تشل الحركة في العالم أجمع اليوم السبت بسبب انتظار محبي وعشاق «المجنونة» كرة القدم القمة المرتقبة «ثقيلة الوزن» بين الغريمين التقليديين في أكبر وأهم وأجمل كلاسيكو في العالم بين فريقي ريال مدريد وبرشلونة ضمن الجولة 17 من الدوري الإسباني «لا ليغا»، التي ستقام على ملعب الأول في ملعب «سانتياغو بيرنابيو».
يحتل «البرسا» الصدارة برصيد 42 نقطة وبفارق 11 نقطة عن الريال صاحب المركز الرابع، ومباراة أقل سيخوضها لاحقا، وقد أجلت بسبب مشاركته في كأس العالم للأندية التي توج بها أخيراً، كافة الإحصائيات تصب لصالح برشلونة تحديداً في هذا الموسم، إذ يتفوق في عدد الأهداف ودقة حسم الهجمات.
فيما قالت صحيفة «أس» الإسبانية إن برشلونة سدد 195 مرة ناحية المرمى في دوري الموسم الجاري بواقع 12.1 مرة بالمباراة الواحدة وسجل 42 هدفا، فيما احتاج ريال مدريد عددا أكبر من التسديدات لتسجيل عدد أقل من الأهداف، 30 هدفا و221 تسديدة، بواقع 13.8، تسديدة بالمباراة الواحدة.
وتشير هذه الإحصائية إلى تفوق برشلونة في ما يخص الفاعلية الهجومية أمام المرمى، إذ يحرز هدفا بعد كل 4.6 تسديدة، بينما يسجل ريال مدريد هدفا واحدا بعد 7.3 تصويبة، إضافة إلى ذلك، صنع برشلونة فرصا مؤكدة لإحراز الأهداف بنسبة أكبر من ريال مدريد، الذي سنحت له 53 فرصة مقابل 56 للنادي الكتالوني. وفي ما يخص المقارنات الفردية بين نجمي الفريقين كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي، تصب الإحصائيات في صالح اللاعب الأرجنتيني من حيث عدد الأهداف (14/4) وعدد المرواغات الناجحة في المباراة الواحدة (5.6/0.3) والتمريرات المؤثرة (2.3/0.9).
ولكن باقي أرقام اللاعبين الكبيرين متقاربة إلى حد كبير، إذ يتعادلان في عدد التصويبات تقريبا في كل مباراة بواقع 6.6 تسديدة لكريستيانو و6.5 تصويبة لميسي، كما يتقاربان في دقة التمريرات 79.4% لكريستيانو و80.3% لميسي، ويفقدان الكرة بنسبة متقاربة أيضا 1.6% لكريستيانو، و1.5% لميسي.
يحتل «البرسا» الصدارة برصيد 42 نقطة وبفارق 11 نقطة عن الريال صاحب المركز الرابع، ومباراة أقل سيخوضها لاحقا، وقد أجلت بسبب مشاركته في كأس العالم للأندية التي توج بها أخيراً، كافة الإحصائيات تصب لصالح برشلونة تحديداً في هذا الموسم، إذ يتفوق في عدد الأهداف ودقة حسم الهجمات.
فيما قالت صحيفة «أس» الإسبانية إن برشلونة سدد 195 مرة ناحية المرمى في دوري الموسم الجاري بواقع 12.1 مرة بالمباراة الواحدة وسجل 42 هدفا، فيما احتاج ريال مدريد عددا أكبر من التسديدات لتسجيل عدد أقل من الأهداف، 30 هدفا و221 تسديدة، بواقع 13.8، تسديدة بالمباراة الواحدة.
وتشير هذه الإحصائية إلى تفوق برشلونة في ما يخص الفاعلية الهجومية أمام المرمى، إذ يحرز هدفا بعد كل 4.6 تسديدة، بينما يسجل ريال مدريد هدفا واحدا بعد 7.3 تصويبة، إضافة إلى ذلك، صنع برشلونة فرصا مؤكدة لإحراز الأهداف بنسبة أكبر من ريال مدريد، الذي سنحت له 53 فرصة مقابل 56 للنادي الكتالوني. وفي ما يخص المقارنات الفردية بين نجمي الفريقين كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي، تصب الإحصائيات في صالح اللاعب الأرجنتيني من حيث عدد الأهداف (14/4) وعدد المرواغات الناجحة في المباراة الواحدة (5.6/0.3) والتمريرات المؤثرة (2.3/0.9).
ولكن باقي أرقام اللاعبين الكبيرين متقاربة إلى حد كبير، إذ يتعادلان في عدد التصويبات تقريبا في كل مباراة بواقع 6.6 تسديدة لكريستيانو و6.5 تصويبة لميسي، كما يتقاربان في دقة التمريرات 79.4% لكريستيانو و80.3% لميسي، ويفقدان الكرة بنسبة متقاربة أيضا 1.6% لكريستيانو، و1.5% لميسي.