تستعد المملكة لاستضافة حدث رياضي مختلف، يتمثل في إقامة نهائي السوبر العالمي للملاكمة على كأس الراحل محمد علي كلاي، في جدة شهر مايو القادم، وذلك بعد الاتفاقية الموقعة مع شركة «كوموسا» ضمن العقود التي وقعها رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، والتي تتضمن إنشاء أكاديمية لإعداد الملاكمين السعوديين الناشئين؛ ليكونوا في مستوى المنافسة لهذه اللعبة، إضافة إلى استضافة المملكة نهائي بطولة العالم للدرون DRL في النصف الثاني من العام الحالي، بمشاركة الأبطال والمحترفين في هذه اللعبة الشعبية المتنامية.
لم تهدأ الحركة الرياضية النوعية التي تعيشها المملكة في الفترة الماضية، إذ واصلت الهيئة العامة للرياضة عملها المستمر والمتواصل، في تفعيل عدد من المبادرات والاتفاقات التي وقعها رئيس مجلس الإدارة تركي آل الشيخ في الشهرين الماضيين؛ من أجل نشر ثقافة الألعاب الرياضية المتنوعة والمختلفة، في سبيل صناعة رياضة جاذبة ومشوقة، تحفز المجتمع على ممارسة الرياضة بكافة أشكالها وأنواعها، وتزيد من اهتمام وحضور الجماهير لمتابعة كل الألعاب والمسابقات بمختلف المسميات، ولعل آخرها توجيهه باستحداث بطولة الملك عبدالعزيز الدولية للخيل؛ إيماناً واعتزازاً بما تمثله الخيل من أصالة وإرث تاريخي، يجسد هوية المملكة العربية السعودية، والتي تعتبر امتدادا للحراك الكبير الذي تقوم به هيئة الرياضة في تفعيل تلك المبادرات المتنوعة والنوعية، بعد أن نجحت في استضافة بطولة «كأس الملك سلمان للشطرنج» بالعاصمة الرياض، كأول مرة تقام فيها بطولة من هذا النوع على مستوى العالم، إذ حظيت باهتمام رفيع وبالغ من رئيس هيئة الرياضة منذ إبرامه في منتصف أكتوبر الماضي اتفاقية تعاون مشترك مع رئيس الاتحاد الدولي للشطرنج، السيد جيوفري بورغ في العاصمة البريطانية لندن، إذ حل ما يقارب الـ 400 ضيف يمثلون 90 دولة من مختلف دول العالم، ما بين لاعبين ولاعبات وحكام وإداريين وفنيين ومراقبين وإعلاميين على المملكة، في الفترة من 24 وحتى 30 من شهر ديسمبر 2017، وخصص للبطولة التي شارك فيها نخبة من أفضل اللاعبين المصنفين الأوائل في العالم جوائز مالية بلغت مليوني دولار، لأول مرة في تاريخ بطولات الاتحاد الدولي للشطرنج.
وفور انتهاء بطولة كأس الملك سلمان للشطرنج، واصلت الهيئة العامة للرياضة عملها في الاستعداد لثاني البطولات المقامة في أراضي المملكة بشكل سريع جداً، إذ استضافت الرياض «سباق الأبطال للسيارات»، والذي يضم نخبة من متسابقي السيارات العالميين، خلال يومي 2-3 فبراير الجاري في إستاد الملك فهد الدولي بالرياض، إذ يأتي هذا السباق العالمي إحدى ثمرات الاتفاقات التي أبرمها رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ في لندن، مع السيد جونسون فريدريك رئيس شركة ROC ورئيس السباق.
وفي خضم تلك الأحداث الرياضية المتسارعة والمستمرة، والحراك الكبير داخل أروقة الهيئة العامة للرياضة، وجه آل الشيخ، بإقامة حدث رياضي جديد، تمثل في الإعلان عن إقامة سباق «ماراثون الرياض الدولي»، في الرابع والعشرين من الشهر الجاري، بجوائز تصل إلى مليوني ريال، إضافة إلى 3 سيارات هدايا عينية للفائزين، ويأتي ذلك ضمن الأهداف التي يضعها معاليه لزيادة الوعي الرياضي في المجتمع، وتحفيزه على ممارسة هذه الرياضة المهمة، وبغرض نشر ثقافة «ممارسة الرياضة» بين أفراد المجتمع.
وسيكون سباق ماراثون الرياض الدولي مفتوحاً لجميع الأعمار من مواطنين ومقيمين للمشاركة، وذلك على ثلاث مسافات (4 كيلو مترات - 8 كيلو مترات - 21 كيلو مترا)،إضافة إلى إتاحة المشاركة لذوي الاحتياجات الخاصة، فيما سيشارك الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية في هذا الحدث الرياضي الكبير، بإقامة العديد من الفعاليات المصاحبة والنشاطات المجتمعية المتنوعة.
لم تهدأ الحركة الرياضية النوعية التي تعيشها المملكة في الفترة الماضية، إذ واصلت الهيئة العامة للرياضة عملها المستمر والمتواصل، في تفعيل عدد من المبادرات والاتفاقات التي وقعها رئيس مجلس الإدارة تركي آل الشيخ في الشهرين الماضيين؛ من أجل نشر ثقافة الألعاب الرياضية المتنوعة والمختلفة، في سبيل صناعة رياضة جاذبة ومشوقة، تحفز المجتمع على ممارسة الرياضة بكافة أشكالها وأنواعها، وتزيد من اهتمام وحضور الجماهير لمتابعة كل الألعاب والمسابقات بمختلف المسميات، ولعل آخرها توجيهه باستحداث بطولة الملك عبدالعزيز الدولية للخيل؛ إيماناً واعتزازاً بما تمثله الخيل من أصالة وإرث تاريخي، يجسد هوية المملكة العربية السعودية، والتي تعتبر امتدادا للحراك الكبير الذي تقوم به هيئة الرياضة في تفعيل تلك المبادرات المتنوعة والنوعية، بعد أن نجحت في استضافة بطولة «كأس الملك سلمان للشطرنج» بالعاصمة الرياض، كأول مرة تقام فيها بطولة من هذا النوع على مستوى العالم، إذ حظيت باهتمام رفيع وبالغ من رئيس هيئة الرياضة منذ إبرامه في منتصف أكتوبر الماضي اتفاقية تعاون مشترك مع رئيس الاتحاد الدولي للشطرنج، السيد جيوفري بورغ في العاصمة البريطانية لندن، إذ حل ما يقارب الـ 400 ضيف يمثلون 90 دولة من مختلف دول العالم، ما بين لاعبين ولاعبات وحكام وإداريين وفنيين ومراقبين وإعلاميين على المملكة، في الفترة من 24 وحتى 30 من شهر ديسمبر 2017، وخصص للبطولة التي شارك فيها نخبة من أفضل اللاعبين المصنفين الأوائل في العالم جوائز مالية بلغت مليوني دولار، لأول مرة في تاريخ بطولات الاتحاد الدولي للشطرنج.
وفور انتهاء بطولة كأس الملك سلمان للشطرنج، واصلت الهيئة العامة للرياضة عملها في الاستعداد لثاني البطولات المقامة في أراضي المملكة بشكل سريع جداً، إذ استضافت الرياض «سباق الأبطال للسيارات»، والذي يضم نخبة من متسابقي السيارات العالميين، خلال يومي 2-3 فبراير الجاري في إستاد الملك فهد الدولي بالرياض، إذ يأتي هذا السباق العالمي إحدى ثمرات الاتفاقات التي أبرمها رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ في لندن، مع السيد جونسون فريدريك رئيس شركة ROC ورئيس السباق.
وفي خضم تلك الأحداث الرياضية المتسارعة والمستمرة، والحراك الكبير داخل أروقة الهيئة العامة للرياضة، وجه آل الشيخ، بإقامة حدث رياضي جديد، تمثل في الإعلان عن إقامة سباق «ماراثون الرياض الدولي»، في الرابع والعشرين من الشهر الجاري، بجوائز تصل إلى مليوني ريال، إضافة إلى 3 سيارات هدايا عينية للفائزين، ويأتي ذلك ضمن الأهداف التي يضعها معاليه لزيادة الوعي الرياضي في المجتمع، وتحفيزه على ممارسة هذه الرياضة المهمة، وبغرض نشر ثقافة «ممارسة الرياضة» بين أفراد المجتمع.
وسيكون سباق ماراثون الرياض الدولي مفتوحاً لجميع الأعمار من مواطنين ومقيمين للمشاركة، وذلك على ثلاث مسافات (4 كيلو مترات - 8 كيلو مترات - 21 كيلو مترا)،إضافة إلى إتاحة المشاركة لذوي الاحتياجات الخاصة، فيما سيشارك الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية في هذا الحدث الرياضي الكبير، بإقامة العديد من الفعاليات المصاحبة والنشاطات المجتمعية المتنوعة.