في الوقت الذي كان فيه الاتحاد السعودي لكرة القدم يتطلع إلى تجاوب الأندية مع الفترة المحددة أو الخطابات المرسلة لها لتوثيق بطولاتها في كرة القدم، عقب أن ألغت الهيئة العامة للرياضة نتائج لجنة توثيق البطولات التي اعتمدت العام الماضي بعد موجة الاعتراضات التي واجهتها من بعض الأندية بسبب طريقة التوثيق التي اعتبرتها مجحفة وغير عادلة؛ سجلت 8 أندية (الاتحاد، الأهلي، النصر، القادسية، الفتح، الشباب، الوحدة، الرياض) عدم تجاوبها مع المخاطبات وعدم التعليق على المطالبات المتكررة من رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم عادل عزت، الذي أوضح أكثر من مرة خلال ظهوره الإعلامي في عدد من وسائل الإعلام أنه لم يتجاوب مع طلبات التوثيق سوى الهلال والاتفاق، فيما لم تتجاوب بقية الأندية حتى اليوم.
ويصل عدد الأندية السعودية التي لديها بطولات محلية ضمن الدوري الممتاز بجميع مسمياته أو بطولات الكؤوس أو بطولات دولية وإقليمية تنطبق عليها شروط التوثيق، إلى 10 أندية.
كما تسبب عدم تجاوب هذه الأندية في تعطيل وتعليق مشروع توثيق البطولات الذي سيرتبط بمشروع خصخصة الأندية مستقبلا.
فيما اعتبر عدد من النقاد الرياضيين صمت الأندية مستغربا على مطالبات هيئة الرياضة واتحاد القدم المستمرة عقب انتهاء الفترة المحددة من قبل اتحاد القدم بنحو شهرين، إذ لم يتم إرسال ما لديها من إثباتات وقوائم لتوثيق بطولاتها وفقا للاشتراطات والضوابط التي وضعها اتحاد القدم لرصد هذه البطولات.
واعتبر آخرون أن صمت الأندية ربما جاء لعدم رضاها عن اشترطات وضوابط التوثيق التي لن تعترف بعدد من بطولاتها. إذ إن أبرز هذه الشروط والضوابط أن يكون التوثيق من بداية تأسيس اتحاد القدم عام 1956، وأن تكون البطولات معتمدة من الاتحاد الدولي لكرة القدم وفق البطولات المحلية والإقليمية والدولية. فيما ألغت توثيق البطولات الودية والصيفية والتنشيطية وبطولات الصداقة، على أن تكون ضمن بطولات الفريق الأول لكرة القدم.
ويصل عدد الأندية السعودية التي لديها بطولات محلية ضمن الدوري الممتاز بجميع مسمياته أو بطولات الكؤوس أو بطولات دولية وإقليمية تنطبق عليها شروط التوثيق، إلى 10 أندية.
كما تسبب عدم تجاوب هذه الأندية في تعطيل وتعليق مشروع توثيق البطولات الذي سيرتبط بمشروع خصخصة الأندية مستقبلا.
فيما اعتبر عدد من النقاد الرياضيين صمت الأندية مستغربا على مطالبات هيئة الرياضة واتحاد القدم المستمرة عقب انتهاء الفترة المحددة من قبل اتحاد القدم بنحو شهرين، إذ لم يتم إرسال ما لديها من إثباتات وقوائم لتوثيق بطولاتها وفقا للاشتراطات والضوابط التي وضعها اتحاد القدم لرصد هذه البطولات.
واعتبر آخرون أن صمت الأندية ربما جاء لعدم رضاها عن اشترطات وضوابط التوثيق التي لن تعترف بعدد من بطولاتها. إذ إن أبرز هذه الشروط والضوابط أن يكون التوثيق من بداية تأسيس اتحاد القدم عام 1956، وأن تكون البطولات معتمدة من الاتحاد الدولي لكرة القدم وفق البطولات المحلية والإقليمية والدولية. فيما ألغت توثيق البطولات الودية والصيفية والتنشيطية وبطولات الصداقة، على أن تكون ضمن بطولات الفريق الأول لكرة القدم.