أعلن رئيس الاتحاد السعودي للرياضات البحرية الأمير عبدالله بن سعود بن محمد آل سعود، عن تأسيس أول نادٍ للرياضات البحرية بمحافظة ينبع، خلال المؤتمر الصحفي الذي انعقد بقصر المصمك بشرم ينبع.
وأعلن رئيس الاتحاد عن تخصيص مكافئات ورواتب شهرية للمميزين في سباقات الرياضات البحرية المشاركين في البطولات الخارجية، وإمكانية تفريغهم من وظائفهم للتركيز في هذه البطولات، مؤكدا ثقته بنجاح أول نادي رياضي بحري في ينبع، لما تذخر به من مقومات سياحية هائلة تمكنها من استضافة أكبر المنافسات الرياضية، مضيفاً أن استراتيجية الاتحاد تعمل عاجلاً على تأسيس أندية رياضية مماثلة في مختلف مناطق المملكة الساحلية في مناطق تبوك ومكة المكرمة وجازان، وبالمنطقة الشرقية ناديين، وبدومة الجندل، وذلك حسب التصور المبدئي لتلك المناطق، والتي سيتم زيارتها والوقوف على إمكانياتها ومقوماتها.
وفي تساؤلات عن مرجعيات الغوص والتحديات التي يواجهها، قال رئيس الاتحاد: "إن ملف الغوص لايزال تحت المناقشة، واستغرق الأمر ثلاث سنوات كونه ينقسم لثلاث أنواع ويندرج تحت الغوص الترفيهي والسياحي إلى جانب الغوص العسكري، مؤكداً سعيهم لمخاطبة الجهات ذات الصلة للمسارعة في حسم هذا الملف".
وأعلن رئيس الاتحاد عن تخصيص مكافئات ورواتب شهرية للمميزين في سباقات الرياضات البحرية المشاركين في البطولات الخارجية، وإمكانية تفريغهم من وظائفهم للتركيز في هذه البطولات، مؤكدا ثقته بنجاح أول نادي رياضي بحري في ينبع، لما تذخر به من مقومات سياحية هائلة تمكنها من استضافة أكبر المنافسات الرياضية، مضيفاً أن استراتيجية الاتحاد تعمل عاجلاً على تأسيس أندية رياضية مماثلة في مختلف مناطق المملكة الساحلية في مناطق تبوك ومكة المكرمة وجازان، وبالمنطقة الشرقية ناديين، وبدومة الجندل، وذلك حسب التصور المبدئي لتلك المناطق، والتي سيتم زيارتها والوقوف على إمكانياتها ومقوماتها.
وفي تساؤلات عن مرجعيات الغوص والتحديات التي يواجهها، قال رئيس الاتحاد: "إن ملف الغوص لايزال تحت المناقشة، واستغرق الأمر ثلاث سنوات كونه ينقسم لثلاث أنواع ويندرج تحت الغوص الترفيهي والسياحي إلى جانب الغوص العسكري، مؤكداً سعيهم لمخاطبة الجهات ذات الصلة للمسارعة في حسم هذا الملف".