عندما تدخل الميول في العمل الصحفي، تذوب المهنية، فلا يعد للعمل المهني مكان، وهذه مشكلة الساحة الرياضية الآن، فقد غلبت على كثير من الإعلاميين مشكلة الميول وطالت أركان المهنية وهددتها بالخراب.
حتى بات الكثير من الإعلاميين المتزنين يسألون من وراء هدم المهنية الصحفية، فالصحفي الحر، يجذبه الحدث، والبحث عن المعلومة الصحيحة، ونشر الرأي المتزن، البعيد عن التشنج والتحريض؛ لذا لا تعجب عندما تجد التعصب يضرب جنبات المدرجات، فالمهنية الإعلامية انحذفت عن مسارها وسارت نحو الميول.
حتى بات الكثير من الإعلاميين المتزنين يسألون من وراء هدم المهنية الصحفية، فالصحفي الحر، يجذبه الحدث، والبحث عن المعلومة الصحيحة، ونشر الرأي المتزن، البعيد عن التشنج والتحريض؛ لذا لا تعجب عندما تجد التعصب يضرب جنبات المدرجات، فالمهنية الإعلامية انحذفت عن مسارها وسارت نحو الميول.