منذ تولي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة المستشار تركي آل الشيخ زمام الأمور في رياضتنا وتربعه على منصب هرم الرياضة استبشر الرياضيون بأن آل الشيخ سيعيد توهجنا الذي فقد خلال السنوات الماضية، ويبدأ التخطيط من أول السطر حتى يعيد الأمل والحياة والفرح على محيا الشارع الرياضي ككل.
من كان يصدق أننا سنصحو يوما ما على خبر تمثيل عدد من لاعبينا في المسابقات العالمية، كان ذلك الأمر بالنسبة لنا مجرد «حلم» لا حقيقة على أرض الواقع، لكن الحلم فعلا تحول إلى حقيقة وأصبح لدينا 9 لاعبين يمثلون أندية «لا ليغا» الإسبانية.
وكل ذلك يأتي بتوفيق من عند الله عز وجل ثم الاتفاقية التي أبرمتها الهيئة العامة للرياضة مع رابطة «لا ليغا» الإسبانية التي تمت الأسبوع الماضي، فتلك تعتبر خطوة نحو مستقبل احترافي أفضل، لذا شهدت الرياضة السعودية نقلة نوعية وفريدة في عالم الاحتراف، وتطوير رياضة كرة القدم في المملكة العربية السعودية، بعد أن بدأت الهيئة العامة للرياضة في تفعيل عقد الشراكة مع رابطة «لا ليغا» الذي سبق أن وقعه رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ قبل شهرين في لندن، التي تضمنت إنشاء أكاديمية ومبادرة للكشف عن المواهب في المملكة العربية السعودية، وهو ما تحقق على أرض الواقع بعد أن أثمرت هذه الاتفاقية عن طلب 7 أندية من "لا ليغا" سانتاندر (الدرجة الأولى) و"لا ليغا" (الدرجة الثانية) خدمات 9 لاعبين من السعودية بنظام الإعارة، إثر زيارة وفد إسباني كبير من الرابطة الإسبانية للمملكة في الأيام الماضية وحضوره العديد من المباريات في الدوري السعودي للمحترفين وكذلك دوري أندية الدرجة الأولى، إضافة إلى مباريات الفئات السنية، ليتوصلوا إلى اطلاع تام ودراية كبيرة باللاعبين المستهدفين لتوقيع عقود إعارة لفترة أولية مدتها 6 أشهر لهؤلاء اللاعبين، مواصلة تطوير تدريباتهم على المهارات واللعب في ملاعب إسبانيا.
وتمت مراسم انتقال هؤلاء اللاعبين في الرياض وسط حضور 25 عضوا من أعضاء رابطة لا ليغا الإسبانية، إضافة إلى رئيس وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد السعودي، وكذلك الأندية التي تم اختيار اللاعبين منها.
ووقع اختيار الأندية الإسبانية على 9 لاعبين ما بين سعوديين وآخرين من المواهب المواليد، إذ اختار نادي فيا ريال الإسباني الذي يحتل المرتبة الـ4 في الدوري الإسباني لاعب نادي الهلال سالم الدوسري، فيما ضم نادي ليفانتي لاعب نادي الاتحاد فهد المولد، أمام نجم نادي النصر يحيى الشهري فالتحق بنادي ليغانيس.
أما أندية الدرجة الثانية الإسبانية، فاختار نادي نومانسيا اللاعب علي النمر، فيما اختار نادي رايو فاليكانو اللاعب عبدالمجيد الصليهم، فيما وقع اختيار نادي سبورتينغ دي خيخون على اللاعب عبدالله الحمدان، فيما ضم نادي بلد الوليد اللاعب نوح الموسى.
أما اللاعبان غير المحترفين من المواليد جابر مصطفى ومروان أبكر، فالأول وقع عقد انتقاله بالإعارة إلى نادي فيا ريال، فيما التحق الثاني بنادي ليغانيس.
من كان يصدق أننا سنصحو يوما ما على خبر تمثيل عدد من لاعبينا في المسابقات العالمية، كان ذلك الأمر بالنسبة لنا مجرد «حلم» لا حقيقة على أرض الواقع، لكن الحلم فعلا تحول إلى حقيقة وأصبح لدينا 9 لاعبين يمثلون أندية «لا ليغا» الإسبانية.
وكل ذلك يأتي بتوفيق من عند الله عز وجل ثم الاتفاقية التي أبرمتها الهيئة العامة للرياضة مع رابطة «لا ليغا» الإسبانية التي تمت الأسبوع الماضي، فتلك تعتبر خطوة نحو مستقبل احترافي أفضل، لذا شهدت الرياضة السعودية نقلة نوعية وفريدة في عالم الاحتراف، وتطوير رياضة كرة القدم في المملكة العربية السعودية، بعد أن بدأت الهيئة العامة للرياضة في تفعيل عقد الشراكة مع رابطة «لا ليغا» الذي سبق أن وقعه رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ قبل شهرين في لندن، التي تضمنت إنشاء أكاديمية ومبادرة للكشف عن المواهب في المملكة العربية السعودية، وهو ما تحقق على أرض الواقع بعد أن أثمرت هذه الاتفاقية عن طلب 7 أندية من "لا ليغا" سانتاندر (الدرجة الأولى) و"لا ليغا" (الدرجة الثانية) خدمات 9 لاعبين من السعودية بنظام الإعارة، إثر زيارة وفد إسباني كبير من الرابطة الإسبانية للمملكة في الأيام الماضية وحضوره العديد من المباريات في الدوري السعودي للمحترفين وكذلك دوري أندية الدرجة الأولى، إضافة إلى مباريات الفئات السنية، ليتوصلوا إلى اطلاع تام ودراية كبيرة باللاعبين المستهدفين لتوقيع عقود إعارة لفترة أولية مدتها 6 أشهر لهؤلاء اللاعبين، مواصلة تطوير تدريباتهم على المهارات واللعب في ملاعب إسبانيا.
وتمت مراسم انتقال هؤلاء اللاعبين في الرياض وسط حضور 25 عضوا من أعضاء رابطة لا ليغا الإسبانية، إضافة إلى رئيس وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد السعودي، وكذلك الأندية التي تم اختيار اللاعبين منها.
ووقع اختيار الأندية الإسبانية على 9 لاعبين ما بين سعوديين وآخرين من المواهب المواليد، إذ اختار نادي فيا ريال الإسباني الذي يحتل المرتبة الـ4 في الدوري الإسباني لاعب نادي الهلال سالم الدوسري، فيما ضم نادي ليفانتي لاعب نادي الاتحاد فهد المولد، أمام نجم نادي النصر يحيى الشهري فالتحق بنادي ليغانيس.
أما أندية الدرجة الثانية الإسبانية، فاختار نادي نومانسيا اللاعب علي النمر، فيما اختار نادي رايو فاليكانو اللاعب عبدالمجيد الصليهم، فيما وقع اختيار نادي سبورتينغ دي خيخون على اللاعب عبدالله الحمدان، فيما ضم نادي بلد الوليد اللاعب نوح الموسى.
أما اللاعبان غير المحترفين من المواليد جابر مصطفى ومروان أبكر، فالأول وقع عقد انتقاله بالإعارة إلى نادي فيا ريال، فيما التحق الثاني بنادي ليغانيس.