فتح جديد ينتظر الرياضة السعودية من خلال الرياضة النسوية التي من المتوقع أن تسجل حضوراً قوياً خلال مشاركتها المرتقبة ضمن دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات، التي تنطلق نسختها الرابعة في الثاني من فبراير وتمتد حتى 12 من الشهر ذاته، وتنظمها مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، تحت رعاية قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة رئيسة مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، تحت عنوان «العالم ملعبك.. شاركوها لحظات الفوز»، وتشهد مشاركة 70 نادياً من 17 دولة، تتنافس على ألقاب 9 مسابقات أوليمبية.
وتستعد المملكة من خلال أنديتها الرياضية وللمرة الأولى لخوض غمار منافسات الدورة ضمن 5 ألعاب من أصل المسابقات الـ9، ممثلة بنادي جدة الأخضر الذي ينافس على صعيد تنس الطاولة، وفريق جامعة الأميرة نورة الذي ينافس في ألعاب القوى، وفريق جدة يونايتد في كرة السلة، وأكاديمية الاتحاد السعودي في المبارزة، كما تشارك اللاعبات السعوديات بشكل واسع ضمن منافسة الكاراتيه أحدث الألعاب المنضمة إلى قائمة مسابقات الدورة.
وأشارت نائب رئيس اللجنة المنظمة العليا لدورة الألعاب للأندية العربية للسيدات رئيسة اللجنة التنفيذية للدورة مدير عام مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة ندى عسكر النقبي إلى أن مشاركة اللاعبات السعوديات في 5 من أصل 9 ألعاب يمثل إضافة مهمة وكبيرة على صعيد المشاركات العربية، لافتة إلى الرعاية الكبيرة التي توليها اتحادات الرياضة النسائية السعودية لرياضة المرأة على صعيد الاهتمام بتطوير مهاراتهن وإشراكهن في شتى المحافل والمنافسات العربية العالمية.
وقالت النقبي: «وجود الفتاة السعودية إلى جانب شقيقاتها يمثل تكاملاً لمفهوم العرس الرياضي العربي النسائي، وتأكيداً على تضافر جهود جميع مسؤولي الرياضة في شتى الدول العربية على أهمية مواصلة العمل لتطوير مستوى اللاعبات العربيات في شتى المسابقات، بما يسهم في تجسير الفجوة عن نظيراتهن من الرياضيات العالميات، خصوصاً أن جميع مسابقات الدورة تمثل ألعاباً تندرج ضمن قائمة دورات الألعاب الأوليمبية».
وتابعت: «اقتصرت المشاركة السعودية في ما سبق على منافسات الفروسية، إلا أن الدورة الحالية تسجل وجوداً قوياً على صعيد 5 ألعاب، وهذا بحد ذاته أمر يدعو إلى الفخر».
وتستعد المملكة من خلال أنديتها الرياضية وللمرة الأولى لخوض غمار منافسات الدورة ضمن 5 ألعاب من أصل المسابقات الـ9، ممثلة بنادي جدة الأخضر الذي ينافس على صعيد تنس الطاولة، وفريق جامعة الأميرة نورة الذي ينافس في ألعاب القوى، وفريق جدة يونايتد في كرة السلة، وأكاديمية الاتحاد السعودي في المبارزة، كما تشارك اللاعبات السعوديات بشكل واسع ضمن منافسة الكاراتيه أحدث الألعاب المنضمة إلى قائمة مسابقات الدورة.
وأشارت نائب رئيس اللجنة المنظمة العليا لدورة الألعاب للأندية العربية للسيدات رئيسة اللجنة التنفيذية للدورة مدير عام مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة ندى عسكر النقبي إلى أن مشاركة اللاعبات السعوديات في 5 من أصل 9 ألعاب يمثل إضافة مهمة وكبيرة على صعيد المشاركات العربية، لافتة إلى الرعاية الكبيرة التي توليها اتحادات الرياضة النسائية السعودية لرياضة المرأة على صعيد الاهتمام بتطوير مهاراتهن وإشراكهن في شتى المحافل والمنافسات العربية العالمية.
وقالت النقبي: «وجود الفتاة السعودية إلى جانب شقيقاتها يمثل تكاملاً لمفهوم العرس الرياضي العربي النسائي، وتأكيداً على تضافر جهود جميع مسؤولي الرياضة في شتى الدول العربية على أهمية مواصلة العمل لتطوير مستوى اللاعبات العربيات في شتى المسابقات، بما يسهم في تجسير الفجوة عن نظيراتهن من الرياضيات العالميات، خصوصاً أن جميع مسابقات الدورة تمثل ألعاباً تندرج ضمن قائمة دورات الألعاب الأوليمبية».
وتابعت: «اقتصرت المشاركة السعودية في ما سبق على منافسات الفروسية، إلا أن الدورة الحالية تسجل وجوداً قوياً على صعيد 5 ألعاب، وهذا بحد ذاته أمر يدعو إلى الفخر».