واصل المهاجم الأوروغوياني ادينسون كافاني تألقه وأعاد فريقه باريس سان جرمان إلى سكة الانتصارات بالفوز على ضيفه نيس 3/ صفر، في افتتاح المرحلة الحادية عشرة من الدوري الفرنسي لكرة القدم، في غياب النجم البرازيلي نيمار الموقوف.
وللمرحلة الثانية تواليا، كان كافاني الأبرز في صفوف فريقه.
فبعدما جنّب فريق المدرب الإسباني اوناي ايمري الهزيمة الأولى هذا الموسم بإدراكه التعادل في الوقت بدل الضائع من مباراة المرحلة الماضية ضد مرسيليا (2-2) بعد طرد نيمار، أكد كافاني مجددا أنه لا يزال الرقم الصعب في النادي الباريسي، رغم ضمه هذا الصيف البرازيلي وكيليان مبابي في أكبر صفقتين في تاريخ كرة القدم.
وعمّق سان جرمان الذي يتحضر لاستضافة اندرلخت البلجيكي الثلاثاء في دوري أبطال أوروبا، جراح ضيفه نيس وثأر لخسارته مواجهتهما الأخيرة 1-3 الموسم الماضي، ملحقاً بفريق المدرب السويسري لوسيان فافر الهزيمة الرابعة توالياً والسابعة هذا الموسم.
ورفع نادي العاصمة رصيده إلى 29 نقطة في الصدارة بفارق 7 نقاط عن ملاحقه موناكو حامل اللقب، الذي يحل اليوم (السبت) ضيفاً على بوردو، بينما تجمد رصيد نيس الذي حل ثالثاً الموسم الماضي عند 10 نقاط، بعدما عجز عن تحقيق فوزه الأول منذ 17 سبتمبر حين تغلب على مضيفه رين (صفر-1).
وبدأ كافاني اللقاء من حيث أنهى سابقه، إذ افتتح التسجيل لنادي العاصمة منذ الدقيقة الثالثة بكرة رأسية بعد ركلة حرة نفذها من الجهة اليسرى الأرجنتيني انخل دي ماريا الذي لعب أساسيا في ظل غياب نيمار، مسجلاً الهدف رقم 2500 لسان جرمان في الدوري الفرنسي.
وبعد سلسلة من الفرص الضائعة، ضرب كافاني مجدداً وسجل الهدف الثاني بعدما وصلته الكرة بتمريرة من دي ماريا، فتخطى الحارس الأرجنتيني وولتر بينيتز، وسجل في الشباك الخالية (31).
ورفع كافاني رصيده إلى 11 هدفاً في الدوري هذا الموسم، و15 في 14 مباراة خاضها في كل المسابقات حتى الآن، و99 في «ليغ 1» منذ انضمامه إلى النادي الباريسي عام 2013 من نابولي الإيطالي.
وبقيت النتيجة على حالها لما تبقى من الشوط الأول الذي كان نيس غائباً عنه تماماً من الناحية الهجومية، لأن لاعبي فافر لم يلمسوا الكرة سوى مرتين داخل منطقة الجزاء الفريق الباريسي.
وواصل سان جرمان أفضليته التامة في الشوط الثاني، وأضاف هدفه الثالث في الدقيقة 52 عندما حول كافاني الكرة برأسه نحو القائم الأيسر فانقض عليها دي ماريا والظهير البرازيلي داني الفيش وتسببا بهدف بالنيران الصديقة سجله البرازيلي دانتي في شباك فريقه.
وقال كافاني بعد المباراة: «كل المباريات مختلفة ضد مرسيليا، كانت المباراة معقدة لأن الملعب مختلف، وكان بإمكاننا أن نقوم بأمور كثيرة بشكل مختلف (...) الليلة، سجلنا الهدف في أبكر وقت ممكن في الشوط الأول، وهذا أتاح لنا الفرصة أن نلعب براحة أكبر».
وللمرحلة الثانية تواليا، كان كافاني الأبرز في صفوف فريقه.
فبعدما جنّب فريق المدرب الإسباني اوناي ايمري الهزيمة الأولى هذا الموسم بإدراكه التعادل في الوقت بدل الضائع من مباراة المرحلة الماضية ضد مرسيليا (2-2) بعد طرد نيمار، أكد كافاني مجددا أنه لا يزال الرقم الصعب في النادي الباريسي، رغم ضمه هذا الصيف البرازيلي وكيليان مبابي في أكبر صفقتين في تاريخ كرة القدم.
وعمّق سان جرمان الذي يتحضر لاستضافة اندرلخت البلجيكي الثلاثاء في دوري أبطال أوروبا، جراح ضيفه نيس وثأر لخسارته مواجهتهما الأخيرة 1-3 الموسم الماضي، ملحقاً بفريق المدرب السويسري لوسيان فافر الهزيمة الرابعة توالياً والسابعة هذا الموسم.
ورفع نادي العاصمة رصيده إلى 29 نقطة في الصدارة بفارق 7 نقاط عن ملاحقه موناكو حامل اللقب، الذي يحل اليوم (السبت) ضيفاً على بوردو، بينما تجمد رصيد نيس الذي حل ثالثاً الموسم الماضي عند 10 نقاط، بعدما عجز عن تحقيق فوزه الأول منذ 17 سبتمبر حين تغلب على مضيفه رين (صفر-1).
وبدأ كافاني اللقاء من حيث أنهى سابقه، إذ افتتح التسجيل لنادي العاصمة منذ الدقيقة الثالثة بكرة رأسية بعد ركلة حرة نفذها من الجهة اليسرى الأرجنتيني انخل دي ماريا الذي لعب أساسيا في ظل غياب نيمار، مسجلاً الهدف رقم 2500 لسان جرمان في الدوري الفرنسي.
وبعد سلسلة من الفرص الضائعة، ضرب كافاني مجدداً وسجل الهدف الثاني بعدما وصلته الكرة بتمريرة من دي ماريا، فتخطى الحارس الأرجنتيني وولتر بينيتز، وسجل في الشباك الخالية (31).
ورفع كافاني رصيده إلى 11 هدفاً في الدوري هذا الموسم، و15 في 14 مباراة خاضها في كل المسابقات حتى الآن، و99 في «ليغ 1» منذ انضمامه إلى النادي الباريسي عام 2013 من نابولي الإيطالي.
وبقيت النتيجة على حالها لما تبقى من الشوط الأول الذي كان نيس غائباً عنه تماماً من الناحية الهجومية، لأن لاعبي فافر لم يلمسوا الكرة سوى مرتين داخل منطقة الجزاء الفريق الباريسي.
وواصل سان جرمان أفضليته التامة في الشوط الثاني، وأضاف هدفه الثالث في الدقيقة 52 عندما حول كافاني الكرة برأسه نحو القائم الأيسر فانقض عليها دي ماريا والظهير البرازيلي داني الفيش وتسببا بهدف بالنيران الصديقة سجله البرازيلي دانتي في شباك فريقه.
وقال كافاني بعد المباراة: «كل المباريات مختلفة ضد مرسيليا، كانت المباراة معقدة لأن الملعب مختلف، وكان بإمكاننا أن نقوم بأمور كثيرة بشكل مختلف (...) الليلة، سجلنا الهدف في أبكر وقت ممكن في الشوط الأول، وهذا أتاح لنا الفرصة أن نلعب براحة أكبر».