أكد لـ«عكاظ» المحامي القانوني المختص في النزاعات الرياضية محمد الركباني إمكانية تسجيل نادي الاتحاد لاعبين محليين وأجانب بعد انتهاء فترة التسجيل الشتوية نهاية شهر يناير القادم. وقال: «أنظمة اتحاد القدم المحلي تجيز للأندية تسجيل اللاعبين خارج فترات التسجيل باعتبارهم لاعبين هواة، وهو الأمر الذي ينطبق على اللاعب المحلي، إضافة إلى تسجيل لاعبين محترفين أجانب خارج فترة التسجيل بشروط حددها الفصل السادس من لائحة أوضاع اللاعبين بالفيفا، وتشمل بالأساس اللاعبين الأجانب الذين تولوا فسخ عقودهم مع أنديتهم من جانب واحد لأسباب مشروعة بعد انتهاء فترات التسجيل، وهذا المسند أقره الفيفا حتى لا يبقى اللاعب في حالة بطالة، وهو المنفذ الوحيد الذي يمكن لنادي الاتحاد الاستفادة منه للخروج من الأزمة. ويحق لنادي الاتحاد التوقيع مع لاعبين أجانب انتهت عقودهم قبل نهاية فترة التسجيل في اتحاد القدم المحلي، الأمر الذي يمكنهم التعاقد خارج فترة التسجيل مع نادي الاتحاد».
وختم الركباني حديثه لـ«عكاظ» بقوله: «أرى أنه المنفذ الوحيد لإدارة الاتحاد حال رغبت تدعيم صفوفها بلاعبين أجانب، مستغلة في ذلك قانون الفيفا بإقرار هذا الإجراء لحماية مصلحة اللاعبين الذين يفسخون عقودهم بعد انتهاء فترات التسجيل لأسباب مشروعة حتى لا يبقى اللاعب عاطلا عن اللعب لأسباب خارجه عن إرادته».
وكانت «عكاظ» أشارت في وقت سابق إلى لجوء إدارة الاتحاد برئاسة حمد الصنيع لاستغلال منفذ قانوني يتيح لها السماح بتسجيل لاعبين في كشوفات الفريق الكروي الأول، في الوقت الذي يسابق فيه الرئيس الاتحادي الزمن لتصحيح الملفات المتراكمة على عميد الأندية ومن بينها عقوبة الحرمان الدولية من التسجيل لفترتين برفع عدد المحترفين الأجانب إلى ستة أسوة بأندية الدوري السعودي للمحترفين، مستغلا خبرته الإدارية العريضة إبان إشرافه الإداري على الفريق بنادي الاتحاد والعمل مع رئيس اتحاد القدم الحالي عادل عزت في مناصب عدة من بينها إدارة لجنة الاحتراف قبل ترؤسه نادي الاتحاد بالتكليف من رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ.
وختم الركباني حديثه لـ«عكاظ» بقوله: «أرى أنه المنفذ الوحيد لإدارة الاتحاد حال رغبت تدعيم صفوفها بلاعبين أجانب، مستغلة في ذلك قانون الفيفا بإقرار هذا الإجراء لحماية مصلحة اللاعبين الذين يفسخون عقودهم بعد انتهاء فترات التسجيل لأسباب مشروعة حتى لا يبقى اللاعب عاطلا عن اللعب لأسباب خارجه عن إرادته».
وكانت «عكاظ» أشارت في وقت سابق إلى لجوء إدارة الاتحاد برئاسة حمد الصنيع لاستغلال منفذ قانوني يتيح لها السماح بتسجيل لاعبين في كشوفات الفريق الكروي الأول، في الوقت الذي يسابق فيه الرئيس الاتحادي الزمن لتصحيح الملفات المتراكمة على عميد الأندية ومن بينها عقوبة الحرمان الدولية من التسجيل لفترتين برفع عدد المحترفين الأجانب إلى ستة أسوة بأندية الدوري السعودي للمحترفين، مستغلا خبرته الإدارية العريضة إبان إشرافه الإداري على الفريق بنادي الاتحاد والعمل مع رئيس اتحاد القدم الحالي عادل عزت في مناصب عدة من بينها إدارة لجنة الاحتراف قبل ترؤسه نادي الاتحاد بالتكليف من رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ.