وجه أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييغو مارادونا انتقادات حادة لمدرب المنتخب الوطني خورخي سامباولي، واصفا إياه بـ «الدجال»، على رغم نجاحه في قيادة ليونيل ميسي وزملائه إلى كأس العالم 2018.
وقال مارادونا في تصريحات نقلتها صحيفة «كلاران» اليوم (الثلاثاء) قائلاً: «أنا لم أحب يوما الدجالين، لن أنسى أنني حين كنت أحضر نهائي كأس ديفيس (لكرة المضرب في نوفمبر 2016)، اتصل بي سامباولي وتحدث عن مشروع مشترك لنادي إشبيلية الإسباني الذي كان يتولى تدريبه سامباولي».
وأضاف: «عندما تم استدعاؤه لتدريب المنتخب نسيني تماماً، لن أكون أبدا إلى جانب أشخاص يعتقدون أنهم متفوقون أكثر مما هم عليه»، في إشارة إلى تعيين سامباولي مدربا في صيف السنة الجارية.
وسبق لمارادونا أن درب المنتخب بين 2008 و2010، ووجه في تصريحات سابقة وحالية انتقادات لخيارات سامباولي، لاسيما في المباراة الأخيرة من تصفيات أمريكا الجنوبية ضد الإكوادور (3-1).
وقال النجم السابق لنادي نابولي الإيطالي، إنه «غير نادم على شيء، تسببت بالأذى لنفسي، إلا أنني لم أجر أحدا معي سقطت، ونهضت، وسقطت مجددا، ونهضت مرة جديدة بفضل حب بناتي، أنا ما زلت على قيد الحياة، واستيقظ يومياً من أجل العمل».
والنجم الأرجنتيني السابق يتولى حاليا تدريب نادي الفجيرة الإماراتي.
وقال مارادونا في تصريحات نقلتها صحيفة «كلاران» اليوم (الثلاثاء) قائلاً: «أنا لم أحب يوما الدجالين، لن أنسى أنني حين كنت أحضر نهائي كأس ديفيس (لكرة المضرب في نوفمبر 2016)، اتصل بي سامباولي وتحدث عن مشروع مشترك لنادي إشبيلية الإسباني الذي كان يتولى تدريبه سامباولي».
وأضاف: «عندما تم استدعاؤه لتدريب المنتخب نسيني تماماً، لن أكون أبدا إلى جانب أشخاص يعتقدون أنهم متفوقون أكثر مما هم عليه»، في إشارة إلى تعيين سامباولي مدربا في صيف السنة الجارية.
وسبق لمارادونا أن درب المنتخب بين 2008 و2010، ووجه في تصريحات سابقة وحالية انتقادات لخيارات سامباولي، لاسيما في المباراة الأخيرة من تصفيات أمريكا الجنوبية ضد الإكوادور (3-1).
وقال النجم السابق لنادي نابولي الإيطالي، إنه «غير نادم على شيء، تسببت بالأذى لنفسي، إلا أنني لم أجر أحدا معي سقطت، ونهضت، وسقطت مجددا، ونهضت مرة جديدة بفضل حب بناتي، أنا ما زلت على قيد الحياة، واستيقظ يومياً من أجل العمل».
والنجم الأرجنتيني السابق يتولى حاليا تدريب نادي الفجيرة الإماراتي.