يستهل ريال مدريد بطل إسبانيا وأوروبا حملة الدفاع عن لقبه أمام الجزيرة بطل الإمارات الأربعاء في أبوظبي، في نصف نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم، إذ يسعى النادي الملكي لإنهاء عام 2017 بخماسية تاريخية، وصاحب الضيافة لإكمال مغامرته. ويملك المرينغي فرصة ثمينة لتحقيق أرقام غير مسبوقة على الصعيد الجماعي أو الفردي، ويتعين عليه لتحقيق هدفه الفوز على الجزيرة في استاد مدينة زايد الرياضية، ثم في المباراة النهائية على الملعب ذاته السبت القادم. وسبق لمدريد أن حقق رباعية عام 2014 بفوزه بألقاب دوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الأوروبية وكأس إسبانيا وكأس العالم للأندية، وبإمكانه تجاوز رقمه السابق ونيل خماسية غير مسبوقة في حال تتويجه بلقب البطولة الحالية.
وعلى الصعيد الشخصي، فإن البرتغالي كريستيانو رونالدو بإمكانه أن يصبح الهداف الأول للبطولة، إذ يتساوى حاليا في صدارة الهدافين مع لاعبي برشلونة ميسي وسواريز، ولكل منهما 5 أهداف، كما ستكون البطولة فرصة مناسبة لرونالدو وزميله في النادي الملكي الألماني توني كروس لنيل اللقب الـ4، ليصبحا أكثر تتويجا في البطولة وكسر تعادلهما الحالي مع لاعبي برشلونة ميسي واندريس انييستا وجيرار بيكيه والبرازيلي داني الفيش لاعب برشلونة السابق وباريس سان جرمان الفرنسي حاليا، الذين فازوا باللقب 3 مرات.
في المقابل، حقق الجزيرة طموحه بلقاء ريال مدريد في نصف النهائي بعدما كان مجرد حلم قبل انطلاق البطولة، قياسا بالنتائج السلبية التي حققها في الدوري المحلي الذي أنهى دوره الأول بالمركز الـ4 بفارق 9 نقاط عن الوصل المتصدر، مع بقاء مباراة مؤجلة له مع الوحدة، لكن الجزيرة تخطى اوكلاند سيتي النيوزيلندي في الافتتاح وأوراوا ريد دايموندز الياباني بطل آسيا بنتيجة واحدة 1-صفر، ما عكس الأسلوب المتوازن الذي اعتمده مدربه الهولندي هينك تين كات.
وعلى الصعيد الشخصي، فإن البرتغالي كريستيانو رونالدو بإمكانه أن يصبح الهداف الأول للبطولة، إذ يتساوى حاليا في صدارة الهدافين مع لاعبي برشلونة ميسي وسواريز، ولكل منهما 5 أهداف، كما ستكون البطولة فرصة مناسبة لرونالدو وزميله في النادي الملكي الألماني توني كروس لنيل اللقب الـ4، ليصبحا أكثر تتويجا في البطولة وكسر تعادلهما الحالي مع لاعبي برشلونة ميسي واندريس انييستا وجيرار بيكيه والبرازيلي داني الفيش لاعب برشلونة السابق وباريس سان جرمان الفرنسي حاليا، الذين فازوا باللقب 3 مرات.
في المقابل، حقق الجزيرة طموحه بلقاء ريال مدريد في نصف النهائي بعدما كان مجرد حلم قبل انطلاق البطولة، قياسا بالنتائج السلبية التي حققها في الدوري المحلي الذي أنهى دوره الأول بالمركز الـ4 بفارق 9 نقاط عن الوصل المتصدر، مع بقاء مباراة مؤجلة له مع الوحدة، لكن الجزيرة تخطى اوكلاند سيتي النيوزيلندي في الافتتاح وأوراوا ريد دايموندز الياباني بطل آسيا بنتيجة واحدة 1-صفر، ما عكس الأسلوب المتوازن الذي اعتمده مدربه الهولندي هينك تين كات.