وصف عدد من الفتيات السعوديات قرار السماح للعائلات بدخول الملاعب بالقرار المنتظر، إذ كان اقتصاره في السابق على الشباب فقط، وتوقعن صدور القرار خصوصا أن التوجه العام للمملكة هو إعطاء الفتيات حقهن.
ففي البداية، قالت الإعلامية الرياضية هناء العلوني لـ«عكاظ»: «كنت متأكدة أن هذا القرار سيصدر قريبا، لأن هذا هو الوضع الطبيعي لكل دول العالم بشكل عام ودول الخليج على وجه الخصوص، التي تسمح بدخول العائلات لحضور مباريات كرة القدم، كما أن ملاعبنا مهيأة بطريقة جيدة لاستقبال العائلات، مضيفة أن أكثر سؤال كان يزعجها هو لماذا لا يُسمح للمرأة السعودية بدخول الملاعب السعودية؟».
وتكمل العلوني حديثها: «إنه من الطبيعي أن يكون هناك مؤيد ومعارض للقرار، إلا أن هذا القرار ليس إجباريا إنما هو خيار متاح للراغبين بحضور المباريات، وليس لأي شخص أحقية في المنع»، مؤكدة أهمية القوانين المفروضة التي ستلتزم بها الأطراف كافة.
فيما أبدت نوال الشامي سعادتها بعد اتخاذ القرار بأن هذا العام هو عام المرأة، إذ صدرت الكثير من الأوامر التي تعطي المرأة السعودية كامل حقوقها «نحن كسيدات سعيدات بهذا القرار، وننتظر بفارغ الصبر اللحظة التي نقضي فيها وقتا داخل الملاعب السعودية، وهي انطلاقة لانتصارات أخرى للفتاة السعودية».
ووصفت رئيسة لجنة سيدات الأعمال في الغرفة التجارية الصناعية بالباحة فاطمة بنت سعيد اللساب قرار السماح بدخول العائلات للملاعب بالإضافة الكبيرة للتحول في مسيرة الوطن. وأضافت أن القرار جاء مواكبا للنقلة الكبرى التي تعيشها الرياضة في الوطن الحبيب منذ تعيين المستشار تركي آل الشيخ رئيسا لهيئة الرياضة، والذي أخذ على عاتقه مسؤولية الرياضة السعودية ونقلها إلى المكان الذي يليق بها. وقالت: «نحن شقائق الرجال، لنا مثل ما لهم ودخولنا للملاعب إضافة وتحول في مسيرة الوطن في ظل مناخ محترم يعطينا حقوقنا ويحملنا مسؤولية مضاعفة، لأن الحرية وفق القيم والأعراف تعني الالتزام بهذه القيم، وأن نثبت أن بنات الوطن على قدر هذه المسؤولية».
ففي البداية، قالت الإعلامية الرياضية هناء العلوني لـ«عكاظ»: «كنت متأكدة أن هذا القرار سيصدر قريبا، لأن هذا هو الوضع الطبيعي لكل دول العالم بشكل عام ودول الخليج على وجه الخصوص، التي تسمح بدخول العائلات لحضور مباريات كرة القدم، كما أن ملاعبنا مهيأة بطريقة جيدة لاستقبال العائلات، مضيفة أن أكثر سؤال كان يزعجها هو لماذا لا يُسمح للمرأة السعودية بدخول الملاعب السعودية؟».
وتكمل العلوني حديثها: «إنه من الطبيعي أن يكون هناك مؤيد ومعارض للقرار، إلا أن هذا القرار ليس إجباريا إنما هو خيار متاح للراغبين بحضور المباريات، وليس لأي شخص أحقية في المنع»، مؤكدة أهمية القوانين المفروضة التي ستلتزم بها الأطراف كافة.
فيما أبدت نوال الشامي سعادتها بعد اتخاذ القرار بأن هذا العام هو عام المرأة، إذ صدرت الكثير من الأوامر التي تعطي المرأة السعودية كامل حقوقها «نحن كسيدات سعيدات بهذا القرار، وننتظر بفارغ الصبر اللحظة التي نقضي فيها وقتا داخل الملاعب السعودية، وهي انطلاقة لانتصارات أخرى للفتاة السعودية».
ووصفت رئيسة لجنة سيدات الأعمال في الغرفة التجارية الصناعية بالباحة فاطمة بنت سعيد اللساب قرار السماح بدخول العائلات للملاعب بالإضافة الكبيرة للتحول في مسيرة الوطن. وأضافت أن القرار جاء مواكبا للنقلة الكبرى التي تعيشها الرياضة في الوطن الحبيب منذ تعيين المستشار تركي آل الشيخ رئيسا لهيئة الرياضة، والذي أخذ على عاتقه مسؤولية الرياضة السعودية ونقلها إلى المكان الذي يليق بها. وقالت: «نحن شقائق الرجال، لنا مثل ما لهم ودخولنا للملاعب إضافة وتحول في مسيرة الوطن في ظل مناخ محترم يعطينا حقوقنا ويحملنا مسؤولية مضاعفة، لأن الحرية وفق القيم والأعراف تعني الالتزام بهذه القيم، وأن نثبت أن بنات الوطن على قدر هذه المسؤولية».