ما إن أعلن رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ ضمن جملة قرارات تطويرية، تشكيل لجنة لإنهاء مشكلة ملعب الأمير عبدالله الفيصل خلال 18 شهرا، حتى استبشر أهالي العروس خيرا بهذا القرار، إذ مرت أكثر من ست سنوات على إغلاق الملعب بهدف توسعة المدرجات وتطوير البنية التحتية بتكلفة تجاوزت الـ90 مليون ريال.
وأوضح مصدر في الشركة المنفذة لـ«عكاظ» أن الشركة توقفت تماما عن العمل منذ فترة طويلة، ولم تتبق إلا لجان إدارية ورجال الأمن الصناعي، مشيرا إلى أنه تابع تصريح رئيس هيئة الرياضة باهتمام بالغ من مقر إقامته في دولة مصر، وإلى اللحظة لم تخاطب الشركة المنفذة أيا من العاملين بشأن العودة للعمل من جديد بعد تشكيل رئيس هيئة الرياضة لجنة لإنهاء ملف ملعب عبدالله الفيصل خلال 18 شهرا.
وقد سبق أن نشرت «عكاظ» كامل تفاصيل تعطل أعمال الترميم والتطوير، والتقت حينها بالمهندس المشرف على أعمال التوسعة وصيانة البنية التحتية الذي أكد لـ«عكاظ» أن الشركة المنفذة هي من ظلت تتكفل بأجور وسكن وإعاشة العاملين ودفع تكاليف المشروع رغم تلقيها خطابا في وقت سابق من هيئة الرياضة بالموافقة واعتماد المبالغ لتغطية تكاليف المشروع.
وأكد المشرف على مشروع توسعة وتطوير الملعب أن زيادة الأعمال في الملعب وبلوغها نحو الضعفين كانت عاملا مهما في تأخير الانتهاء من أعمال التوسعة بعد أن كان المشروع الأساسي هو توسعة مدرجات الملعب وزيادتها إلى الضعف، وكانت المدة النظامية سنتين، قبل التوجيه باستغلال فترة توقف اللعب لتغيير البنية التحتية بالكامل وإعادة تصميم أكثر من 70% من الملعب بمساحة 6000 م2 ومظلة ضخمة، واستحداث كبائن خاصة وتعديل نظام الصوت والإضاءة، وزيادة السعة الاحتياطية للطاقة الكهربائية من ألف إلى أربعة آلاف كيلوفولت امبير، وتمت زيادة البوابات الإلكترونية، ودورات المياه وشبابيك التذاكر والبوفيهات من 4 إلى 15، واستبدال لوحة النتائج بـ3 لوحات جديدة، وزيادة سعة خزانات المياه، وإنشاء أستوديوهات تلفزيونية، وتحسين مدخل كبار الشخصيات، وإعادة تطوير البنية التحتية للملعب من ماء وكهرباء وصرف صحي ومباني الخدمات المحيطة وأعمدة تالف، وهو الذي ألزم لتغيير الجدول الزمني والمالي للمشروع.
وأوضح مصدر في الشركة المنفذة لـ«عكاظ» أن الشركة توقفت تماما عن العمل منذ فترة طويلة، ولم تتبق إلا لجان إدارية ورجال الأمن الصناعي، مشيرا إلى أنه تابع تصريح رئيس هيئة الرياضة باهتمام بالغ من مقر إقامته في دولة مصر، وإلى اللحظة لم تخاطب الشركة المنفذة أيا من العاملين بشأن العودة للعمل من جديد بعد تشكيل رئيس هيئة الرياضة لجنة لإنهاء ملف ملعب عبدالله الفيصل خلال 18 شهرا.
وقد سبق أن نشرت «عكاظ» كامل تفاصيل تعطل أعمال الترميم والتطوير، والتقت حينها بالمهندس المشرف على أعمال التوسعة وصيانة البنية التحتية الذي أكد لـ«عكاظ» أن الشركة المنفذة هي من ظلت تتكفل بأجور وسكن وإعاشة العاملين ودفع تكاليف المشروع رغم تلقيها خطابا في وقت سابق من هيئة الرياضة بالموافقة واعتماد المبالغ لتغطية تكاليف المشروع.
وأكد المشرف على مشروع توسعة وتطوير الملعب أن زيادة الأعمال في الملعب وبلوغها نحو الضعفين كانت عاملا مهما في تأخير الانتهاء من أعمال التوسعة بعد أن كان المشروع الأساسي هو توسعة مدرجات الملعب وزيادتها إلى الضعف، وكانت المدة النظامية سنتين، قبل التوجيه باستغلال فترة توقف اللعب لتغيير البنية التحتية بالكامل وإعادة تصميم أكثر من 70% من الملعب بمساحة 6000 م2 ومظلة ضخمة، واستحداث كبائن خاصة وتعديل نظام الصوت والإضاءة، وزيادة السعة الاحتياطية للطاقة الكهربائية من ألف إلى أربعة آلاف كيلوفولت امبير، وتمت زيادة البوابات الإلكترونية، ودورات المياه وشبابيك التذاكر والبوفيهات من 4 إلى 15، واستبدال لوحة النتائج بـ3 لوحات جديدة، وزيادة سعة خزانات المياه، وإنشاء أستوديوهات تلفزيونية، وتحسين مدخل كبار الشخصيات، وإعادة تطوير البنية التحتية للملعب من ماء وكهرباء وصرف صحي ومباني الخدمات المحيطة وأعمدة تالف، وهو الذي ألزم لتغيير الجدول الزمني والمالي للمشروع.