أفاد الأمين العام لجائزة (عطاء ووفاء) الدكتور سامر الحماد أن الحفلة المرتقبة للجائزة السنوية في دورتها الثانية التي ستعقد الأسبوع الجاري في إثنينية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، ستقوم بتقديم جوائز فخرية لبعض اللاعبين السابقين من نجوم المجتمع.
وقال الدكتور الحماد إن الجوائز الفخرية ستقدم لرواد الرياضة، ومديري الشركات، والعسكريين، ورجال الأعمال، وكذلك الإعلاميين، والمعلقين الرياضيين، الذين خدموا الرياضة السعودية، وأصبحوا في ما بعد نجوما في المجتمع السعودي.
وأفاد أن جائزة هذا العام ستشمل تكريم ٣٦ لاعبا من رواد لعبة كرة القدم، و٢٧ لاعبا من رواد ألعاب رياضات أخرى مثل كرة السلة، والطائرة، واليد، وألعاب القوى، وسلاح الشيش، والسباحة، والجودو، والدراجات.
وأوضح أن القرار بضم ألعابا أخرى إلى جانب كرة القدم في الدورة الثانية لجائزة (عطاء ووفاء) هذا العام، جاء بتوجيه من قبل أمير المنطقة الشرقية الذي رعى هذه الجائزة وتابع تطوراتها وأعمالها، والذي يعتبر الرئيس الفخري لهذه الجائزة الوطنية.
وأشار إلى تقديم جوائز تقديرية لأعضاء اللجان الفنية واللجنة التنفيذية للجائزة التي استعدت للدورة الثانية منذ الانتهاء من الدورة الأولى العام الماضي، وبذلت جهودا واضحة لإنجاح هذا العرس الرياضي الذي بات حدثا مهما في جدول الأحداث الرياضية بالمملكة.
وذكر أن هذه الجائزة الوطنية تعتبر حجر زاوية لتكريم هذه المجموعة من رواد الرياضة في حقب مختلفة، إذ بدأت بحقبة الستينات وما قبلها العام الماضي، وكانت مقصورة على رواد كرة القدم البالغ عددهم ٣٣ لاعبا، حسب اختيارات لجنتي الترشيح والترجيح في الجائزة.
ولفت الحماد إلى أن هذه الجائزة ترجمة لتقدير المجتمع لهؤلاء الذين قدموا خلال مسيرتهم الرياضة جهودا كبيرة للوطن، معربا عن أمله في استمرار هذه الجائرة في دورتها الثالثة العام القادم والتي ستغطي حقبة الثمانينات، والدورة التي تليها التي ستغطي حقبة التسعينات، وهكذا إلى عصرنا الحالي.
وقال الدكتور الحماد إن الجوائز الفخرية ستقدم لرواد الرياضة، ومديري الشركات، والعسكريين، ورجال الأعمال، وكذلك الإعلاميين، والمعلقين الرياضيين، الذين خدموا الرياضة السعودية، وأصبحوا في ما بعد نجوما في المجتمع السعودي.
وأفاد أن جائزة هذا العام ستشمل تكريم ٣٦ لاعبا من رواد لعبة كرة القدم، و٢٧ لاعبا من رواد ألعاب رياضات أخرى مثل كرة السلة، والطائرة، واليد، وألعاب القوى، وسلاح الشيش، والسباحة، والجودو، والدراجات.
وأوضح أن القرار بضم ألعابا أخرى إلى جانب كرة القدم في الدورة الثانية لجائزة (عطاء ووفاء) هذا العام، جاء بتوجيه من قبل أمير المنطقة الشرقية الذي رعى هذه الجائزة وتابع تطوراتها وأعمالها، والذي يعتبر الرئيس الفخري لهذه الجائزة الوطنية.
وأشار إلى تقديم جوائز تقديرية لأعضاء اللجان الفنية واللجنة التنفيذية للجائزة التي استعدت للدورة الثانية منذ الانتهاء من الدورة الأولى العام الماضي، وبذلت جهودا واضحة لإنجاح هذا العرس الرياضي الذي بات حدثا مهما في جدول الأحداث الرياضية بالمملكة.
وذكر أن هذه الجائزة الوطنية تعتبر حجر زاوية لتكريم هذه المجموعة من رواد الرياضة في حقب مختلفة، إذ بدأت بحقبة الستينات وما قبلها العام الماضي، وكانت مقصورة على رواد كرة القدم البالغ عددهم ٣٣ لاعبا، حسب اختيارات لجنتي الترشيح والترجيح في الجائزة.
ولفت الحماد إلى أن هذه الجائزة ترجمة لتقدير المجتمع لهؤلاء الذين قدموا خلال مسيرتهم الرياضة جهودا كبيرة للوطن، معربا عن أمله في استمرار هذه الجائرة في دورتها الثالثة العام القادم والتي ستغطي حقبة الثمانينات، والدورة التي تليها التي ستغطي حقبة التسعينات، وهكذا إلى عصرنا الحالي.