بحضور رئيس لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم الدكتور خالد المقرن وعدد من المسؤولين والإعلاميين، أقام فريق عمل برنامج «هدية رياضي» التابع لمكتب الدعوة بالبطحاء، بالتعاون مع الهيئة العامة للرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم، حفلة عشاء لفريق رابطة لاليغا الإسبانية في أحد مطاعم مدينة الرياض، بمناسبة زيارتهم العاصمة السعودية لتنفيذ اتفاقية الشراكة الموقعة مع الهيئة العامة للرياضة.
وارتدى فريق الرابطة الإسباني الزي السعودي، وتسلموا العديد من الهدايا والدروع التذكارية.
وكان فريق الرابطة الإسباني المكون من 28 شخصا، منهم ثلاثة يمثلون رابطة لاليغا الإسبانية و25 كشافا يمثلون بعض الأندية الإسبانية أبرزها ريال مدريد، قدم إلى الرياض قبل أيام، وحضر مباراتي النصر والفتح والهلال والأهلي.
من جهته، أبدى مدير مشروع الاتفاقية في الرياض روبيرتو أولابي سعادته بالقدوم للسعودية والتعاون مع هيئة الرياضة لتنفيذ البرنامج الذي تم توقيعه مع المستشار تركي آل الشيخ في وقت سابق.
وقال أولابي: «الشعب السعودي جميل ومضياف، وأشكرهم على هذه الحفلة، وحقيقة استمتعنا أنا وزملائي بلقاء الصحفيين السعوديين وتجاذب أطراف الحديث معهم حول كرة القدم العالمية بشكل عام والسعودية والإسبانية بشكل خاص».
كما قدم شكره للقائمين على البرنامج، وقال: «لدينا اتفاقيات عدة مع هيئة الرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم وذلك لتطوير الرياضة السعودية، ونسعى أن يكون هناك تعاون مشترك».
وأضاف: «سنسعى إلى لفت أنظار الأندية الإسبانية نحو المواهب السعودية عبر هؤلاء الكشافين الذين يمثلون مجموعة من الأندية الإسبانية في مختلف الدرجات، وسنقوم بمراقبة اللاعبين في الدوري السعودي، ونتطلع لتدعيم الفرق لدينا بلاعبين من السعودية سواء مواليد أو مواطنين».
وقال: «ما جعلنا نحضر إلى هنا هو متابعة المواهب في السعودية، وللأسف الأندية لا تعرف موهبة اللاعب السعودي، وهذا ما سنقوم به».
وكشف وجود نحو 30 ناديا إسبانيا يتابعون المواهب في السعودية بحسب الاتفاقية مع الاتحاد السعودي، مشيرا إلى أن بعضهم حضروا لمتابعة معسكر المنتخب السعودي الأخير في البرتغال. وأكمل حديثه قائلا: «بدأنا العمل منذ شهر، وهناك العديد من المواهب ولكن لا نستطيع كشف الأسماء حاليا، ولدينا أهداف كثيرة مشتركة مع السعوديين للمساهمة في تطوير اللاعب السعودي وتطوير موهبته عبر خطط قصيرة المدى، إضافة إلى الأهداف بعيدة المدى التي تتمثل في إنشاء أكاديميات وتأهيل مدربين وطنيين للتدريب».
وارتدى فريق الرابطة الإسباني الزي السعودي، وتسلموا العديد من الهدايا والدروع التذكارية.
وكان فريق الرابطة الإسباني المكون من 28 شخصا، منهم ثلاثة يمثلون رابطة لاليغا الإسبانية و25 كشافا يمثلون بعض الأندية الإسبانية أبرزها ريال مدريد، قدم إلى الرياض قبل أيام، وحضر مباراتي النصر والفتح والهلال والأهلي.
من جهته، أبدى مدير مشروع الاتفاقية في الرياض روبيرتو أولابي سعادته بالقدوم للسعودية والتعاون مع هيئة الرياضة لتنفيذ البرنامج الذي تم توقيعه مع المستشار تركي آل الشيخ في وقت سابق.
وقال أولابي: «الشعب السعودي جميل ومضياف، وأشكرهم على هذه الحفلة، وحقيقة استمتعنا أنا وزملائي بلقاء الصحفيين السعوديين وتجاذب أطراف الحديث معهم حول كرة القدم العالمية بشكل عام والسعودية والإسبانية بشكل خاص».
كما قدم شكره للقائمين على البرنامج، وقال: «لدينا اتفاقيات عدة مع هيئة الرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم وذلك لتطوير الرياضة السعودية، ونسعى أن يكون هناك تعاون مشترك».
وأضاف: «سنسعى إلى لفت أنظار الأندية الإسبانية نحو المواهب السعودية عبر هؤلاء الكشافين الذين يمثلون مجموعة من الأندية الإسبانية في مختلف الدرجات، وسنقوم بمراقبة اللاعبين في الدوري السعودي، ونتطلع لتدعيم الفرق لدينا بلاعبين من السعودية سواء مواليد أو مواطنين».
وقال: «ما جعلنا نحضر إلى هنا هو متابعة المواهب في السعودية، وللأسف الأندية لا تعرف موهبة اللاعب السعودي، وهذا ما سنقوم به».
وكشف وجود نحو 30 ناديا إسبانيا يتابعون المواهب في السعودية بحسب الاتفاقية مع الاتحاد السعودي، مشيرا إلى أن بعضهم حضروا لمتابعة معسكر المنتخب السعودي الأخير في البرتغال. وأكمل حديثه قائلا: «بدأنا العمل منذ شهر، وهناك العديد من المواهب ولكن لا نستطيع كشف الأسماء حاليا، ولدينا أهداف كثيرة مشتركة مع السعوديين للمساهمة في تطوير اللاعب السعودي وتطوير موهبته عبر خطط قصيرة المدى، إضافة إلى الأهداف بعيدة المدى التي تتمثل في إنشاء أكاديميات وتأهيل مدربين وطنيين للتدريب».