قرر الرئيس الجديد للنادي الأهلي الأمير تركي محمد العبدالله الفيصل قطع إجازته الخاصة التي يقضيها في ألمانيا لمباشرة مهماته الرئاسية اليوم، خلفا للأمير فهد بن خالد.
وأفادت مصادر لـ«عكاظ» أن الرئيس المكلف يعمل على إعادة البيت الأهلاوي من جديد وتشكيل أعضاء مجلس إدارته قبل إعلانها رسميا، وينوي حضور التدريبات مساء غد (الأربعاء) برفقة نائبه طارق كيال، لرفع الروح المعنوية للاعبين وبث روح الحماس مجددا في الفريق الأهلاوي لضمان استمراريته في المنافسة على صدارة دوري المحترفين وتحقيق طموحات الجماهير.
يعود الابن لخلافة والده بعد 17 عاما من رحيل الأمير محمد العبدالله الفيصل رسميا عن النادي الأهلي، وإكمال المهمة التي بدأها الرمز الأمير عبدالله الفيصل في المرة الأولى من دعم مادي ومعنوي حتى بات الرمز الأول للقلعة الخضراء والأب الروحي لكل الأهلاويين.
وارتبط الأمير تركي بالنادي الأهلي منذ نعومة أظفاره محبا وعاشقا للنادي الأهلي قبل أن ينتمي له رسميا كعضو شرف داعم ومؤثر ومساهم في صناعة القرار وكتابة الخطوط العريضة لمستقبل القلعة الخضراء، وهو الأمر الذي أهله لتولي مهمة رئاسة هيئة أعضاء شرف النادي عقب إعلان الأمير خالد بن عبدالله تنحيه عن المناصب الإدارية كافة بالنادي عام 2014.
وفي الإطار ذاته، أرجأ نائب الرئيس طارق كيال الحديث عن الشؤون الإدارية في النادي إلى حين عودة الرئيس الأمير تركي محمد العبدالله من رحلته الخارجية، ومن ثم الجلوس على طاولة واحدة لترتيب كل ما يتعلق بمجلس إدارة النادي، مكتفيا بالقول في حديثه إلى «عكاظ»: «المرحلة القادمة تتطلب من جميع الأهلاويين الهدوء والتركيز على الملعب دون غيره من الأمور الأخرى».
ويعد طارق كيال بمثابة كلمة السر لعودة النادي الأهلي لتحقيق بطولة الدوري بعد غياب دام لأكثر من 32 عاما، على إثر توليه منصب الإشراف العام على الفريق الكروي الأول عام 2016. ويعتبر من الخبرات الإدارية التي كانت لها إسهامات كبيرة في تحقيق قلعة الكوؤس العديد من البطولات، إضافة إلى مشاركته في تحقيق حلم الوصول لكأس العالم في موسكو 2018 بتوليه مهمة الإشراف العام على المنتخب الأول.
وأفادت مصادر لـ«عكاظ» أن الرئيس المكلف يعمل على إعادة البيت الأهلاوي من جديد وتشكيل أعضاء مجلس إدارته قبل إعلانها رسميا، وينوي حضور التدريبات مساء غد (الأربعاء) برفقة نائبه طارق كيال، لرفع الروح المعنوية للاعبين وبث روح الحماس مجددا في الفريق الأهلاوي لضمان استمراريته في المنافسة على صدارة دوري المحترفين وتحقيق طموحات الجماهير.
يعود الابن لخلافة والده بعد 17 عاما من رحيل الأمير محمد العبدالله الفيصل رسميا عن النادي الأهلي، وإكمال المهمة التي بدأها الرمز الأمير عبدالله الفيصل في المرة الأولى من دعم مادي ومعنوي حتى بات الرمز الأول للقلعة الخضراء والأب الروحي لكل الأهلاويين.
وارتبط الأمير تركي بالنادي الأهلي منذ نعومة أظفاره محبا وعاشقا للنادي الأهلي قبل أن ينتمي له رسميا كعضو شرف داعم ومؤثر ومساهم في صناعة القرار وكتابة الخطوط العريضة لمستقبل القلعة الخضراء، وهو الأمر الذي أهله لتولي مهمة رئاسة هيئة أعضاء شرف النادي عقب إعلان الأمير خالد بن عبدالله تنحيه عن المناصب الإدارية كافة بالنادي عام 2014.
وفي الإطار ذاته، أرجأ نائب الرئيس طارق كيال الحديث عن الشؤون الإدارية في النادي إلى حين عودة الرئيس الأمير تركي محمد العبدالله من رحلته الخارجية، ومن ثم الجلوس على طاولة واحدة لترتيب كل ما يتعلق بمجلس إدارة النادي، مكتفيا بالقول في حديثه إلى «عكاظ»: «المرحلة القادمة تتطلب من جميع الأهلاويين الهدوء والتركيز على الملعب دون غيره من الأمور الأخرى».
ويعد طارق كيال بمثابة كلمة السر لعودة النادي الأهلي لتحقيق بطولة الدوري بعد غياب دام لأكثر من 32 عاما، على إثر توليه منصب الإشراف العام على الفريق الكروي الأول عام 2016. ويعتبر من الخبرات الإدارية التي كانت لها إسهامات كبيرة في تحقيق قلعة الكوؤس العديد من البطولات، إضافة إلى مشاركته في تحقيق حلم الوصول لكأس العالم في موسكو 2018 بتوليه مهمة الإشراف العام على المنتخب الأول.