(fight for us - قاتلوا من أجلنا).. شفرة «صفراء» جسدت قصة عشق على مسرح الجوهرة في مدة عرض تجاوزت 100 دقيقة، كانت شاهدة على فصول وفاء أبدي بين عاشقين جمعهما «العميد».
تلك الكيمياء بين النمور ومدرجهم، الذي صنع تيفو حمل في طياته عتباً ووداً، لم تكن مجرد صدفة محضة، بل تجلت داخل المستطيل الأخضر في أكثر من موقعة حاسمة، متمثلة في طاقة خفية تأتي من بعيد لتغير الواقع من حال الانهزام والانكسار إلى قوة وشراسة وقتالية لأجل الكيان العريق بتاريخه وإنجازاته..
هكذا هو العميد وهكذا هم عشاقه، حينما يحضرون يطربون فناً ومتعة تراقصت معها مدرجات الجوهرة فرحا ونشوة وشعورا بانتصار المدرج وحده على الظروف القاسية، التي طالما أنّ معها ونزف، ناحتاً وفاءه في جذور التاريخ، في وقت بدا العميد وحيدا في غياهب النسيان، وهو يرى أن من كانوا معه بالأمس تناسوه بعد أن أغرقوه بالصراعات والانقسامات، التي انعكست بشكل سلبي على نتائجه وأثرت على موقعه التاريخي.
بالأمس، كان الاتحاد مغايرا في شكله ومتعته، إذ كانت المناسبة الأولى التي يلعب فيها على أرضه بحضور مشجعاته، بجانب ظهوره بتلك الروح القتالية التي طالما ميزته في مسيرته وغابت لوهلة قبل أن تعود متوهجة بفضل مدرجه، تزامنا مع مبادرة «ادعم ناديك»، ليكمل تميزه في الحضور الجماهيري على مستوى الأندية التي يتصدرها رغم تباين نتائج فريقه وتعثره بالتحديد داخل قواعده، إذ غطى مدرجات الجوهرة في حضور بلغ 44 ألف متفرج، وكان له أثر إيجابي في تغير نتيجة المباراة من خلال التشجيع والمؤازرة حتى الرمق الأخير من اللقاء، الذي سيكون عالقا في أذهان محبيه.
تلك الكيمياء بين النمور ومدرجهم، الذي صنع تيفو حمل في طياته عتباً ووداً، لم تكن مجرد صدفة محضة، بل تجلت داخل المستطيل الأخضر في أكثر من موقعة حاسمة، متمثلة في طاقة خفية تأتي من بعيد لتغير الواقع من حال الانهزام والانكسار إلى قوة وشراسة وقتالية لأجل الكيان العريق بتاريخه وإنجازاته..
هكذا هو العميد وهكذا هم عشاقه، حينما يحضرون يطربون فناً ومتعة تراقصت معها مدرجات الجوهرة فرحا ونشوة وشعورا بانتصار المدرج وحده على الظروف القاسية، التي طالما أنّ معها ونزف، ناحتاً وفاءه في جذور التاريخ، في وقت بدا العميد وحيدا في غياهب النسيان، وهو يرى أن من كانوا معه بالأمس تناسوه بعد أن أغرقوه بالصراعات والانقسامات، التي انعكست بشكل سلبي على نتائجه وأثرت على موقعه التاريخي.
بالأمس، كان الاتحاد مغايرا في شكله ومتعته، إذ كانت المناسبة الأولى التي يلعب فيها على أرضه بحضور مشجعاته، بجانب ظهوره بتلك الروح القتالية التي طالما ميزته في مسيرته وغابت لوهلة قبل أن تعود متوهجة بفضل مدرجه، تزامنا مع مبادرة «ادعم ناديك»، ليكمل تميزه في الحضور الجماهيري على مستوى الأندية التي يتصدرها رغم تباين نتائج فريقه وتعثره بالتحديد داخل قواعده، إذ غطى مدرجات الجوهرة في حضور بلغ 44 ألف متفرج، وكان له أثر إيجابي في تغير نتيجة المباراة من خلال التشجيع والمؤازرة حتى الرمق الأخير من اللقاء، الذي سيكون عالقا في أذهان محبيه.