاث لا يتطلب تسجيل خمسة أهداف في شباك المنافسين».
وتابع ماميتش «كرة القدم ليست كالماكينة الموسيقية التي تضع فيها النقود لتمنحك اللحن أو النغمة التي ترغب سماعها، وعلى الرغم من المستوى غير المقنع حسب وجهة نظر البعض، فإن العين الآن في صدارة الدوري».
ويجب على العين الحذر، لأن الصدارة عرفت لعبة الكراسي الموسيقية بعدما سبقه إلى اعتلائها الوحدة والوصل في أول أربع مراحل قبل أن تؤول إليه في الخامسة، لذلك فإن تعثره أمام الشارقة الأخير برصيد نقطتين وفوز الوحدة أو الوصل وشباب الأهلي سيفقده المركز الأول.
ولم يخسر العين في آخر أربع مراحل رغم افتقاده لخدمات صانع ألعابه عمر عبدالرحمن الذي سيستمر غيابه أمام الشارقة، وذلك بسبب قوة ثنائي خط هجومه المؤلف من البرازيلي داينفريس دوغلاس والدولي السويدي ماركوس بيرغ اللذين سجلا سبعة أهدف من أصل 12 لفريقهما.
في المقابل، يأمل الشارقة الذي فشل في الفوز خلال مبارياته الخمس بتحقيق نتيجة إيجابية كما فعل في المرحلة الماضية عندما فرض التعادل السلبي على شباب الأهلي بفعل الخطة الدفاعية التي اعتمدها مدربه الوطني عبدالعزيز العنبري الذي كان يخوض مبارياته الأولى بعدما حل بديلا للبرتغالي جوزيه بيسيرو المقال من منصبه.
وسيكون الوصل الثالث (12 نقطة) مرشحا للتربع على الصدارة مؤقتا عندما يفتتح المرحلة الخميس باستضافة دبا الفجيرة السادس (سبع نقاط)، في مباراة يتطلع فيها مهاجمه البرازيلي فابيو ليما للعودة إلى لغة هز الشباك بعدما توقف عن ذلك في لقاء الجزيرة الماضي لأول مرة هذا الموسم.
وتتوجه الأنظار الجمعة إلى قمة شباب الأهلي الرابع (10 نقاط) وضيفه الوحدة الثاني (12 نقطة) التي ستكون الأقوى في المرحلة والأكثر تنافسية بين فريقين مرشحين لإحراز اللقب.
ومن المتوقع أن يغلب الطابع الهجومي على القمة لوجود لاعبين مميزين في صفوف الفريقين، مثل الثنائي السنغالي موسى سو وماكيتي ديوب متصدر ترتيب الهدافين برصيد ستة أهداف في صفوف شباب الأهلي والأرجنتيني سيباستيان تيغالي (خمسة أهداف) والمغربي مراد باتنا (أربعة أهداف) عند الوحدة.
وفي المباريات الأخرى، يلعب الخميس حتا مع الجزيرة حامل اللقب، والجمعة الظفرة مع النصر، والسبت عجمان مع الإمارات في ختام المرحلة.
استفاد العين من فوزه على الإمارات 3-صفر في المرحلة الماضية، وتعثر الوصل بالتعادل مع الجزيرة صفر-صفر، ليصعد إلى صدارة الترتيب برصيد 13 نقطة للمرة الأولى منذ ديسمبر 2016، رغم أن الفريق المتوج باللقب 12 مرة لا يبدو في أفضل أحواله فنيا.
لكن الكرواتي زوران ماميتش مدرب العين رد على منتقديه بعد الفوز على الإمارات «لا أعرف ما المستوى المطلوب من العين تحديدا، نحن في الصدارة والحصول على النقاط الثلاث لا يتطلب تسجيل خمسة أهداف في شباك المنافسين».
وتابع ماميتش «كرة القدم ليست كالماكينة الموسيقية التي تضع فيها النقود لتمنحك اللحن أو النغمة التي ترغب سماعها، وعلى الرغم من المستوى غير المقنع حسب وجهة نظر البعض، فإن العين الآن في صدارة الدوري».
ويجب على العين الحذر، لأن الصدارة عرفت لعبة الكراسي الموسيقية بعدما سبقه إلى اعتلائها الوحدة والوصل في أول أربع مراحل قبل أن تؤول إليه في الخامسة، لذلك فإن تعثره أمام الشارقة الأخير برصيد نقطتين وفوز الوحدة أو الوصل وشباب الأهلي سيفقده المركز الأول.
ولم يخسر العين في آخر أربع مراحل رغم افتقاده لخدمات صانع ألعابه عمر عبدالرحمن الذي سيستمر غيابه أمام الشارقة، وذلك بسبب قوة ثنائي خط هجومه المؤلف من البرازيلي داينفريس دوغلاس والدولي السويدي ماركوس بيرغ اللذين سجلا سبعة أهدف من أصل 12 لفريقهما.
في المقابل، يأمل الشارقة الذي فشل في الفوز خلال مبارياته الخمس بتحقيق نتيجة إيجابية كما فعل في المرحلة الماضية عندما فرض التعادل السلبي على شباب الأهلي بفعل الخطة الدفاعية التي اعتمدها مدربه الوطني عبدالعزيز العنبري الذي كان يخوض مبارياته الأولى بعدما حل بديلا للبرتغالي جوزيه بيسيرو المقال من منصبه.
وسيكون الوصل الثالث (12 نقطة) مرشحا للتربع على الصدارة مؤقتا عندما يفتتح المرحلة الخميس باستضافة دبا الفجيرة السادس (سبع نقاط)، في مباراة يتطلع فيها مهاجمه البرازيلي فابيو ليما للعودة إلى لغة هز الشباك بعدما توقف عن ذلك في لقاء الجزيرة الماضي لأول مرة هذا الموسم.
وتتوجه الأنظار الجمعة إلى قمة شباب الأهلي الرابع (10 نقاط) وضيفه الوحدة الثاني (12 نقطة) التي ستكون الأقوى في المرحلة والأكثر تنافسية بين فريقين مرشحين لإحراز اللقب.
ومن المتوقع أن يغلب الطابع الهجومي على القمة لوجود لاعبين مميزين في صفوف الفريقين، مثل الثنائي السنغالي موسى سو وماكيتي ديوب متصدر ترتيب الهدافين برصيد ستة أهداف في صفوف شباب الأهلي والأرجنتيني سيباستيان تيغالي (خمسة أهداف) والمغربي مراد باتنا (أربعة أهداف) عند الوحدة.
وفي المباريات الأخرى، يلعب الخميس حتا مع الجزيرة حامل اللقب، والجمعة الظفرة مع النصر، والسبت عجمان مع الإمارات في ختام المرحلة.