اتفق السواد الأعظم من الشارع الوحداوي على حسن اختيار هيئة الرياضة للسفير محمد طيب رئيسا لناديهم حتى نهاية الموسم الحالي، معترفين بصعوبة المرحلة الحالية التي يمر بها ناديهم من أزمات عدة مالية وفنية، وخلافات قاسية حدثت عبر أزمان سابقة لم تحل حتى اللحظة وتسببت في شتات المحبين، معلنين وقوفهم على قلب رجل واحد خلف الطيب حتى يعود فريقهم إلى مكانه الطبيعي بين الأندية الكبيرة في الممتاز، لأن هذا الهدف يأتي في صلب مهمتهم الأساسية تجاه الكيان.. وإلى التفاصيل:
اختيار موفق
في البداية، قال عضو الشرف رئيس رابطة قدامى لاعبي الوحدة دخيل عواد: «لقد أحسنت هيئة الرياضة صنعا حينما اختارت السفير محمد طيب رئيسا للوحدة لقيادة هذه المرحلة الحرجة، لأن له مكانة اجتماعية لدى الوسط الاجتماعي والرياضي في مكة وخارجها، وليس له خصومات مع أي طرف، وأنا شخصيا سأقف معه وأشد من أزره، وأطالب باستمراره أربع سنوات».
نصف قرن
ويرى عضو الشرف عبدالمعطي كعكي أن المجتمع المكي اليوم مطالب أكثر من أي وقت مضى بالوقوف خلف هذا الرجل الذي أحسنت هيئة الرياضة في اختياره، لأنه معروف منذ أكثر من نصف قرن بدعمه المتواصل ماليا ومعنويا لهذا الكيان، ويجب أن ندعمه بكل ما نملك من أجل صعود فريقنا إلى مكانه الطبيعي وتأسيس مرحلة انتقالية دون أي مشكلات لإدارة منتخبة تتفق الشرائح الوحداوية على تنصيبها وتوفير الإمكانات المادية والمالية والأجواء الصحية لها.
فيما يشير رئيس النادي السابق المهندس محمد سمرقندي إلى أن الرئيس الحالي وقف مع كل الإدارات السابقة «من وجهة نظري، السفير أفضل من يقود دفة النادي في الوقت الحالي، وليس هناك عذر لأي محب لهذا الكيان الذي يحتاجنا جميعا في هذه المرحلة، ويجب أن نصفر جميع خلافاتنا ونبدأ مرحلة النهوض بألعاب النادي كافة».
اختيار موفق
في البداية، قال عضو الشرف رئيس رابطة قدامى لاعبي الوحدة دخيل عواد: «لقد أحسنت هيئة الرياضة صنعا حينما اختارت السفير محمد طيب رئيسا للوحدة لقيادة هذه المرحلة الحرجة، لأن له مكانة اجتماعية لدى الوسط الاجتماعي والرياضي في مكة وخارجها، وليس له خصومات مع أي طرف، وأنا شخصيا سأقف معه وأشد من أزره، وأطالب باستمراره أربع سنوات».
نصف قرن
ويرى عضو الشرف عبدالمعطي كعكي أن المجتمع المكي اليوم مطالب أكثر من أي وقت مضى بالوقوف خلف هذا الرجل الذي أحسنت هيئة الرياضة في اختياره، لأنه معروف منذ أكثر من نصف قرن بدعمه المتواصل ماليا ومعنويا لهذا الكيان، ويجب أن ندعمه بكل ما نملك من أجل صعود فريقنا إلى مكانه الطبيعي وتأسيس مرحلة انتقالية دون أي مشكلات لإدارة منتخبة تتفق الشرائح الوحداوية على تنصيبها وتوفير الإمكانات المادية والمالية والأجواء الصحية لها.
فيما يشير رئيس النادي السابق المهندس محمد سمرقندي إلى أن الرئيس الحالي وقف مع كل الإدارات السابقة «من وجهة نظري، السفير أفضل من يقود دفة النادي في الوقت الحالي، وليس هناك عذر لأي محب لهذا الكيان الذي يحتاجنا جميعا في هذه المرحلة، ويجب أن نصفر جميع خلافاتنا ونبدأ مرحلة النهوض بألعاب النادي كافة».