شرع تعادل الهلال مع الاتفاق بهدف لمثله في المباراة المؤجلة من الجولة الـ11 مساء أمس الأول بوابات الأمل للوصيف الأهلي والثالث النصر، وبدرجة أقل الفيصلي الرابع في الدخول للمنافسة بعد تضاؤل الفارق النقطي قبل 10 جولات من نهاية دوري المحترفين.
وخسر الهلال سابع نقطة له في آخر 5 مباريات، إذ افتتح الدور الثاني بخسارته الأولى هذا الموسم محليا أمام الوافد الجديد الفيحاء بهدفين مقابل هدف واحد، قبل أن يستعيد توازنه بفوزين متتاليين على التعاون بهدف نظيف ثم على أحد برباعية.
بيد أن أزرق العاصمة فشل في تحقيق النقاط الكاملة في مؤجلتيه ضد الفيصلي والاتفاق، ليسقط في فخ التعادل بهدف لمثله بكلتا المباراتين.
وجاء تعادل الهلال الأخير في مصلحة المنافسة بعد أن تضاءل الفارق النقطي مع الوصيف الأهلي لـ4 نقاط، ومع النصر الثالث إلى 8 نقاط، قبل نهاية الدوري بـ10 جولات، ليحيي آمالهما في المنافسة على الدوري بشراسة.
ورغم هذه التعثرات تبقى حظوظ الهلال هي الأعلى في المحافظة على لقب الدوري للموسم الثاني على التوالي، إذ يحتاج الوصول لحاجز 61 نقطة، بمعنى خسارة 4 نقاط فقط، بتعادله مرتين أو خسارته في مباراة، على أن ينتصر في المباريات الـ9 المتبقية.
ويبدو الأهلي الوصيف هو الأقرب لمنافسة الزعيم على لقب الدوري، إذ يفصل بينهما 4 نقاط فقط، علما بأن هناك مباراة ستجمع الفريقين في الجولة 25 من عمر الدوري على ملعب الملك عبدالله بجدة. وبلغة الأرقام، فإن الأهلي بحاجة للفوز في جميع مبارياته المتبقية شريطة أن يخسر الهلال 5 نقاط، إما بالتعادل والخسارة في مباراة، أو التعادل في 3 مباريات أو تلقي خسارتين ليفوز باللقب. فيما تبقى حظوظ النصر في نيل اللقب أقل من المتصدر والوصيف، إذ ستكون مرتبطة بنتائجهما.
ويحتاج العالمي للفوز في مبارياته الـ10 المتبقية ليصل لحاجز 57 نقطة، شريطة أن يخسر الهلال 9 نقاط، والأهلي 4 نقاط، خصوصا أن النصر يتفوق في المواجهات المباشرة على الأهلي. ولم يقتصر تعثر الهلال أمام الاتفاق بفقد نقطتين وتضاؤل الفرق النقطي مع الملاحقين وخروج نجمه نواف العابد مصابا، بل امتد لفقدان الهلال إمكانية الوصول لرقمه القياسي في عدد النقاط بالدوري أو تجاوزه، إذ إن أقصى عدد نقاط يمكن أن يصل له هو 65 نقطة، وهو الرقم نفسه الذي حققه النصر موسم 2013/2014. وكان الأزرق قد فشل في فترة زمنية لا تتجاوز الأسبوعين في تحقيق الانتصار على ملعب الملك سلمان في المجمعة، بعد تعادله مع الفيصلي بهدف لمثله، ضمن المباراة المؤجلة من الجولة الـ10، وتلقيه أول خسارة بالدوري هذا الموسم على الملعب ذاته قبل 3 أسابيع. ويعاني الهلال في المباريات الأخيرة من ضعف هجومي واضح، إذ إنه لم يسجل في آخر 5 مباريات سوى 8 أهداف نصفها في مباراة واحدة، فيما تلقى 5 أهداف.
وخسر الهلال سابع نقطة له في آخر 5 مباريات، إذ افتتح الدور الثاني بخسارته الأولى هذا الموسم محليا أمام الوافد الجديد الفيحاء بهدفين مقابل هدف واحد، قبل أن يستعيد توازنه بفوزين متتاليين على التعاون بهدف نظيف ثم على أحد برباعية.
بيد أن أزرق العاصمة فشل في تحقيق النقاط الكاملة في مؤجلتيه ضد الفيصلي والاتفاق، ليسقط في فخ التعادل بهدف لمثله بكلتا المباراتين.
وجاء تعادل الهلال الأخير في مصلحة المنافسة بعد أن تضاءل الفارق النقطي مع الوصيف الأهلي لـ4 نقاط، ومع النصر الثالث إلى 8 نقاط، قبل نهاية الدوري بـ10 جولات، ليحيي آمالهما في المنافسة على الدوري بشراسة.
ورغم هذه التعثرات تبقى حظوظ الهلال هي الأعلى في المحافظة على لقب الدوري للموسم الثاني على التوالي، إذ يحتاج الوصول لحاجز 61 نقطة، بمعنى خسارة 4 نقاط فقط، بتعادله مرتين أو خسارته في مباراة، على أن ينتصر في المباريات الـ9 المتبقية.
ويبدو الأهلي الوصيف هو الأقرب لمنافسة الزعيم على لقب الدوري، إذ يفصل بينهما 4 نقاط فقط، علما بأن هناك مباراة ستجمع الفريقين في الجولة 25 من عمر الدوري على ملعب الملك عبدالله بجدة. وبلغة الأرقام، فإن الأهلي بحاجة للفوز في جميع مبارياته المتبقية شريطة أن يخسر الهلال 5 نقاط، إما بالتعادل والخسارة في مباراة، أو التعادل في 3 مباريات أو تلقي خسارتين ليفوز باللقب. فيما تبقى حظوظ النصر في نيل اللقب أقل من المتصدر والوصيف، إذ ستكون مرتبطة بنتائجهما.
ويحتاج العالمي للفوز في مبارياته الـ10 المتبقية ليصل لحاجز 57 نقطة، شريطة أن يخسر الهلال 9 نقاط، والأهلي 4 نقاط، خصوصا أن النصر يتفوق في المواجهات المباشرة على الأهلي. ولم يقتصر تعثر الهلال أمام الاتفاق بفقد نقطتين وتضاؤل الفرق النقطي مع الملاحقين وخروج نجمه نواف العابد مصابا، بل امتد لفقدان الهلال إمكانية الوصول لرقمه القياسي في عدد النقاط بالدوري أو تجاوزه، إذ إن أقصى عدد نقاط يمكن أن يصل له هو 65 نقطة، وهو الرقم نفسه الذي حققه النصر موسم 2013/2014. وكان الأزرق قد فشل في فترة زمنية لا تتجاوز الأسبوعين في تحقيق الانتصار على ملعب الملك سلمان في المجمعة، بعد تعادله مع الفيصلي بهدف لمثله، ضمن المباراة المؤجلة من الجولة الـ10، وتلقيه أول خسارة بالدوري هذا الموسم على الملعب ذاته قبل 3 أسابيع. ويعاني الهلال في المباريات الأخيرة من ضعف هجومي واضح، إذ إنه لم يسجل في آخر 5 مباريات سوى 8 أهداف نصفها في مباراة واحدة، فيما تلقى 5 أهداف.