رغم السجل الذهبي لمدرب الهلال الأرجنتيني رامون دياز بعدم تلقيه أي خسارة طيلة عام (2017) وكسبه بطولة الدوري بعد غياب لمدة خمسة أعوام، وكأس الملك على حساب الأهلي، إلا أن الخسارة الأولى لابن التانغو مع الفرقة الزرقاء في آخر العام الميلادي كان ثمنها البطولة الأغلى، التي يطمح لها كل هلالي، وهي دوري أبطال آسيا المؤهلة لكأس العالم للأندية.
ولم ينجح الهلال في مشاركته (12) منذ إقرار البطولة بنسختها الجديدة في كسب أي منها، حيث كان آخر لقب له قبل (17) عاما على حساب جابيلو الياباني.
وكان دياز قاد الزعيم في العام الميلادي الحالي في (36) مباراة، وحقق ثلاث بطولات، إذ فاز في (26) مباراة وتعادل في تسع، بينما كانت الخاسرة الوحيدة على يد أوراوا الياباني الأكثر ألما لكل هلالي كونها أضاعت البطولة الحلم.
ولم ينجح الهلال في مشاركته (12) منذ إقرار البطولة بنسختها الجديدة في كسب أي منها، حيث كان آخر لقب له قبل (17) عاما على حساب جابيلو الياباني.
وكان دياز قاد الزعيم في العام الميلادي الحالي في (36) مباراة، وحقق ثلاث بطولات، إذ فاز في (26) مباراة وتعادل في تسع، بينما كانت الخاسرة الوحيدة على يد أوراوا الياباني الأكثر ألما لكل هلالي كونها أضاعت البطولة الحلم.