انطلقت مساء أمس النسخة الرابعة لدورة الألعاب للأندية العربية للسيدات برعاية حرم صاحب السمو حاكم الشارقة رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة رئيسة مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، بحفلة على مسرح المجاز بمشاركة 68 فريقا من 16 دولة، يتنافسون في 9 ألعاب هي كرة الطائرة، كرة السلة، كرة الطاولة، القوس والسهم، المبارزة، الرماية، ألعاب القوى، الفروسية وقفز الحواجز، والكاراتيه.
وترأست وكيل الهيئة العامة للرياضة رئيسة اتحاد الرياضة المجتمعية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان الوفد الرياضي المشارك بالبطولة، بحضور مدير عام تطوير الاقتصاد الرياضي الأميرة هيفاء بنت محمد بن سعود.
واشتملت حفلة الافتتاح على عرض للفرق المشاركة ورفع أعلامها، إلى جانب تقديم عروض كاراتيه، أعقبها أداء القسم الرياضي من قبل اللاعبات والأجهزة الفنية والإدارية.
وستشارك المملكة بنادي جدة الأخضر في تنس الطاولة، ونادي جدة يونايتد في كرة السلة، وفريق جامعة الأميرة نورة في ألعاب القوى، وأكاديمية الاتحاد السعودي في المبارزة، كما تشارك اللاعبات السعوديات بشكل أوسع ضمن رياضة الكاراتيه، أحدث الألعاب المنضمة لألعاب الدورة.
من جانبها، قالت نائب رئيس اللجنة المنظمة العليا لدورة الألعاب للأندية العربية للسيدات ندى عسكر النقبي إن مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة تستلهم إستراتيجيتها من رؤى قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، إذ تدعو سموها دوما إلى الاهتمام بالمرأة، وتوفير كل ما يلزم من أجل الارتقاء بالواقع الرياضي للسيدات على صعيد المنطقتين الخليجية والعربية، مشيرة إلى أن الدورة تعد منصة رياضية تخدم تطلعات الرياضيات العربيات، وتهدف إلى تحقيق أحلام اللاعبات في هذا الحدث العربي المهم.
وأشارت إلى أن الدورة في نسخها الماضية خطفت الأنظار بشكل لافت، وبرهنت على مدى قدرات اللاعبات العربيات لتحقيق الطموحات المطلوبة في الملاعب المختلفة، مما يدعونا لبذل المزيد من الجهد ومواصلة الجهود من أجل ترسيخ حضور اللاعبات، خصوصا أن الدورة تعد منصة تسهم في تطوير أساسيات رياضة المرأة العربية.
واعتمدت اللجنة المنظمة للدورة مختبر برشلونة في إسبانيا لفحص المنشطات الذي يعد أحد المختبرات المعتمدة من قبل الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، إضافة إلى اعتماد مختبر باريس بفرنسا كمختبر بديل للكشف على 45 عينة أخذت من لاعبات يشاركن في المنافسات، إلى جانب مشاركة اللجنة الوطنية للرقابة على المنشطات في الاجتماعات الفنية للألعاب.
وكانت اللجنة المنظمة قد عقدت بالتعاون مع لجنة الرقابة على المنشطات، ورشة عمل لتثقيف اللاعبات وزيادة وعيهن حول مخاطر تناول المواد المنشطة وتداعياتها على الصحة الجسدية والمستويات الرياضية.
وترأست وكيل الهيئة العامة للرياضة رئيسة اتحاد الرياضة المجتمعية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان الوفد الرياضي المشارك بالبطولة، بحضور مدير عام تطوير الاقتصاد الرياضي الأميرة هيفاء بنت محمد بن سعود.
واشتملت حفلة الافتتاح على عرض للفرق المشاركة ورفع أعلامها، إلى جانب تقديم عروض كاراتيه، أعقبها أداء القسم الرياضي من قبل اللاعبات والأجهزة الفنية والإدارية.
وستشارك المملكة بنادي جدة الأخضر في تنس الطاولة، ونادي جدة يونايتد في كرة السلة، وفريق جامعة الأميرة نورة في ألعاب القوى، وأكاديمية الاتحاد السعودي في المبارزة، كما تشارك اللاعبات السعوديات بشكل أوسع ضمن رياضة الكاراتيه، أحدث الألعاب المنضمة لألعاب الدورة.
من جانبها، قالت نائب رئيس اللجنة المنظمة العليا لدورة الألعاب للأندية العربية للسيدات ندى عسكر النقبي إن مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة تستلهم إستراتيجيتها من رؤى قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، إذ تدعو سموها دوما إلى الاهتمام بالمرأة، وتوفير كل ما يلزم من أجل الارتقاء بالواقع الرياضي للسيدات على صعيد المنطقتين الخليجية والعربية، مشيرة إلى أن الدورة تعد منصة رياضية تخدم تطلعات الرياضيات العربيات، وتهدف إلى تحقيق أحلام اللاعبات في هذا الحدث العربي المهم.
وأشارت إلى أن الدورة في نسخها الماضية خطفت الأنظار بشكل لافت، وبرهنت على مدى قدرات اللاعبات العربيات لتحقيق الطموحات المطلوبة في الملاعب المختلفة، مما يدعونا لبذل المزيد من الجهد ومواصلة الجهود من أجل ترسيخ حضور اللاعبات، خصوصا أن الدورة تعد منصة تسهم في تطوير أساسيات رياضة المرأة العربية.
واعتمدت اللجنة المنظمة للدورة مختبر برشلونة في إسبانيا لفحص المنشطات الذي يعد أحد المختبرات المعتمدة من قبل الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، إضافة إلى اعتماد مختبر باريس بفرنسا كمختبر بديل للكشف على 45 عينة أخذت من لاعبات يشاركن في المنافسات، إلى جانب مشاركة اللجنة الوطنية للرقابة على المنشطات في الاجتماعات الفنية للألعاب.
وكانت اللجنة المنظمة قد عقدت بالتعاون مع لجنة الرقابة على المنشطات، ورشة عمل لتثقيف اللاعبات وزيادة وعيهن حول مخاطر تناول المواد المنشطة وتداعياتها على الصحة الجسدية والمستويات الرياضية.