«والله وهنيالك يا إتي برجالك»، عبارة يتذكرها الاتحاديون كلما وجدوا ناديهم التسعيني العريق على طاولة توقيع العقود مع شركات الرعاية في ظل الظروف العصيبة التي يمرون بها أخيرا، وتحديدا على الصعيد المالي، نتيجة قرارات عشوائية أرهقت كاهل ناديهم وأوجست في نفس المستثمر خيفة، إلا أنها لم تكن بمثابة حجر عثرة أمام مهندس الصفقات خالد التميرك الذي بدأ بترتيب أوراق ملف الاستثمار لجذب الشركات المعلنة على جنبات القميص المقلم، مستندا على الإرث التاريخي في تنويع أفكار الدعم بصمت وبعيدا عن الجعجعة الإعلامية التي لا تسمن ولا تغني خزينة عميد الأندية الخاوية على عروشها طوال عقد من الزمان من الجوع.
5 شركات رعاية في عام واحد جعلت من التميرك «وجه خير» على الاتحاديين، وأنعشت الخزينة الصفراء، وجددت الأمل في المدرج الشمالي، ومنحت الدلالات المطلوبة بأن قادم العميد أجمل.
5 شركات رعاية في عام واحد جعلت من التميرك «وجه خير» على الاتحاديين، وأنعشت الخزينة الصفراء، وجددت الأمل في المدرج الشمالي، ومنحت الدلالات المطلوبة بأن قادم العميد أجمل.