شدد رئيس الاتحاد العربي للجان الأوليمبية الأمير طلال بن بدر على أن جميع الاتحادات العربية مشاركة لاتحاد التضامن الإسلامي ومكملة، مشيرا إلى أن اختيار
تركي آل الشيخ لهذا المكان المهم على المستوى الإسلامي لم يأت من فراغ بل لإعادة مكانة المملكة على المستوى الآسيوي والعربي، مؤكدا العمل على حشد الاتحادات العربية والإسلامية في المحافل الدولية لنصرة القضايا الإسلامية، وأهمها القضية الفلسطينية.
بدوره، قال اللواء جبريل الرجوب: «منظمة العالم الإسلامي أقيمت من أجل فلسطين، ونحن اليوم أصبحنا عضواً فاعلاً في التضامن الإسلامي الرياضي، أما الجديد فهو الموقف الإستراتيجي المنسجم مع القيادة السعودية والشعب السعودي تجاه فلسطين، الذي عبر به آل الشيخ بقوله إن فلسطين رياضياً هي قضيته الأولى، وأن يلعب الفلسطينيون الرياضة بقدرات وإمكانات مناسبة. هذه الرسالة إضافة إلى استفساره عن رياضتنا التي وصفها بمشروعه الشخصي هي رسالة عظيمة مثمنة ومفرحة، فضلاً عن ذلك تقديمه الدعم المادي والمعنوي بلا شك يجعلنا مطمئنين ويعطي المملكة حقها في القيادة والريادة للعرب والمسلمين».
تركي آل الشيخ لهذا المكان المهم على المستوى الإسلامي لم يأت من فراغ بل لإعادة مكانة المملكة على المستوى الآسيوي والعربي، مؤكدا العمل على حشد الاتحادات العربية والإسلامية في المحافل الدولية لنصرة القضايا الإسلامية، وأهمها القضية الفلسطينية.
بدوره، قال اللواء جبريل الرجوب: «منظمة العالم الإسلامي أقيمت من أجل فلسطين، ونحن اليوم أصبحنا عضواً فاعلاً في التضامن الإسلامي الرياضي، أما الجديد فهو الموقف الإستراتيجي المنسجم مع القيادة السعودية والشعب السعودي تجاه فلسطين، الذي عبر به آل الشيخ بقوله إن فلسطين رياضياً هي قضيته الأولى، وأن يلعب الفلسطينيون الرياضة بقدرات وإمكانات مناسبة. هذه الرسالة إضافة إلى استفساره عن رياضتنا التي وصفها بمشروعه الشخصي هي رسالة عظيمة مثمنة ومفرحة، فضلاً عن ذلك تقديمه الدعم المادي والمعنوي بلا شك يجعلنا مطمئنين ويعطي المملكة حقها في القيادة والريادة للعرب والمسلمين».