قدر الاتحاد أن يبقى شامخاً مهما تكاثر عليه الأعداء وتكالبت عليه الظروف، هذا قدر الاتحاد أن يصارع الظروف ويبقى عنيداً شامخاً لا يأبه بأي كائنٍ كان.. كما قال أحدهم واصفاً حال العميد «الاتحاد عندما يركع يخيفهم وعندما يقف لا يراهم».. وفي لقاء الاتحاد الأخير مع الرائد خير دليل على شموخ العميد، غياب فريق كامل بسبب الإصابات والإيقافات، عزوف مدرج الوفاء، ثم ماذا ؟ ثم ينتصر الاتحاد في آخر دقائق اللقاء.
تلك خصائص اتحادية بحتة لن تجدها في سواه كلما أوشك الاتحاد على السقوط تذكر النمر ذاك المدرج الوفي وتلك التواريخ العظيمة فبقى شامخاً كما عهدناه.
ختاماً: سقطت واقفاً يا اتحاد
تلك خصائص اتحادية بحتة لن تجدها في سواه كلما أوشك الاتحاد على السقوط تذكر النمر ذاك المدرج الوفي وتلك التواريخ العظيمة فبقى شامخاً كما عهدناه.
ختاماً: سقطت واقفاً يا اتحاد